يجري التحقيق مع رئيس نادي نابولي، أوريليو دي لورينتيس، لتورطه المالي في صفقة التعاقد مع المهاجم النيجيري الدولي فيكتور أوسيمين في عام 2020 من ليل الفرنسي.
وضع مكتب المدعي العام في روما اسم دي لورنتيس، اليوم الثلاثاء، في سجل المشتبه بهم المتهمين بارتكاب جريمة احتيال مالي بناء على وثائق تقدمت بها سلطات مدينة نابولي.
????️♂️ IMPORTANTE | Se abre una investigación contra Aurelio De Laurentiis por falsa contabilidad.
Hay sospechas de una supuesta plusvalía ficticia en el fichaje de Victor Osimhen.
[@SkySport] pic.twitter.com/PXb4ZmOiWx
وذكرت وسائل إعلام محلية أن زوجة دي لورينتيس، جاكلين باوديت، وابناه إدواردو وفالنتين يخضعون للتحقيق أيضاً.
وتكلفت صفقة انتقال المهاجم النيجيري إلى نابولي 71.25 مليون يورو، لكن النادي الإيطالي دفع 50 مليون فقط، بينما يحقق الادعاء في 21.25 مليون لأربعة لاعبين، حارس المرمى كارنيزيس، وثلاثة شبان (ليغوري ومانزي وبالميري)، لكنهم لم يلعبوا مطلقاً مع ليل، بحسب المصادر.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني نابولي الدوري الإيطالي
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. رئيس "القدس للدراسات" يوضح خطة إسرائيل لتحويل حماس إلى طرف متعنت بالتفاوض
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز القدس للدراسات، إن إسرائيل تتبع استراتيجية محددة منذ أكثر من عام، وتتمثل في نشر تسريب بعض المعلومات لنشر أجواء من التفاؤل وتظهر استعدادها بإتمام الصفقة ولكن حماس ترفض، وبالتالي تتحول حماس طيلة الوقت إلى الطرف المتعنت والرافض.
وأضاف "رفيق" في حواره لفضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الاثنين، أن كافة التسريبات التي تخرج عن صفقة التفاوض وتبادل الأسرى والمحتجزين تأتي من الجانب الإسرائيلي، وبالتالي ليس بضرورة أن تكن دقيقة، وبالتالي قد لا يكون هدفها نشر المعلومات الموجودة بها، بل إظهار حركة حماس بصورة المتعنت «وشيطانتها» أمام المؤيدين لها والوسطاء والإدارة الأمريكية، وبالتالي يسهل توجيه الضربات لها «أي الهجمات على الفلسطينيين في قطاع غزة».
وتابع، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يدرك كيفية التعامل مع الإدارة الأمريكية، إذ يتقدم بمقترح بشأن صفقة التفاوض، والتي تقابل بالرفض من حماس، وبالتالي يتخلص نتنياهو من الضغوط الأمريكية.