الخارجية الكندية تطالب رئيس البرلمان بالاستقالة بسبب وصمة عار
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
شفق نيوز/ طالبت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي، يوم الثلاثاء، رئيس مجلس العموم أنتوني روتا بالاستقالة بسبب ما وصفته "وصمة العار" التي سببها لبلاده، وفضيحة تكريمه للنازي الأوكراني العجوز في البرلمان.
وأوضحت جولي: "ما حدث يوم الجمعة غير مقبول على الإطلاق، إنه وصمة عار على مجلس النواب وعلى الكنديين، أعتقد أن رئيس المجلس يجب أن يصغي ويقدم استقالته".
وأثارت فضيحة تكريم النازي المسن في البرلمان الكندي خلال زيارة الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي، إلى أوتاوا ردود فعل واسعة من العالم أجمع.
ودعا نائب البرلمان الأوكراني السابق إيليا كيفا، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لانتقاد وتقييم استقبال وتكريم النازي الأوكراني العجوز ياروسلاف هونكا في البرلمان الكندي.
كما قالت الأمم المتحدة إنها تعارض أي تكريم للأشخاص المتورطين في أنشطة النازيين أثناء الحرب العالمية الثانية، تعليقا على تكريم البرلمان الكندي للمحارب الأوكراني السابق في قوات الـ "إس إس".
هذا وانتقدت وزارة الخارجية الروسية، في بيان لها اليوم الثلاثاء، التكريم الذي حظي به النازي الأوكراني المسن ياروسلاف هونكا، خلال استقبال فلاديمير زيلينسكي في برلمان كندا.
ووصفت هذه الفعالية، بأنها استهزاء وقح وسافر تجاه ذكرى ضحايا النازية، التي خدمها المتعاونون الأوكرانيون الذين أفلتوا لاحقا من مسؤولية المشاركة في الإبادة الجماعية في الأراضي المحتلة من الاتحاد السوفيتي والدول الأوروبية، والذين قامت كندا باستقبالهم بترحاب بعد انتهاء الحرب الوطنية العظمى.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي كندا
إقرأ أيضاً:
سيدة تطالب زوجها بـ280 ألف جنيه مصروفات مدرسية لأطفاله الثلاثة.. تفاصيل
أقامت زوجة دعوي مصروفات، ضد زوجها، وطالبته بسداد 280 ألف جنيه لأطفالها الثلاثة، واتهمته بهجرها ورفضه سداد النفقات، وملاحقته لها بالسب والقذف والتشهير، ورفضه تحمل المسئولية، لتؤكد: "زوجي دمر حياتي، ورفض الإنفاق علينا رغم يسار حالته المادية".
وتابعت الزوجة: رفض زوجي كافة الحلول الودية، وحاول ابتزازي للتنازل عن حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، وتحايل لنقل الأطفال إلي مدرسة أخري للانتقام مني وإجباري علي الخضوع لشروطه، مما دفعني لملاحقته بالبلاغات لإثبات تهديده لي، وأقمت ضده 7 دعاوي حبس للتهرب من النفقات".
وأضافت: "تسبب زوجي في معاناة لأبنائه بسبب رفضه رؤيتهم، وتركني أذوق الويل بسبب عجزي توفير نفقات المدرسة والعلاج والمرافق، وإصراره علي هجري بسبب تعدد علاقاته، وتحجج بتعسر حالته المادية كذباً، رغم تقديمي مستندات تفيد دخله ويسار حالته المادية ليتحايل على القانون".
والطلاق هو حل رابطة الزوجية الصحيحة بلفظ الطلاق الصريح أو بعبارة تقوم مقامه تصدر ممن يملكه وهو الزوج أو نائبه، وفى حال طلاق الزوجة غيابيا فلا بد من قيام الزوج بإخطار الزوجة بالطلاق، وفقا للمادة 22 من القانون رقم 1 لسنة 2000 التى تنص على أنه: "مع عدم الإخلال بحق الزوجة فى إثبات مراجعة مطلقها لها بكافة طرق الإثبات، لا يقبل عند الإنكار ادعاء الزوج مراجعة مطلقته، ما لم يعلمها بهذه المراجعة بورقة رسمية، قبل انقضاء ستين يوماً لمن تحيض وتسعين يوماً لمن عدتها بالأشهر من تاريخ توثيق طلاقه لها، وذلك ما لم تكن حاملاً أو تقر بعدم انقضاء عدتها حتى إعلانها بالمراجعة".
مشاركة