قال الدكتور مبروك سالم وكيل وزارة الصحة بمطروح، إنه جرى بحث معوقات تشغيل وحدة الغسيل الكلوي في مستشفى براني التخصصي، تنفيذاً لتوجيهات الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة وتعليمات اللواء خالد شعيب محافظ مطروح، بضرورة المتابعة الدورية لكل ما يخص المنظومة الصحية، وتذليل العقبات ووضع حلول جذرية على الأرض.

مناقشة مشاكل وحدة الغسيل الكلوي ببراني

عقد وكيل وزارة الصحة بمطروح اليوم الثلاثاء اجتماعاً مع الإدارات المعنية والمنوط بها متابعة تشغيل وحدة الغسيل الكلوي بمستشفى براني التخصصي، اليوم، بحضور كلا من الدكتور إبراهيم الدمرداش مدير عام الطب الوقائي، والدكتور إبراهيم حرب مدير مركز القلب التخصصي والمشرف على مستشفيات الأمانة، والدكتورة حنان سمير عضو إدارة الطب العلاجي والدكتورة أسماء عبدالقادر مسؤول الكلي بالمديرية والعمدة سعد كويلة والمراقبين الصحيين بإدارة براني الصحية، وبحث أسباب تأخير تشغيل وحدة الغسيل الكلوي بمستشفى براني ومقترح الحلول لتشغيلها. 

حلول عاجلة للتشغيل 

وأوضح «سالم»، في بيان أنه جرى مناقشة ملاحظات تقارير مرور الإدارات الفنية بالمديرية ومعوقات التشغيل، ووضع حلول عاجلة للتشغيل في أسرع وقت وهي كالتالي:

- تدريب فني صيانة وحدة المياه الخاصة بوحدة الغسيل الكلوي بمستشفى مطروح العام بدأ من باكر. 

- سرعة مخاطبة الشركة التي تم التعاقد معها لصيانة وحدة المياه عن طريق إدارة مستشفى براني.

- تلافي الملاحظات الفنية التي تم إجمالها في نقاط محدد عن طريق إدارة المستشفى.

تلافي المشاكل خلال 72 ساعة 

وأكد وكيل وزارة الصحة ضرورة تلافي الملاحظات الواردة بتقرير الطب الوقائي والعمل على حلها خلال 72 ساعة، لافتاً إلى أن مديرية الصحة قدمت ولا زالت تقدم سبل الدعم والمساندة لجميع منافذ تقديم الخدمات الصحية لتقديم الخدمات الصحية على الوجه اللائق.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: سيدي براني وزارة الصحة صحة مطروح محافظة مطروح مرسي مطروح الغسيل الكلوي

إقرأ أيضاً:

لتحسين الخدمات الطبية.. دعم بمستشفى حوش عيسى المركزي بأحدث أجهزة الأشعة السينية

أعلنت مديرية الصحة بمحافظة البحيرة عن تسلم مستشفى حوش عيسى المركزي، أحدث أجهزة الأشعة السينية «C-arm»، وذلك تحت رعاية الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان، وتوجيهات الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة. يأتي ذلك في إطار الجهود المبذولة لرفع كفاءة الخدمة الطبية المقدمة بالمستشفى، وتحسين مستوى الرعاية الصحية المقدمة للمواطن المصري.

ووفقًا لبيان إعلامي، يمثل الجهاز ثورة في التصوير الطبي يُعتبر جهاز الأشعة السينية C-arm أداة تصوير طبي توفر الأشعة السينية في الوقت الفعلي، ويتميز بـ مصدر للأشعة السينية مقابل جهاز تكثيف الصورة أو كاشف اللوحة المسطحة، قدرة على الدوران والحركة حول المريض لالتقاط الصور من زوايا مختلفة، تصميم يشبه الحرف "C"، مما يفسر تسميته، أصبح الجهاز أداة حيوية في: جراحات العظام والقلب، الجراحات طفيفة التوغل.

ويتميز الجهاز بقدرته على توفير تصوير فوري يساعد الأطباء في تشخيص وعلاج المرضى بدقة، بالإضافة إلى دعم الجراحين أثناء وضع الدبابيس والبراغي في المواضع الصحيحة، مما يقلل من فرص الأخطاء الجراحية ويسرّع التعافي.

يُستخدم جهاز C-arm على نطاق واسع في العديد من الإجراءات الطبية، حيث يقدم دعمًا كبيرًا للأطباء خلال عمليات جراحة العظام والجراحات الدقيقة، ويضمن تصويرًا فوريًا للعملية لتحسين الدقة الطبية.

تم استلام الجهاز تحت إشراف: الدكتور محمد فوزي، مستشار وزير الصحة لشؤون الأشعة، الدكتور السيد أحمد عبد الجواد، وكيل وزارة الصحة بالبحيرة، الدكتور سامح عبد اللطيف، وكيل المديرية، الدكتور أحمد الجميل، مدير عام الطب العلاجي بالمديرية.

والدكتور سعيد عوض، مدير إدارة المستشفيات، الدكتورة عبير جاب الله، مدير إدارة الأشعة بالمديرية، صابر أبو خالد، مدير إدارة التموين الطبي، الدكتور مصطفى محفوظ، مدير مستشفى حوش عيسى المركزي، كما حضر تسلم الجهاز أخصائيو ومشرفو الأشعة بالمديرية لمتابعة تشغيله.

مقالات مشابهة

  • محافظ مطروح يهنئ الرئيس السيسي بمناسبة قرب حلول عيد الفطر
  • لتحسين الخدمات الطبية.. دعم بمستشفى حوش عيسى المركزي بأحدث أجهزة الأشعة السينية
  • المستشفيات التعليمية تفتتح وحدة جراحة القلب والصدر بمستشفى أحمد ماهر والجمهورية
  • افتتاح تطوير وحدة غسيل كلى ومعمل تحاليل بمستشفى الكلى بجامعة المنيا
  • المستشفيات التعليمية تفتتح وحدة جراحة القلب والصدر بمستشفى أحمد ماهر والجمهورية التعليمي
  • افتتاح وحدة جراحة القلب والصدر بمستشفى أحمد ماهر والجمهورية التعليمي
  • برتوكول تعاون بين مؤسسة إى اف چي وجامعه المنيا لخدمات الغسيل الكلوي
  • «إي إف چي للتنمية الاجتماعية» تتعاون مع جامعة المنيا لتعزيز خدمات الغسيل الكلوي
  • نقابة تعلق احتجاجاتها بمستشفى بني ملال بعد إعفاء مديرته
  • الدكتور الدبل: ندعو وسائل الإعلام المحلية والدولية إلى تسليط الضوء على ‏هذه الأزمة الصحية الحرجة.. لا يتوفر لدينا حالياً سوى 20 بالمئة من احتياجاتنا الفعلية ‏لأدوية بعض أنواع السرطانات بينما نفدت الكمية تماماً لأنواع أخرى ما ‏ينذر بكارثة صحية هائلة تطال ا