مجلس الوزراء يعقد اجتماعه الرابع بمدينة درنة لبحث الأوضاع الراهنة
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
الوطن|متابعات
عقد مجلس الوزراء اجتماعه الرابع في مدينة درنة اليوم برئاسة أسامة حماد لمناقشة الأوضاع في المدينة وصرف ميزانيات الطوارئ للبلديات المتضررة، ، وشمل الحضور نائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس لجنة الطوارئ لمدينة درنة، علي القطراني، ونائب رئيس مجلس الوزراء سالم الزادمة، ونائب رئيس مجلس الوزراء خالد الأسطى.
وتناول الاجتماع تقديم تحديث حول الأزمة الحالية في المناطق المتضررة في الجبل الأخضر ومدينة درنة. كما تم مناقشة الإجراءات التي اتخذتها الحكومة لمواجهة هذه الأزمة وتداعياتها، بالإضافة إلى دور لجنة الطوارئ التي يرأسها نائب رئيس مجلس الوزراء علي القطراني وأولوياتها خلال المرحلة القادمة ودعم المتضررين في مدينة درنة وجميع المناطق المتضررة في الجبل الأخضر.
تم أيضًا تقييم أداء الوزارات خلال الفترة السابقة والإنجازات التي تم تحقيقها لاستعادة الأوضاع إلى طبيعتها، ومعالجة الصعوبات في باقي المناطق المتضررة، وذلك بشكل خاص على مستوى الوزارات الخدمية، كما تم بحث التجهيزات والاستعدادات الجارية لتنظيم مؤتمر إعادة إعمار درنة، الذي سيشهد حضورًا محليًا ودوليًا بارزًا في مدينة درنة.
الوسوم#مجلس الوزراء #مدينة درنة الجبل الأخضر ليبيا مؤتمر إعادة إعمار درنة
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: مجلس الوزراء مدينة درنة الجبل الأخضر ليبيا مؤتمر إعادة إعمار درنة رئیس مجلس الوزراء مدینة درنة
إقرأ أيضاً:
«معلومات الوزراء»: مصر حريصة على توفير مصادر مستقبلية دائمة للطاقة
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار في مجلس الوزراء عبر صفحته الرسمية على «فيسبوك»، تقريرًا عن متابعة تنفيذ الاستراتيجيات الوطنية للهيدروجين منخفض الكربون.
وأضاف المركز، أنّه في ضوء الاهتمام العالمي بالهيدروجين الأخضر لإسهامه في حل جزء كبير من مشاكل البيئة والتلوث، حيث يهتم العالم منذ فترة طويلة، بفكرة تحقيق الحياد الكربوني التي تضمن تحقيق التوازن بين انبعاثات ثاني أكسيد الكربون وامتصاص الكربون من الغلاف الجوي.
وتابع المركز، أنّه مع توسع مصر في سوق الهيدروجين الأخضر، والتحرك بخطوات كبيرة نحو ريادة المنطقة في مجال الهيدروجين الأخضر، اعتمد المجلس الأعلى للطاقة برئاسة رئيس مجلس الوزراء في 27 فبراير 2024، الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين الأخضر في مصر.
وأكد المركز حرص مصر على توفير مصادر مستقبلية دائمة للطاقة تتماشى مع الاتفاقيات العالمية للحد من الانبعاثات البيئية وتلبي متطلبات الاستهلاك وتخفض الاعتماد على الوقود البترولي مرتفع التكاليف، وتوطن التكنولوجيات الحديثة وتوفر منتجا مصريا يمكن تصديره للأسواق العالمية، خاصة مع تقدم التكنولوجيات وخفض تكاليف إنتاج الطاقة من المصادر المتجددة والنظيفة.