موقع 24:
2025-01-26@09:43:49 GMT

10 علامات على الإصابة بورم في المخ

تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT

10 علامات على الإصابة بورم في المخ

غالباً ما يكون هناك تأخير في تشخيص ورم الدماغ حيث يمكن إرجاع الأعراض إلى حالات أخرى.. وفي بعض الحالات، يمكن أن تكون أورام الدماغ بطيئة النمو للغاية، حيث أظهرت الأبحاث الحديثة أن الأورام الدبقية الخبيثة قد تستغرق خمس سنوات لتصبح واضحة سريرياً.

ويزيد الكشف المبكر عن السرطان من فرص نجاح العلاج، لكن لسوء الحظ، وفقاً للدكتورة ديبورا لي من صيدلية دكتور فوكس على الإنترنت، غالباً ما يكون هناك تأخير في التشخيص لأن الأعراض يمكن أن تكون مضللة وترجع إلى حالات أخرى.

وبحسب الدكتور ديبورا، فإن دراسة أجريت عام 2019 أظهرت أنه في أغلب الأحيان، يعاني المرضى من مجموعة من العلامات الدقيقة والخفية قبل أشهر من تشخيص إصابتهم بالمرض.

وتشمل هذه العلامات تغيرات في العديد من الأمور بما في ذلك الكتابة، والتحدث،  والاستيعاب، والذاكرة، والتركيز، والقيام بالمهام، إضافة إلى صعوبات في النوم، وشعور غير طبيعي في الرأس، والصداع والدوار. 

وأضافت الدكتورة “لي”، أن أقارب الأشخاص الذين خضعوا للدراسة، أبلغوا بأنهم فقدوا الاهتمام بالأنشطة اليومية وبدأوا في الفشل في التعامل مع العالم من حولهم.

وأكدت "لي" على ضرورة رفع مستوى الوعي بهذه الأعراض لدى الأطباء العامين والمرضى، على حد سواء.

مع تضخم ورم الدماغ، فإنه يزيد الضغط داخل الدماغ، ما يسبب مجموعة متنوعة من الأعراض الأخرى، التي تشمل الصداع في الصباح، والصداع المستمر، والاستفراغ والغثيان، وعدم وضوح الرؤية، والنعاس، والتغيرات السلوكية والشخصية، إضافة إلى علامات عصبية مثل صعوبة النطق، أو شلل يؤثر على جانب واحد من الجسم.

وأرجعت الدكتورة "لي" هذه الأعراض إلى أن الورم عندما يكون متقدماً يسبب انسداداً في تدفق السائل النخاعي حول الدماغ والحبل الشوكي.. كما تعتمد الأعراض على موضع الورم داخل الدماغ، وحجمه وكيفية ضغطه على الهياكل المحيطة به، وفق ما أوردت صحيفة إكسبرس البريطانية. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني

إقرأ أيضاً:

الحكومة المغربية تكشف سبب انتشار مرض" الحصبة"

كشفت الحكومة المغربية، اليوم الخميس، أن تراجع تلقي اللقاحات الطبية في السنوات التي أعقبت جائحة كورونا وانتشار المعلومات المغلوطة تسببا في عودة داء الحصبة وانتشاره في المغرب خاصة بين الأطفال.

جاد الله: المغرب أكبر مستورد للتمور المصرية كازابلانكا أول محطات جولة أوركسترا مزيكا الموسيقية في المغرب


وبحسب" سكاي نيوز عربية"، أوضح مصطفى بايتاس، المتحدث الرسمي باسم الحكومة المغربية، في مؤتمر صحفي، لوحظ عودة لداء الحصبة في بلادنا، وتسارع في ارتفاع الحالات".


وأضاف بايتاس، أن أسباب انتشار الداء "في طليعتها تراجع التلقيح في السنوات الأخيرة، خاصة السنوات التي أعقبت جائحة كورونا، هذا واحد من الأسباب الكبيرة".


وتابع،"السبب الثاني يعود إلى انتشار المعلومات المغلوطة التي تخيف المواطنين من التلقيح".

 

وارتفعت حالات الإصابة بفيروس الحصبة أو ما يعرف بـ"بوحمرون" في المغرب إلى 25 ألف إصابة، وسجلت المملكة وفاة 120 طفلا بالمرض منذ سبتمبر 2023.

ووجهت منظمة الصحة العالمية تحذيرات بتفشي هذا المرض من جديد في عدد من مناطق العالم.

وقال بايتاس إن "الحكومة عبر وزارة الصحة تفاعلت مع الموضوع بسرعة كبيرة".
وأضاف "أحسن طريقة لمحاربة هذا النوع من الفيروسات هو التلقيح، خاصة التلقيح المبكر في السنوات الأولى".

وحذر من انتشار المعلومات المغلوطة "في وسائل التواصل الاجتماعي".

وقال إن الحكومة إنها أرست "نظاما لليقظة والتتبع في 12 مركزا إقليميا للطوارئ الصحية وإطلاق حملة وطنية عاجلة للتلقيح ضد الحصبة وأمراض أخرى منذ 28 أكتوبر 2024 والتي تقرر تمديدها".

وذكر أن الحكومة تركز على "حملة تواصلية شاملة تستهدف خاصة الفئات المعنية بالتلقيح الأباء والتلاميذ ومهنيي الصحة والتعليم والسلطات العمومية


وحسب منظمة الصحة العالمية فإن الحصبة هو مرض شديد العدوى سببه فيروس ينتشر بسهولة عندما يتنفس شخص مصاب بعدواه أو يسعل أو يعطس، ويمكن أن يسبب الداء الأكثر شيوعا بين الأطفال مرضا وخيما ومضاعفات قد تصل إلى الموت.

وتظهر أعراض الحصبة عادة بعد حوالي 10-14 يومًا من التعرض للفيروس، وتشمل:

حمى عالية: قد تصل إلى 40 درجة مئوية أو أكثر.
سعال جاف: يستمر لعدة أيام.
رشح: مع انسداد الأنف.
عيون حمراء وملتهبة: حساسية للضوء.
بقع بيضاء صغيرة داخل الفم: تظهر قبل ظهور الطفح الجلدي.
طفح جلدي: يبدأ عادة خلف الأذنين ثم ينتشر إلى الوجه والجسم، ويتحول إلى اللون البني المحمر.

وقد تؤدي الحصبة  إلى مضاعفات خطيرة، خاصة عند الأطفال الصغار وكبار السن والأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة، ومن أبرز هذه المضاعفات:

التهاب الأذن الوسطى: يؤدي إلى ألم في الأذن وصعوبة في السمع.
التهاب الشعب الهوائية والرئتين: قد يتطور إلى الالتهاب الرئوي، وهو عدوى خطيرة في الرئتين.
التهاب الدماغ: وهو التهاب في الدماغ قد يؤدي إلى تلف دائم في الدماغ أو الوفاة.
مشاكل في الجهاز العصبي: مثل النوبات الصرعية وشلل الدماغ.
سوء التغذية: بسبب فقدان الشهية والإسهال.
زيادة خطر الإصابة بأمراض أخرى: يضعف جهاز المناعة، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض أخرى مثل الالتهاب الرئوي والسل.


الوقاية من الحصبة


أفضل وسيلة للوقاية من الحصبة هي التطعيم. لقاح الحصبة آمن وفعال، ويحمي من الإصابة بالمرض. يجب على جميع الأطفال الحصول على التطعيم ضد الحصبة وفقًا للجدول الزمني الموصى به من قبل وزارة الصحة.

مقالات مشابهة

  • أعراض أورام المخ .. وعلامات تستوجب زيارة الطبيب فورا
  • قد يكون قاتلاً.. كيف يترك «طلاق الوالدين» تأثيراته على الأطفال؟
  • دراسة تكشف: تناول الكثير من اللحوم الحمراء قد يسبب الخرف وتدهور الصحة العقلية
  • دراسة تكشف تغيرات لدماغ الأم خلال فترة الحمل| تفاصيل
  • 7 علامات رئيسية لسرطان العين يجب الحذر منها
  • العلاج بالعطور والتأثيرات النفسية.. هل يمكن للروائح أن تحسن المزاج والصحة؟
  • سرطان القولون.. الأعراض وطرق الوقاية
  • 3 أعراض تحذيرية تشير لمرض السكري .. احذرها
  • علماء: تناول اللحوم الحمراء يؤدي إلى شيخوخة الدماغ
  • الحكومة المغربية تكشف سبب انتشار مرض" الحصبة"