عدن الغد:
2025-02-04@00:11:13 GMT

تعز تقيم حفلاً كرنفالياً بذكرى ثورة 26 سبتمبر المجيدة

تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT

تعز تقيم حفلاً كرنفالياً بذكرى ثورة 26 سبتمبر المجيدة

تعز (عدن الغد) خاص

أقامت السلطة المحلية بمحافظة تعز، صباح اليوم، حفلاً خطابياً وكرنفالياً بمناسبة العيد الوطني الـ 61 لثورة ال26 من سبتمبر الخالدة بحضور رسمي وشعبي كبير.

وفي الحفل الذي حضره وكيل المحافظة لشئون الدفاع والأمن اللواء عبد الكريم الصبري وعدد من القيادات العسكرية والأمنية ومدراء المكاتب التنفيذية ومدراء المديريات وأعضاء السلطة القضائية وقيادات الاحزاب والتنظيمات السياسية اعتبر وكيل أول المحافظة الدكتور عبد القوي المخلافي أن الاحتفال بذكرى ثورة 26 سبتمبر يعد احتفاء بسقوط الإمامة والرجعية والتخلف و الانتصار على معتقدات الخرافة والعبودية والاستبداد.

مضيفاً في الحفل الذي حضره وزير التعليم العالي والفني والمهني الدكتور خالد الوصابي " ان ثورة 26 سبتمبر أعادت لليمن وللشعب هويته وكرامته وحريته، ومكانته وحضوره الأصيل المتجذر في عمق التاريخ والحضارة و أشرقت معه شمس الجمهورية و الدولة المدنية".

مؤكداً بهذه المناسبة العظيمة على استمرار مواجهة الانقلاب الحوثي وأن المعركة مع هذه السلالة الإمامية معركة متعددة ومفتوحة، على مختلف الجوانب لا تنحصر على الجانب العسكري فحسب، بل أيضا على جانب فكري وديني وسياسي وتاريخي ومجتمعي و معركة مصيرية ووجودية وأهمية التلاحم لاستكمال معركة التحرير وهزيمة المليشيات الحوثية .

وتخلل الحفل عروضاً احتفائية للمديريات وعدد من المدارس والجامعات التي رددت الاناشيد الوطنية.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

معارضون: دمشق على موعد مع ثورة جديدة

 

فى حين احتفل بعض السوريين بتولى أحمد الشرع رئاسة الدولة السورية، تساءل آخرون عن كيفية اتخاذ قرار ترقية الزعيم المعارض الذى أعلن عبر وكالة الأنباء الرسمية سلسلة من القرارات بالغة الأهمية، فقد أعلن التحالف الذى يرأسه الشرع أنه رئيس لفترة انتقالية، وألغى الدستور وحل المجلس التشريعى والجيش اللذين تشكلا فى ظل دكتاتورية بشار الأسد، ولم يذكر ائتلافه إلى متى ستستمر هذه الفترة الانتقالية، ولم يتضح ما إذا كان تعيينه يحظى بدعم واسع النطاق عبر مجموعة متنوعة من الفصائل خارج ائتلافه.

وفى حين احتفل بعض السوريين بهذه الإعلانات، أبدى آخرون حذرهم من الطريقة التى اتخذت بها القرارات وقرار الشرع بعدم التحدث مباشرة إلى الشعب السورى الا بعد مرور أكثر من ٢٤ ساعة.

وبحسب تحليل نيويورك تايمز الأمريكية، عبرت الدكتورة سلام سعيد الباحثة السورية والمحاضرة السابقة فى جامعة برلين الحرة عن قلق السوريين التقدميين وغيرهم بشأن دورهم ومشاركتهم فى هذه الدولة الجديدة. بجانب شعورهم بالتخلف عن الركب فى كل هذه القرارات. وتضيف: «يقولون رئيسًا مؤقتًا، وفترة انتقالية. ولكن ما مدة هذه الفترة؟».

وفى الأسابيع الأخيرة، واجه الشرع انتقادات بسبب فشله فى إلقاء خطاب واحد موجه إلى الشعب السورى منذ تولى ائتلافه السلطة فى أوائل ديسمبر. ولكن خلال تلك الفترة، نشرت القيادة الجديدة سلسلة من الاجتماعات بين الشرع والدبلوماسيين الأجانب الزائرين.

كما أثارت الطريقة التى أعلنت بها القيادة قرارات حاسمة خلال اجتماع خاص مع العديد من الجماعات المتمردة الأخرى فى القصر الرئاسى  انتقادات واسعة النطاق. وكان من اللافت للنظر غياب بعض الميليشيات الدرزية التى تسيطر فعليا على جزء كبير من جنوب غرب سوريا والميليشيات الكردية التى تسيطر على الشمال الشرقى.

واوضحت أليس مفرج، عضو لجنة التفاوض السورية، وهى منظمة مظلة لمجموعات المعارضة السورية انهم يستمدون شرعيتهم الآن من تحرير البلاد عسكريًا ولكنها أضافت أن الشرع يحتاج إلى طمأنة الشعب السورى بأنه لن يؤسس «استبدادًا جديدًا».

وفى دمشق، انتقد البعض التصريحات باعتبارها فرصة ضائعة للشرع لبناء الثقة بين ائتلافه والجمهور السورى من خلال شرح رؤيته للبلاد خلال الفترة الانتقالية أو تقديم المزيد من الوضوح بشأن دور حكومته المؤقتة.

وقال إبراهيم الأصيل، الأستاذ المساعد السورى للعلوم السياسية فى جامعة جورج واشنطن: «فى حين كان من المتوقع أن يتم الإعلان عنه رئيسًا انتقاليًا، فإن الطريقة التى تم بها ذلك–والطريقة التى تم بها استبعاد بعض الجهات السياسية الفاعلة – كلفته بعض رأس المال السياسي».

وأثار تعيين أحمد الشرع رئيسًا لسوريا من قبل أنصاره مخاوف من فشل البلاد فى التحول إلى نظام مختلف جذريًا عن الحكم الحديدى الذى لعب دورًا رئيسيًا فى إسقاطه.

وفى تحليل نشرته صحيفة ذا ناشونال أكد وليد البنى، المعارض البارز التحول إلى «طغيان» جديد، قائلاً إن «السوريين قد يقبلون بهذا الاستبداد لفترة من الوقت، إذا حصل الجولانى على دعم مالى لتوفير الخبز وبعض الخدمات الأساسية».

وأضاف «لكن عاجلاً أم آجلاً، سوف تتجدد الثورة من أجل سوريا الديمقراطية»، فى إشارة إلى الانتفاضة السلمية المؤيدة للديمقراطية فى عام 2011، والتى سحقها نظام الأسد، مما أسفر عن مقتل الآلاف.

وقال محمد سلوم الكاتب السياسى السورى إن هذا التعيين يعكس تاريخ الانقلابات العسكرية فى سوريا.والتى اتسمت بإعلان الضباط العسكريين أنفسهم رؤساءً ثم الإشراف على انتخابات شكلية لإضفاء المزيد من الشرعية على حكمهم.

لكن المعلق السياسى البارز أيمن عبد النور قال إن الشرع اضطر إلى اتخاذ هذه الخطوة بسبب الفراغ السياسى والقانونى فى البلاد.

 

مقالات مشابهة

  • المصممة ليلى احمد تقيم ورشة اعادة تدوير الاثواب التراثية في نادي كفرخل
  • ما الذي تناقشه السلطة الفلسطينية في الدوحة ..!
  • حزب الله يعلن موعد تشييع جثماني حسن نصر الله وهاشم صفي الدين
  • محافظة صنعاء تقيم فعالية مركزية بذكرى سنوية الشهيد الرئيس الصماد
  • جامعة العلوم والتكنولوجيا فرع الحديدة تقيم فعالية بالذكرى السنوية للشهيد القائد
  • متأثرةً بأزمة البحر الأحمر.. الهند تعلن عن صندوق تنمية بحري  
  • معارضون: دمشق على موعد مع ثورة جديدة
  • «النعيم القابضة» تتربع على عرش الأعلى نمواً فى محفظة الأصول
  • جامعة ذمار تقيم فعالية بذكرى سنوية الشهيد القائد
  • آمال ماهر تحيي حفلا غنائيا بالأهرامات هذا الموعد