يستضيف الإعلامي الدكتور محمد الباز من خلال برنامج "الشاهد" المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، اليوم الثلاثاء، في الحادية عشر مساء، العريف عباس محمد أبو العباس العقاد، أحد أبطال معركة "أبو عطوة" في حرب أكتوبر

يكشف "عباس" كواليس معركة أبو عطوة وتحطيم دبابات العدو، وعملية نصب الكمائن لملاقاة المتقدم من العدو تجاه الإسماعيلية

ويتحدث العريف عباس عن كواليس تعرضه للإصابة برصاصة في صدره أثناء المعركة خلال حرب السادس من أكتوبر.

عباس محمد أبو العباس العقادعباس محمد أبو العباس العقادعباس محمد أبو العباس العقادعباس محمد أبو العباس العقادعباس محمد أبو العباس العقادعباس محمد أبو العباس العقاد

عباس محمد أبو العباس العقادمحمد الباز

ويعد برنامج "الشاهد" الذى قدمه محمد الباز، على شاشة "إكسترا نيوز"، أول تعاون إعلامي بين القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية والدكتور محمد الباز ويرأس تحرير البرنامج الكاتب الصحفي حازم عادل ويخرجه أحمد داغر، إعداد كلا من البدري جلال ومحمد عاشور.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: محمد الباز إكسترا نيوز الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية قنوات المتحدة محمد الباز

إقرأ أيضاً:

منير فخري لـ«الشاهد»: البرادعي أراد منصب رئيس الجمهورية بعد حكم الإخوان

قال منير فخري عبدالنور، السياسي البارز ووزير السياحة والتجارة والصناعة الأسبق، إن ما حدث يوم 30 يونيو 2013 من خروج المتظاهرين للشوارع كان أضعاف أضعاف ما توقعوه، ولم يعرف شخص لم يهتف باسم مصر أو يرفع العلم في هذا اليوم، مشددًا على أن محمد البرادعي حضر قبل بيان 3 يوليو بوصفه منسقًا لجبهة الإنقاذ.

البرادعي لم يوافق على رئاسة الوزراء

وأشار «عبد النور»، خلال حواره لبرنامج «الشاهد» مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، المُذاع على قناة «إكسترا نيوز»، إلى أنه كان يراه وقتها رجلًا نقيًا جدًا ولكنه لا يجوز أن يكون ناشطًا سياسيًا، موضحًا أن البرادعي لم يكن موافقًا على تولي رئاسة الوزراء بعد رحيل محمد مرسي، وكان يريد منصب رئيس الجمهورية.

وشدد على أنه كان هناك تدخلًا من بعض الأطراف الخارجية بعد رحيل الإخوان لمحاولة التوسط بين مجموعة من الإخوان والدولة، من بينهم كاترين أشتون، رئيسة المفوضية الأوروبية، ووزير خارجية قطر وأطراف إماراتية، مؤكدًا أن محاولة التوسط لم تصل لنتيجة حاسمة.

وأشار إلى أنه في اليوم الثاني لاجتماع مجلس الوزراء، وبالتحديد يوم 23 يوليو، كان العيد قد اقترب وأثناء دخوله مجلس الوزراء أحد الأشخاص قال: «كلم محمد البرادعي لأنه زعلان لأنه كان هناك حلولًا ولم تنفذ»، موضحًا أن البرادعي كان يريد الإفراج عن الكتاتني وأبو العلا ماضي، مقابل تخفيض عدد المتظاهرين في رابعة، فتواصل معه، وقال له: «أين هيبة الدولة؟ إذا تم الإفراج عنهما».

وتابع: «بعدها سافرت للساحل وهناك التقيت البرادعي، وسألته أنت زعلان ليه؟ فقال إنه كان يوجد اتفاق ولم ينفذ، فرد عليه بأن البلد مخنوقة ولابد أن يكون هناك حلًا لفض المظاهرات».

مقالات مشابهة

  • عمرو رمزي في ضيافة لقاء على الهواء الليلة «صورة»
  • إكسترا نيوز تستعرض جهود «حياة كريمة»
  • «إكسترا نيوز» تستعرض جهود «حياة كريمة» في أنحاء الجمهورية «فيديو»
  • "إكسترا نيوز": الاحتلال يستهدف أحياء سكنية فى غزة
  • افتتاح مقرين جديدين لـ هيئة النيابة الإدارية بالمنوفية
  • كيف عززت الدولة الحماية الاجتماعية بعد «30 يونيو»؟.. «إكسترا نيوز» تستعرض جهودها
  • "إكسترا نيوز" تعرض تقريرا يرصد خطة التحالف الوطني بدعم الأسر الأكثر احتياجا
  • والي الخرطوم: تضحيات أبطال معركة الكرامة جديرة بالتقدير
  • منير فخري لـ«الشاهد»: البرادعي أراد منصب رئيس الجمهورية بعد حكم الإخوان
  • منير فخري عبد النور لـ"الشاهد": جبهة الإنقاذ تعاملت بجدية مع "تمرد" منذ البداية