• ألطاف عبدالله صالح التوفيق، 66 عاماً، (شيعت)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 66767663 - 60402228، النساء: مشرف، قطعة 3، شارع 3، منزل 4، تلفون: 94464518 - 99886647.
• مريم أحمد أحمد العيد، أرملة/ جعفر أحمد المطوع بوصادق، 81 عاماً، (شيعت)، الرجال: الدعية، ق2، ش23، م31، السرداب، تلفون: 66518066، النساء: الدعية، ق2، ش23، م31، (النساء فقط العصر).
• منيرة محمد مسفر، أرملة/ مبارك ناصر الدوسري، 93 عاماً، (شيعت)، الرجال: القيروان، قطعة 3، مقابل مسجد لافي الهرير، تلفون: 97833381، النساء: جابر الأحمد، قطعة 5، شارع 520، منزل 40.
• هاجر عوض عبدالله الشطي، 70 عاماً، (شيعت)، الرجال: مسجد الوزان في مشرف، تلفون: 90077668، النساء: بيان، ق12، ش1، جادة 5، منزل 21، تلفون: 94017080.
• رقية سليمان محمد الصريخ، أرملة/ زامل عبدالله الزامل، 87 عاماً، (شيعت)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 50555159 - 96679991، النساء: الشهداء، قطعة 5، شارع 510، منزل 59، تلفون: 97113031 - 97666889.
• عوفة سعود خضر، زوجة/ عبدالله ناصر مفرج الهاجري، 73 عاماً، (شيعت)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 60383816، النساء: الصباحية، قطعة 1، شارع 9، منزل 264.
• حياة خالد براك الصليهم الهاجري، زوجة/ علي شخير محمد الهاجري، 64 عاماً، (شيعت)، الدوحة، قطعة 2، شارع 7، منزل 34، تلفون: 99080893.
• موضي عبدالعزيز عبدالله الدارمي، أرملة/ عبدالعزيز أحمد الفهد، 96 عاماً، (تشيع اليوم الثلاثاء بعد صلاة العشاء)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 50059189، النساء: لا يوجد عزاء، تلفون: 99656322.
«إنّا لله وإنّا إليه راجعون»
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
هند عصام تكتب: الملكة نبت تاوي
وكأننا في موسم سرد قصص وحكايات ملكات مصر الفرعونية القديمة فكلما أعتقدنا إننا قد إنتهينا من الحديث عنهم تأتي أخري تطلب الحديث عنها فكيف يمكننا أن نرد لها طلب وهي أبنة وزوجة الملك رمسيس الثاني رفيق حكاياتى فمن تكن هى من بين بناته هي نبت تاوي، هي أميرة وملكة مصرية قديمة غير حاكمة أو زوجة ملك عاشت خلال عهد الأسرة التاسعة عشرة، وهي ابنة الملك رعمسيس الثاني وإحدى زوجاته الملكيات العظميات الثماني و قد تكون الملكة نبت تاوي ابنة الملك رعمسيس الثاني من أحب زوجاته إليه الملكة نفرتاري مرن موت، ولكن هذا ليس مؤكدا بأي حال من الأحوال.
وظهرت الملكة نبت تاوي في معبد أبو سمبل الكبير. فعلى التمثال الجنوبي الثاني أمام المعبد تظهر كملكة مع غطاء رأس من الشعر المستعار المميز للملكات، وتاج اسطواني بسيط إلى حد ما وريشتان. وبنت عنتا (ترتدي أيضا ملابس الملكات) تقف عند الساق اليسرى من التمثال الجنوبي الثاني، ونبت تاوي عند الساق اليمنى، والأميرة إست نفرت الثانية تقف أمام التمثال.
وتظهر نبت تاوي في الترتيب خامسةً في موكب البنات الملكيات وذلك من خلال قائمة بنات الملك رعمسيس الثاني و كما هو منقوش في المعبد الكبير في أبو سمبل. فتظهر خلف بنت عنتا وباكموت ونفرتاري ومريت آمون، والأميرات كلهن تحملن الشخشيخة المقدسة للإلهة حتحور.
نبت تاوي لا تظهر في المعبد الصغير في أبو سمبل. بينما تم تمثيل الملكة نفرتاري والأميرتين مريت آمون وحنوت تاوي على واجهة هذا المعبد.
وبعد بنت عنتا ومريت آمون، كانت نبت تاوي الثالثة بين بنات الملك رعمسيس الثاني التي تتزوج به (ربما بعد وفاة مريت آمون)، و قد كانت نبت تاوي هي الزوجة الملكية العظمى عندما باشر والدها في الزواج الدبلوماسي مع الملكة مات نفرو رع، ابنة الملك الحيثي خاتوسيلي الثالث، في العام 33 أو 34 من حكمه.
وقد قامت نبت تاوي مع أختها غير الشقيقة بنت عنتا بالطقوس التي يتوجب على الملكة المصرية القيام بها.
وقد حظيت الملكة نبت تاوي على ألقاب عديدة وعظيمة منها ربة الأرضين و زوجة الملك العظمى وسيدة الجنوب والشمال و ابنة الملك و ابنة الملك من جسده وحبيبته.
توفيت الملكة نبت تاوي و دفنت الملكة في المقبرة رقم QV60 في وادي الملكات.
ويقال إنه تم نهب محتويات هذه المقبرة في العصور القديمة، وقد استخدمت المقبرة في وقت من الأوقات ككنيسة مسيحية فتم تغطية معظم صور الآلهة بالطين ورسمت الصلبان بالحبر الأحمر على الحوائط كما تم بنا حائط فاصل داخل المقبرة لعمل مساحة خاصة للعبادة، كما وجدت بعض أجزا الفخار من الفترة الإسلامية الأولى تشي بأن هذه المقبرة استخدمت كملجأ في القرن 8 م للمسلمين كذلك.
وفي واحد من مشاهد هذه المقبرة، نرى نبت تاوي ترتدي غطاء رأس خاص مكون من تاج على شكل نسر مع الصل المقدس (رمزي الإلهتين نخبت وواجيت على الترتيب)، وفوق كل هذا تاج اسطواني مع عدد من الأزهار، وتكوين غطاء الرأس الخاص هذا لا يشاهد إلا مع الملكة نبت تاوي، والملكة إست تاحمجرت (المقبرة رقم QV51 - وقت رمسيس الثالث والرابع) والملكة تيتي (المقبرة QV52 - الأسرة العشرون). ومن غير المعروف ما المعنى الدقيق لهذا التاج الملكي بالتحديد. وكانت نسخة سابقة من هذا التاج ترتديها الأميرة الملكة سات آمون، زوجة وابنة الملك أمنحتب الثالث. وبالتالي يمكن أن تكون إشارة إلى منصبها كأميرة وملكة في ذات الوقت.