• ألطاف عبدالله صالح التوفيق، 66 عاماً، (شيعت)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 66767663 - 60402228، النساء: مشرف، قطعة 3، شارع 3، منزل 4، تلفون: 94464518 - 99886647.
• مريم أحمد أحمد العيد، أرملة/ جعفر أحمد المطوع بوصادق، 81 عاماً، (شيعت)، الرجال: الدعية، ق2، ش23، م31، السرداب، تلفون: 66518066، النساء: الدعية، ق2، ش23، م31، (النساء فقط العصر).
• منيرة محمد مسفر، أرملة/ مبارك ناصر الدوسري، 93 عاماً، (شيعت)، الرجال: القيروان، قطعة 3، مقابل مسجد لافي الهرير، تلفون: 97833381، النساء: جابر الأحمد، قطعة 5، شارع 520، منزل 40.
• هاجر عوض عبدالله الشطي، 70 عاماً، (شيعت)، الرجال: مسجد الوزان في مشرف، تلفون: 90077668، النساء: بيان، ق12، ش1، جادة 5، منزل 21، تلفون: 94017080.
• رقية سليمان محمد الصريخ، أرملة/ زامل عبدالله الزامل، 87 عاماً، (شيعت)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 50555159 - 96679991، النساء: الشهداء، قطعة 5، شارع 510، منزل 59، تلفون: 97113031 - 97666889.
• عوفة سعود خضر، زوجة/ عبدالله ناصر مفرج الهاجري، 73 عاماً، (شيعت)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 60383816، النساء: الصباحية، قطعة 1، شارع 9، منزل 264.
• حياة خالد براك الصليهم الهاجري، زوجة/ علي شخير محمد الهاجري، 64 عاماً، (شيعت)، الدوحة، قطعة 2، شارع 7، منزل 34، تلفون: 99080893.
• موضي عبدالعزيز عبدالله الدارمي، أرملة/ عبدالعزيز أحمد الفهد، 96 عاماً، (تشيع اليوم الثلاثاء بعد صلاة العشاء)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 50059189، النساء: لا يوجد عزاء، تلفون: 99656322.
«إنّا لله وإنّا إليه راجعون»
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
حكم تلاوة المرأة القرآن أمام الرجال الأجانب.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال عن حكم تلاوة المرأة القرآنَ الكريم بمحضر من الرجال الأجانب، أو تسجيلها تلاوتها ثم إذاعتها ونشرها على العموم بعد ذلك؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إن تلاوة المرأة للقرآن بحضرة الرجال الأجانب تجوز مع الكراهة؛ لأن شؤون النساء مبنية على الستر، وشأنها الإسرار في العبادات؛ كالأذان، والفتح على الإمام، والتلبية في النسك، ونحوها، أما تسجيلها الصوت وسماعه مسجلًا فلا كراهة فيه؛ لأن المسموع حينئذٍ ليس هو عين صوتها، بل هو حكايته ومثاله، أشبه صدى الصوت.
وأشارت إلى أن صوت المرأة في حد ذاته ليس بعورة، وإنما الممنوع أداءً واستماعًا هو ما يخشى معه من الفتنة كما قال تعالى: ﴿فلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا﴾ [الأحزاب: 32]، والخضوع بالقول: تليينه وترقيقه عند مخاطبة الرجال.
وتابعت: وقد رَغَّبَ الشرع الشريف في قراءة القرآن والاشتغال به وملازمته؛ فروى الشيخان عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَثَلُ المؤمن الذي يَقرأُ القرآن مثل الأُتْرُجَّة ريحُها طَيِّب وطَعمها طَيِّب، ومَثَلُ المؤمن الذي لا يَقرأ القرآن مَثَلُ التمرة لا ريح لها وطعمها طَيِّب حُلو» متفق عليه، وروى الترمذي عن ابن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كِتَابِ اللهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ، وَالحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا، لَا أَقُولُ الم حَرْفٌ، وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْفٌ وَلَامٌ حَرْفٌ وَمِيمٌ حَرْفٌ» متفق عليه، إلى غير ذلك من النصوص السَّنِيَّة.