الرياض – مباشر: أطلق ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة شركة السودة للتطوير، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، المخطط العام لمشروع تطوير السودة وأجزاء من رجال ألمع تحت مسمى "قمم السودة".

وتقع "قمم السودة" على مساحة كبيرة من الغابات والجبال التي تمتد لأكثر من 627 كم² مع مساحة بناء لا تتجاوز 1% منها، مما يعكس التزام شركة السودة للتطوير بحماية البيئة وتطبيق معايير الاستدامة، والمحافظة على الموارد الطبيعية وتنميتها في منطقة المشروع التي تضم السودة وأجزاء من رجال ألمع، بما يدعم جهود مبادرة السعودية الخضراء.

ويوضح الفيديوجراف التالي أبرز المعلومات عن مشروع "قمم السودة"، والتي تتضمن موقعه، وماذا يقدم للسياحة الجبلية الفاخرة، وفوائده للناتج المحلي للمملكة، فضلا عن تعليق ولي العهد على أهمية المشروع:

 

 

 

للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا

المصدر: معلومات مباشر

إقرأ أيضاً:

المندلاوي: مشروع الكونغرس الأمريكي بحق رئيس السلطة القضائية مساس بسيادة العراق

29 يونيو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: عدّ رئيس مجلس النواب بالنيابة محسن المندلاوي، مشروع الكونغرس الأمريكي بحق رئيس السلطة القضائية سابقة خطيرة.

وقال المندلاوي، في بيان ورد لـ المسلة، ان ما تناقلته وسائل إعلام أميركية بشأن تقديم عضو الكونغرس الجمهوري (مايك والتز) مشروع تعديل قانون وتضمينه بندًا يمس رئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان “سابقةً خطيرة” تضاف لسجل أعمال حكومة بايدن التي ساندت وبشكل علني أبشع مذبحة جماعية اقترفتها العصابات الصهيونية بحق شعب غزة، واليوم تلوّح بالمساس بسيادة الدول ورموزها دون مسوغ قانوني يُبيح لها ذلك.

وطالب المندلاوي، وزارةَ الخارجية بالتحرك عبر وسائلها الدبلوماسية وإيصال رسالة مباشرة برفض العراق بجميع سلطاته لمثل هكذا تدخلات مسيئة لها، جاءت على لسان عضو الكونغرس الأمريكي، بوصفها أدوات نفوذ لدول أخرى، مؤكدًا أن العراق بلد ذو سيادة، وعلاقاته مع جميع البلدان مبنية على أساس الاحترام المتبادل، مشددا على أن مشروع القانون المزمع تقديمه للكونغرس من قبل النائب الجمهوري وفي حال إقراره سيشكل منعطفا خطيرا يؤثر بشكل أو بآخر في طبيعة العلاقات الثنائية بين البلدين.

وأكد دعم مجلس النواب الكامل لرئيس السلطة القضائية، ورفضه المطلق لأية إساءة لسلطته ولجميع السلطات، مشددا على حرص رئاسة المجلس على متابعة هذه الأفعال غير المشروعة واتخاذ كل ما يلزم لرفضها.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

مقالات مشابهة

  • 100 غرفة فندقية جديدة مع تنفيذ مشروع سياحي في فنس بولاية قريات
  • بعد غدِ.. جلسة مشتركة بين الدولة والشورى لمناقشة 3 قوانين
  • المندلاوي: مشروع الكونغرس الأمريكي بحق رئيس السلطة القضائية مساس بسيادة العراق
  • المفوضية الأوروبية: 5 مليارات يورو موجهة للاقتصاد الكلي لمصر
  • مشروع قانون جديد لإنشاء مجلس أعلى للتعليم
  • لأول مرة.. انتاج بنزين سوبر من مصافي الشمال
  • ننشر حصاد مجلس النواب خلال أسبوع
  • التشهير باسم شركة شهيرة بالسعودية بتهمة الغش التجاري وإعلان العقوبات الصادرة بحقها
  • 207 مليارات جنيه.. مختار جمعة: هيئة الأوقاف تحقق أعلى عائد في تاريخها
  • قريبًا: جلسة مشتركة بين مجلسي الدولة والشورى