استعدادا للانتخابات الرئاسية 2024.. دورات تدريبية للرائدات الريفيات وذوي الإعاقة
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
عقدت الهيئة الوطنية للانتخابات، اليوم، أولى دورات تدريب المدربين من الرائدات الريفيات ومدربي ذوي الإعاقة للتوعية والتثقيف بمدى أهمية المشاركة فى الانتخابات الرئاسية 2024.
جاء ذلك بالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي والمجلس القومي لذوي الإعاقة بمعرفة المستشار علاء قنديل والمستشارة نرمين أسمر أعضاء الجهاز التنفيذي وبحضور ممثلي وزارة التضامن الاجتماعي والمجلس القومي لذوي الإعاقة وبعض اعضاء الجهاز التنفيذي للهيئة.
وذلك في إطار الخطة التدريبية الموضوعة من مجلس ادارة الهيئة والتي كلف الجهاز التنفيذي بتنفيذها للتوعية والتثقيف بأهمية المشاركة الايجابية في جميع الاستحقاقات الانتخابية واولها الانتخابات الرئاسية المقبلة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
إطلاق جلسات تشاورية لتطوير آليات «حماية المرأة من العنف» بالانتخابات
باشرت وحدة دعم المرأة تنظيم سلسلة من الجلسات التشاورية بالتعاون مع فريق بعثة الأمم المتحدة للانتخابات وهيئة الأمم المتحدة للمرأة، لمناقشة مقترح مدونة السلوك لمناهضة العنف ضد المرأة في الانتخابات.
وعُقدت أولى الجلسات التشاورية، يوم أمس الاثنين 28 أبريل 2025، عبر تطبيق زوم، واستهدفت النساء المترشحات للانتخابات السابقة والمنضويات ضمن شبكة 760 للمرأة المترشحة.
وافتتح اللقاء عضو مجلس المفوضية رباب حلب، موضحة أن مدونة مناهضة العنف ضد المرأة تهدف إلى إرساء القواعد المتعارف عليها دوليًا في الانتخابات والمتعلقة بضمان الحقوق السياسية والمدنية، وأهمية التزام جميع أفراد المجتمع بالسلوك الذي من شأنه تسهيل مشاركة المرأة.
وأضافت أن العمل المشترك بين المفوضية وشركائها يشمل رصد وتوثيق حالات العنف خلال الانتخابات السابقة للحد من انتشاره في الانتخابات القادمة.
وتناولت الجلسة عدة محاور، من بينها مناقشة ومراجعة مدونات السلوك الحالية من منظور يراعي أولويات النساء، وسبل تطوير المدونات لتصبح أكثر استجابة لاحتياجات النساء في العملية الانتخابية.
وتستهدف هذه السلسلة من الجلسات التشاورية النساء ذوات التأثير المباشر في العملية الانتخابية سواء من حيث المشاركة ترشحًا وانتخابًا أو المعنيات بالتوعية الانتخابية والحقوقية، من بينهن سفيرات التوعية الانتخابية، والإعلاميات، والرائدات، ومنظمات المجتمع المدني المعنية بالمرأة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا