عاد عبد الإله ابن كيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، إلى الجدل المثار حول كلمته التي وردت في بيان الأمانة العامة للحزب، حول ربط الزلزال بالمعاصي والذنوب، وقال “السؤال المطروح ليس فقط عن المخالفات الفردية، وإنما عن الذنوب والمعاصي والمخالفات بالمعنى السياسي، وتلك الموجودة في الحياة السيايسية عامة والانتخابات”.

وقال  إنه يقصد بهذا قضايا تتعلق ب”جمع المال بالسلطة”،  وأنه قصد من يريدون “تشريع إباحة العلاقات الجنسية خارج إطار الزواج”  ومن “يدافعون عن الخيانة الزوجية”،  وقال “أتكلم  أيضا عن الذين يسرقون المال العام والذين جيء بهم بغير منطق وبدون صلاح إلى المسؤوليات ولم يقوموا لحد الآن  بالحد الأدنى من الواجب”.

واستطرد قائلا “لا أتحدث  هنا عن من يشرب الخمر أو من يفسد دون   أن يراه أحد”.

وقال “أتحدث عن من أفلتوا من العقاب.. لكن لا ضمان للإفلات من العقاب في المستقبل”. وأضاف ” هل أنا أحمق لأشمت في ضحايا الزلزال”.

كلمات دلالية ابن كيران الحوز الزالزال

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: ابن كيران الحوز الزالزال

إقرأ أيضاً:

الاطار التنسيقي يوضح حول الضغوط الإيرانية لتمرير قانون العفو العام - عاجل

بغداد اليوم -  بغداد

أوضح الاطار التنسيقي، الذي يجمع القوى السياسية الشيعية، اليوم السبت (15 شباط 2025)، حقيقة وجود ضغط إيراني على قواه من أجل تمرير قانون العفو العام.

وقال عضو الاطار علي الفتلاوي لـ"بغداد اليوم" ان "التقارير الاعلامية التي تتحدث عن وجود ضغط ايراني على الاطار التنسيقي من اجل تمرير قانون العفو العام غير صحيحة وهي محاولة لخلط الأوراق ولا يوجد اي ضغط ايراني او غيره في تمرير اي من القوانين داخل البرلمان العراقي".

وبين الفتلاوي ان "تمرير القوانين داخل البرلمان العراقي يتم عبر الاتفاقات ما بين الكتل والاحزاب السياسية وليس عبر الضغوطات الخارجية كما يحاول البعض الترويج لذلك، والقوانين الاخيرة الثلاثة ومن ضمنها العفو العام مررت عبر التوافق والاتفاق السياسي العراقي".

وصوّت البرلمان العراقي، على قوانين الأحوال الشخصية والعفو العام وإعادة العقارات بعد خلاف وجدل استمر لأشهر عدّة، كما صوّت على مشروع قانون التعديل الثاني لقانون العفو العام، عقب التوصل إلى اتفاق سياسي يقضي بتمرير القوانين الجدلية. وجاء تمرير القوانين الخلافية بعد فشل القوى السياسية في البرلمان العراقي خلال العامين الماضيين بإقرارها.

مقالات مشابهة

  • السلطة المحلية بصعدة: تعليق المساعدات الإنسانية بمثابة عقاب جماعي للشعب اليمني
  • عمر الشناوي: “الرجل قد يحب زوجته لكنه يسعى لقضاء وقت سعيد خارج الزواج”
  • الفساد يلاحق أروقة السلطة.. الحمداني بمواجهة ملفات ضريبية تفتح أبواب الأزمة السياسية
  • الفساد يلاحق أروقة السلطة.. الحمداني بمواجهة ملفات ضريبية تفتح أبواب الأزمة السياسية- عاجل
  • مصدر مصري لـ “المحقق” توقيت المؤتمر الإنساني لدعم السودان غير مناسب والحكومة الموازية خارج المصلحة الوطنية
  • الجديد: وزارة المالية تحتاج إلى إعصار يجتاحها ليقتلع منها الفساد من جذوره
  • الاطار التنسيقي يوضح حول الضغوط الإيرانية لتمرير قانون العفو العام
  • الاطار التنسيقي يوضح حول الضغوط الإيرانية لتمرير قانون العفو العام - عاجل
  • لماذا يهرب الشباب من الزواج في الصين بنسب مهولة؟
  • شنكر: على السلطة السياسية أن تعطي الأمر للجيش لنزع السلاح