زنقة 20:
2024-09-30@23:40:14 GMT

بنكيران: بكيت على ناس الحوز والمهرجانات تجلب الزلازل

تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT

بنكيران: بكيت على ناس الحوز والمهرجانات تجلب الزلازل

زنقة 20 | الرباط

خرج الأمين العام لحزب العدالة و التنمية عبد الاله بنكيران، في بث على صفحته الفايسبوكية، بعد الجدل الكبير الذي أحدثه بلاغ الأمانة العامة لحزبه و المتعلق بأسباب حدوث الزلزال، والتي أرجعها للذنوب و المعاصي.

وقال بنكيران في كلمة مسجلة، اليوم الثلاثاء، أن المرجعية الإسلامية لحزبه لا يمكن تغييبها في تفاعله مع الأحداث التي تقع بالمملكة.

بنكيران ذكر أنه بكى على الساكنة المتضررة من الزلزال حينما كان رئيساً للحكومة ، و أقام مهرجانا خطابيا بتارودانت حج إليه كثير من الناس.

و قال رئيس الحكومة الأسبق أنه لم يكن آنذاك يملك ما يكفي لتحسين وضعية الساكنة هناك بالرغم من الفاقة الكبيرة التي يعانون منها.

بنكيران عاد ليثير الجدل من جديد ، حينما اعتبر أن المهرجانات التي تقام بالمغرب إنما هي “فساد ومنكر” تجلب آفات مثل الزلازل.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

تفاصيل جديدة بشأن مشروع النفق البحري بين المغرب وإسبانيا

أخبارنا المغربية ـ هدى جميعي

أعلنت الشركة الإسبانية للدراسات المتعلقة بالربط الثابت عبر مضيق جبل طارق (SECEGSA) مؤخرًا عن طرح مناقصة لتأجير أربعة أجهزة لقياس الزلازل البحرية مع خيار الشراء، بهدف دراسة قاع البحر في إطار مشروع النفق المزمع إنشاؤه لربط إسبانيا بالمغرب.

تسعى الشركة للحصول على هذه الأجهزة الأربعة لقياس الزلازل البحرية (OBS) بهدف إجراء دراسة زلزالية تكتونية في مضيق جبل طارق على مدى ستة أشهر، تبدأ من تاريخ تسليم الأجهزة إلى المعهد الملكي ومرصد البحرية في سان فرناندو (قادش). وتبلغ قيمة المناقصة 488 ألف يورو شاملة الضرائب، وفقًا لما نقله موقع "إل دياريو" الإسباني.

كانت إسبانيا والمغرب قد وقعتا في عام 1980 اتفاقية لمشروع الربط الثابت بين أوروبا وأفريقيا. وتم إنشاء شركتين لدراسة جدوى المشروع: الشركة الإسبانية (SECEGSA) والشركة الوطنية لدراسات مضيق جبل طارق (SNED) من الجانب المغربي. ومنذ ذلك الحين، تم إجراء العديد من الدراسات لفهم التحديات الجيولوجية والمحيطية والزلزالية والمناخية للمنطقة.

ووفقًا للمناقصة المطروحة، تم نشر ثلاثة أجهزة لقياس الزلازل في عام 2014 بالتعاون مع السفن البحرية الإسبانية. وبعد دراسات متعددة، تم اختيار خيار بناء نفق بدلاً من جسر. ومن المتوقع أن يمتد النفق لمسافة 38.5 كيلومترًا، منها 27.7 كيلومترًا تحت البحر، وسيربط بين "بونتا بالوما" بالقرب من طريفة ومدينة طنجة.

يعد هذا النفق "مشروعًا استراتيجيًا" للبلدين، اللذين يعملان على تنفيذه قبل كأس العالم 2030 الذي ينظم بشكل مشترك بين المغرب وإسبانيا والبرتغال. 

وسيُسهم النفق الذي سيربط بين المغرب وإسبانيا، وبالتالي بين إفريقيا وأوروبا، في "تعزيز شبكات النقل بين البلدين وخلق فضاء تعاون غير مسبوق بين الاتحاد الأوروبي والمغرب العربي"، وفقًا لتصريحات SECEGSA.

 

 

مقالات مشابهة

  • تفاصيل جديدة بشأن مشروع النفق البحري بين المغرب وإسبانيا
  • ارتفاع في عدد ليالي المبيت في مؤسسات الإيزاء السياحي في الحوز منذ زلزال العام الماضي
  • ناصر منسي: بكيت قبل السوبر.. وتوقعت تسجيل هدف التعادل للزمالك
  • الشبكة الوطنية لرصد الزلازل تسجل زلزالا في كامتشاتكا الروسية
  • بنكيران: استشهاد نصر الله لن يزيد المقاومة وحاضنتها الشعبية إلا صمودا
  • ناصر منسي: بكيت قبل السوبر الإفريقي.. والزمالك نادي كبير
  • الحوز.. هدم فيلات عشوائية والتحقيق يطال متواطئين
  • يوم اتهمت حكومة بنكيران حزب الله بتدريب عناصر البوليساريو على حرب العصابات (فيديو)
  • ألم ترقصوا حينما قتلتم صدام؟
  • بيروت... سوف أدخلها حينما يخرجون