الحسكة-سانا

أعادت الشركة العامة لكهرباء الحسكة محطة تحويل الكهرباء بناحية تل تمر 20-66 ك.ف إلى الخدمة بعد خروجها من الخدمة يوم أمس نتيجة اعتداءات من قبل الاحتلال التركي استهدفت الخط الكهربائي المغذي لها.

وبين مدير عام شركة كهرباء الحسكة المهندس صالح إدريس في تصريح لمراسل سانا أن ورشات الصيانة تمكنت من دخول منطقة أم الكيف بريف تل تمر، والتي تعرضت يوم أمس لعدد من القذائف من قبل الاحتلال التركي أدت إلى انقطاع خط 66 ك.

ف المغذي للمحطة، وتوقف التغذية الكهربائية عن منطقة تل تمر والتجمعات والقرى المحيطة بها، مشيراً إلى أن الورشات أنهت صيانة الخط المذكور وأعادت تشغيل المحطة وتغذية المشتركين بالطاقة الكهربائية مجدداً.

يشار إلى أن منطقة تل تمر في ريف محافظة الحسكة الغربي تتعرض بشكل متواصل لاعتداءات من قبل الاحتلال التركي ومرتزقته الموجودين في ريف منطقة رأس العين، ما يؤدي إلى تضرر المنشآت الخدمية الموجودة في المنطقة وإلحاق الضرر بمنازل وممتلكات المواطنين.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: الاحتلال الترکی

إقرأ أيضاً:

مسؤول إسرائيلي سابق: الحكومة لا تريد إعادة الأسرى خشية إنهاء الحرب وتفكك الائتلاف

#سواليف

قال نائب رئيس الأركان الإسرائيلي السابق ” #دان_هرئيل “، إن #حكومة #الاحتلال لم تقدم خططا سياسية فتآكلت كل “الإنجازات العسكرية”، على حدّ وصفه.

وأضاف “هرئيل”، أن عدم تقديم حكومة الاحتلال خططا سياسية جعل كل الجبهات فعالة ضد الاحتلال.

ووفق نائب رئيس الأركان السابق، فإن حكومة بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، تقودنا مع جيش صغير إلى حرب استنزاف دموية.

مقالات ذات صلة مؤشرات خطيرة.. الإسرائيليون يحولون أموالهم للخارج  2025/03/28

وأكد “هرئيل”، أن حكومة الاحتلال لا تريد #إعادة_الأسرى الإسرائيليين لدى #المقاومة في قطاع #غزة خشية #إنهاء_الحرب و #تفكك_الائتلاف.

وشدد على أن “إسرائيل” لا تفعل كل ما بوسعها من أجل إعادة كل الأسرى لدى المقاومة. موضحا: “إسرائيل” تحاول إعادة من يمكنها إعادتهم لا البحث عن طريق لإرجاعهم جميعا وهذا مخجل.

وبحسب “هرئيل”، فإن أي صفقة تعيد الأسرى الـ59 جميعا تتطلب إنهاء الحرب وحكومة الاحتلال ترفض الإقدام على ذلك.

ووفق تقارير سابقة، فإن أهم أسباب القرار الإسرائيلي بعودة الحرب؛ أسباب سياسية بحتة تتعلق بأداء حكومة الاحتلال وقرارات نتنياهو نفسه الأخيرة، بالإضافة إلى الضغط على حركة حماس للوصول إلى اتفاق يحقق رغبات نتنياهو والإدارة الأميركية.

كما أن نتنياهو عندما استأنف العدوان على غزة فإنه يتهرب من الملاحقات الداخلية المرتبطة بإقالة رئيس جهاز الشاباك رونين بار، والخوف من احتمالية انفراط عقد حكومة الاحتلال وعدم قدرتها على تمرير قانون الموازنة الذي مررته قبل أيام قليلة.

مقالات مشابهة

  • موقع عبري: الاحتلال يريد تحويل مخيمات شمال الضفة لحي من أحياء المدن
  • روسيا تعلن تدمير محطة غاز سودجا نتيجة ضربات أوكرانية مزدوجة
  • مسؤول إسرائيلي سابق: الحكومة لا تريد إعادة الأسرى خشية إنهاء الحرب وتفكك الائتلاف
  • غريان | فرق الأمن تنتشل قذائف غير منفجرة بالقرب من محطة توزيع الغاز في منطقة تغسات
  • توليد الكهرباء من قصب السكر.. البرازيل تطلق أول محطة كهرباء تعمل بالإيثانول
  • «كهرباء الشارقة» تنجز محطة الحوشي لنقل الطاقة بتكلفة 23 مليون درهم
  • "اعتداءات همجية".. إدانة عربية للعدوان الإسرائيلي المتكرر على سوريا
  • هدم 200 منزل.. إعلام الاحتلال يكشف خطة “إسرائيل” في جنين..!
  • قلق إسرائيلي متصاعد من التمركز التركي في سوريا.. تحذير من تصادم جوي
  • باحثة: إسرائيل تمنع إعادة إعمار المنازل في الضفة لتعزيز سيطرتها الأمنية