عبدالله العرياني: البارالمبية الآسيوية محطة مهمة في الاستعداد لمونديال الرماية
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
العين في 26 سبتمبر / وام / يشارك منتخب الإمارات للرماية البارالمبية في دورة الألعاب البارالمبية الآسيوية، المقررة بالصين من 22 إلى 28 أكتوبر المقبل.
وأكد البطل الإماراتي والمدرب عبدالله سلطان العرياني، أهمية هذه المشاركة، ضمن آخر محطات الاستعداد لبطولة العالم للرماية المقررة بالعين في ديسمبر المقبل.
وأوضح: "المحطات التي تسبق الألعاب الأولمبية تتسم دائما بالقوة والتنافسية العالية، وفرسان الإمارات يستعدون لهذا التحدي الكبير من خلال العديد من البرامج التدريبية، ويسبق البطولة تواجدهم في معسكر إعدادي يمثل أفضل تحضير واستعداد للدفاع عن طموحاتهم في المنافسة على النتائج المؤهلة إلى الدورة البارالمبية في باريس 2024، وتأكيد التميز الكبير للرماية الإماراتية البارالمبية بمختلف الاستحقاقات الدولية.
وأشار إلى أن بطولة العالم تشهد مستويات متطورة من المشاركين في مختلف المنافسات على مستوى الفردي والفرق، ما يمثل دافعاً قوياً أمام أبطال الإمارات لإظهار أفضل ما يمتلكون من مهارات وتميز، خاصة أن النسخة الماضية من البطولة شهدت مشاركة 296 لاعباً ولاعبة من 54 دولة.
رضا عبدالنور/ سامي عبد العظيم
المصدر: وكالة أنباء الإمارات
إقرأ أيضاً:
استعداد لمونديال 2030.. الكشف عن تكلفة بناء أحد أكبر ملاعب العالم في المغرب
كشف فوزي لقجع، رئيس اللجنة المنظمة لكأس العالم لكرة القدم في المغرب، اليوم الأربعاء، أن المغرب يسعى إلى استكمال بناء ملعب ضخم في بنسليمان بالقرب من الدار البيضاء، يتسع لـ115 ألف مقعد، بحلول عام 2027.
ومن المتوقع أن يُستخدم هذا الملعب في بطولة كأس العالم 2030، الذي سيُقام بالاشتراك مع إسبانيا والبرتغال.
وتقد تكلفة بناء الملعب، الذي سيكون من بين أكبر الملاعب في العالم، بـ5 مليارات درهم مغربي (حوالي 500 مليون دولار).
وقال فوزي لقجع إن المغرب يهدف إلى استكمال تحديث وتوسعة ملعبي الرباط وطنجة في غضون الشهرين المقبلين.
وبعد استضافة المغرب لبطولة كأس الأمم الأفريقية في ديسمبر/كانون الأول، سيبدأ العمل في تحديث الملاعب في المدن المضيفة لكأس العالم، وهي أكادير ومراكش وفاس.
وفي إطار التحضيرات لكأس العالم 2030، يعمل المغرب أيضًا على زيادة القدرة الاستيعابية للفنادق وتوسيع شبكة القطارات عالية السرعة لتشمل مدنًا مثل مراكش، بالإضافة إلى توسيع حجم المطارات في الدار البيضاء وطنجة والرباط وفاس.