As an embodiment of national cohesion.. Yemenis light the flame of the 61st September Revolution
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
On Monday night, Yemenis in various governorates celebrated the 61st National Day of the September 26, 1962 Revolution, by lighting the September flame and organizing celebratory marches in the streets and squares, in an embodiment of national resolve.
The Political Bureau of the National Resistance on the West Coast had early begun its celebrations of this great occasion, coinciding with the holding of the second mass wedding of 1,000 brides and grooms in Mokha.
On Monday evening, the city of Mokha on the West Coast witnessed the lighting ceremony of the September torch on its 61st anniversary, amid a wide official and popular presence, led by the Governor of Hodeidah Governorate, Dr. Hassan Taher, and the representatives of the Taiz Governorate, Engineer Rashad Al-Akhali, Dr. Muhib Al-Hakimi, and Muhammad Abdulaziz Al-Sanwi, and Brigadier General Sadiq Dawid, representing a member. Presidential Leadership Council - Head of the Political Bureau of the National Resistance, Brigadier General Tariq Muhammad Abdullah Saleh.
Student teams presented artistic performances for the goals of the revolution, and fireworks were launched into the sky coinciding with the lighting of the torch amid patriotic chants that were heard echoing throughout the city of Mokha.
After that, the Governor of Hodeidah, the Undersecretary of Taiz Governorate, Rashad Al-Akhali, and Brigadier General Sadiq Dawid lit the flame of the revolution in front of large crowds of attendees who crowded the celebration square.
In Marib, a member of the Presidential Leadership Council, Major General Sultan Al-Arada, witnessed the lighting ceremony of the 61st anniversary of the glorious September 26 Revolution, in the city of Marib, in the presence of a large official and popular presence, and with the participation of the Secretary-General of the Arab Scout Organization, Amr Hamdi from the Arab Republic of Egypt.
During the ceremony, scout regiments from various governorates of the Republic presented many national artistic paintings, carrying the flags of the homeland fluttering above their heads and embodying the faith of the Yemeni people in the goals of the September 26 Revolution and their adherence to them on the path of the free.
Scout Raafat Ali, from Taiz Governorate, recited a document of the covenant baptized in blood on behalf of members of the Scout and Youth Movement, in which they renewed the covenant and that they would remain loyal soldiers and faithful guards loyal to the homeland, the revolution and the republic, and to stand united against everyone who dared to harm the security and stability of the homeland from the forces of rebellion and terrorism. Moving steadily towards the modern federal state.
After that, the Chief of the General Staff, Lieutenant General P.S.C. Lieutenant General P.S.C., and the Undersecretary of Marib Governorate, Ali Al-Fatimi, lit the mother flame of the 61st National Day of the glorious September 26 Revolution, marking the launch of celebrations in all governorates of the Republic.
The liberated city of Taiz also witnessed a popular celebration and lighting of the flame of the September 26 Revolution on its 61st anniversary.
The flame of revolution was also lit in the Al-Ashrouh area in the western countryside of Taiz.
The areas controlled by the terrorist Houthi militia in Ibb, Dhamar and Sanaa witnessed popular celebrations to celebrate this occasion.
The Houthi militias tried to disturb the atmosphere of celebrations in Sanaa by preventing revelers from raising national flags and confiscating them by their armed elements, but popular momentum forced them to retreat and claim that what happened was an individual act.
To avoid popular anger, the Houthi militias organized a celebration in Tahrir Square in Sanaa to light the flame of the September 26 revolution, which they joined on the anniversary of their coup, which falls on the 21st of the same month.
المصدر: نيوزيمن
إقرأ أيضاً:
في نسخته الـ75.. افتتاح مهرجان برلين السينمائي وسط حالة من الجدل السياسي حول فيلم "The Light"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انطلقت فعاليات مهرجان برلين السينمائي الدولي في نسخته الخامسة والسبعين الخميس الماضي، والمقام حتى الثالث والعشرين من الشهر الجاري. حيث خيمت السياسة على حفل الافتتاح بفضل عدد من الخطب النارية التي ألقاها الحضور والمكرمون.
ورغم ذلك، لم يحضر سوى عدد قليل من النجوم باستثناء فريق عمل فيلم الافتتاح "The Light". حيث أدى تساقط الثلوج بسرعة إلى خلق ممرات جليدية خطيرة وصولاً إلى المسرح. وكان من بين الحضور: فاتح أكين، وميريت بيكر، ولارس إيدينجر، وهربرت جرونماير، وهايكي ماكاتش، وساندرا مايشبرجر، وفولكر شلوندورف، ولانا واتشوسكي، وفيونا شو، وتوم فلاشيها.
كان الحفل أقصر بكثير من الإصدارات السابقة، حيث كان الجزء الأكبر من الأمسية مخصصًا لتقديم الدب الذهبي الفخري للإنجاز المهني، والذي سلمه المخرج الألماني إدوارد بيرغر هذا العام للممثلة المخضرمة تيلدا سوينتون، التي ألقت خطابًا سياسيًا عاطفيًا للجمهور داخل المسرح.
انخرطت الممثلة تيلدا سوينتون في الحديث عن السياسة عندما قبلت جائزة الدب الذهبي للإنجاز مدى الحياة خلال حفل افتتاح مهرجان برلين السينمائي، قائلة "إن اللاإنسانية ترتكب تحت أنظارنا".
وخلال خطاب قبول الجائزة، وصفت سوينتون المهرجان بأنه "عالم بلا حدود ولا سياسة للإقصاء أو الاضطهاد أو الترحيل". ثم اعترفت بأن "القتل الجماعي الذي ترتكبه حكوماتنا ويتم تمكينه دوليًا يروع حاليًا أكثر من جزء من عالمنا".
وتابعت سوينتون، التي تسلمت الجائزة من المخرج إدواردبيرغر: "ولكي نوضح الأمر، فلنسمِّها. إن ما يحدث من أعمال غير إنسانية يحدث تحت أنظارنا. وأنا هنا لأسميها من دون تردد أو شك في ذهني، ولأعرب عن تضامني الثابت مع كل أولئك الذين يدركون الرضا غير المقبول الذي تتسم به حكوماتنا المدمنة على الجشع والتي تتعامل بلطف مع مخربي الكوكب ومجرمي الحرب، أينما كانوا".
ترتبط سوينتون بعلاقات وثيقة بمهرجان برلين السينمائي الدولي لسنوات عديدة، حيث قامت ببطولة 26 فيلمًا في اختيار المهرجان بما في ذلك "Caravaggio" الذي فاز بجائزة الدب الفضي في عام 1986؛ و"The Beach" عام (2000)؛ و"Derek" عام 2008؛ و"Julia" عام 2008؛ و"The Garden" عام 1991؛ و"Last and First Men" عام 2020. كما ترأست لجنة التحكيم الرئيسية لمهرجان برلين السينمائي الدولي في عام 2009.
وقد خيمت أجواء من الحزن على افتتاح المهرجان بعد وقوع حادث دهس بسيارة في مدينة ميونخ، صباح الخميس، وأسفر عن عدد من الإصابات. وقالت الممثلة ديزيريه نوسبوش، مقدمة الحفل، خلال كلمتها الافتتاحية: "بما أننا هنا معًا في حفل الافتتاح هذا، فمن الطبيعي أن نفكر في الناس في ميونيخ".
ثم تابع المخرج تود هاينز، الذي يشغل منصب رئيس لجنة تحكيم المسابقة الدولية في مهرجان برلين السينمائي، في كلمته، فقال: «نحن ندافع عن حرية التعبير والتنوع»؛ مشيراً إلى المخرجين والفنانين والكُتاب الحاضرين.
وداعبت تريشيا توتل، رئيس المهرجان، الحضور وهي تصعد على المسرح: «شكرًا لكم على الترحيب الحار في ليلة باردة. الكثير من الأشياء في العالم مخيفة، لكنني أحاول تعلم اللغة الألمانية".
وشهد حفل الافتتاح عرض فيلم "The Light"، للمخرج توم تيكوير، والذي يتبع عائلة برلينية مختلة وظيفيا بشكل عميق تنقذها مدبرة منزلها السورية. وقال المخرج إنه فيلم "سياسي صارم".
فيلم "The Light" هو أحد الأعمال العديدة التي تم اختيارها رسميًا للمهرجان والتي تتناول موضوعات تتعلق بالهجرة وتتجذر بعمق في المدينة. وأشار "تيكوير" خلال كلمته إلى أن "برلين غير مكتملة في كثير من النواحي: معماريًا واجتماعيًا وسياسيًا. كل شيء دائمًا في حالة من الاضطراب، ودائمًا في مرحلة انتقالية".
عقب العرض، حاز الفيلم على مراجعات نقدية متواضعة للغاية، حيث وصفته الكاتبة ستيفاني بونبوري، في مراجعتها بموقع "ديدلاين"، بأنه "يشبه إلى حد ما قصة ماري بوبينز، ولكن مع جرعات إضافية من الاستشراق العطر".
أما الكاتب بيتر ديبروج، وصف المخرج في مراجعته بموقع «فارايتي»، بأن تيكوير "بعد أن كان صوتًا مثيرًا في السينما الألمانية، نفد من مخرجه كل ما يقوله، فقدم خطابًا متضخمًا وغير واضح حول عائلة حديثة تكافح من أجل التواصل".
في المسابقة الدولية، يتنافس 19 فيلمًا على الدب الذهبي، من أبرزها أحدث فيلم للمخرج ريتشارد لينكليتر "Blue Moon". كما سيشارك في المسابقة أيضًا أحدث فيلم للمخرج المكسيكي ميشيل فرانكو "Dreams". ومن بين الأفلام البارزة الأخرى فيلم "Hot Milk" للمخرجة ريبيكا لينكيفيتش، وتعود المخضرمة ماري برونشتاين كمخرجة مع فيلم "If I Had Legs I’d Kick You".
وتقام الدورة (13- 23 فبراير) في الأسبوعين الأخيرين من الانتخابات الفيدرالية في ألمانيا التي من المتوقع أن تشهد تحولاً نحو اليمين المناهض للاجئين، وهذا يجعل منصب مدير مهرجان برليناله، كما يُعرف محليًا، أكثر تحديًا، خاصة وأن مديره يتبع الحكومة الفيدرالية الألمانية ويستمد المهرجان الجزء الأكبر من تمويله من الحكومة الفيدرالية وولاية برلين.
يأتي هذا وسط حالة من التوتر ما بين زعماء اليمين المتطرف الألماني وإدارة المهرجان السابقة، عقب التصريحات التي أدلى بها الفائزون بالجوائز على خشبة المسرح في حفل ختام مهرجان برلين والتي انتقدوا فيها الحكومة الإسرائيلية، ووصفها عمدة برلين كاي فينجر بأنها معادية للسامية، وهي وجهة نظر رددها سياسيون آخرون وكذلك سفير إسرائيل في ألمانيا.
هذا العام، أصبح لدى مهرجان برلين السينمائي رئيسة جديدة، وهي تريشيا توتل، التي تواجه تحديات سياسية وفنية أيضًا، وسط تراجع مستوى المهرجان خلال السنوات الماضية. لكنها تصف علاقتها المثالية بالسياسيين بأنها "منفتحة ومتاحة وداعمة". وفق حوارها مع "فارايتي".
وأضافت توتل: "يعرف السياسيون الألمان مدى أهمية مهرجان برلين السينمائي بالنسبة لألمانيا. هذه العلاقات ليست جديدة بالنسبة لي. كنت في لندن وعملت مع معهد الفيلم البريطاني.
مهرجان لندن السينمائي هو جزء من معهد الفيلم البريطاني، الذي تربطه علاقة بعيدة المدى بالحكومة ويحصل معهد الفيلم البريطاني على الكثير من تمويله من الحكومة. لقد تمكنت دائمًا من إقامة علاقات جيدة وجماعية ومنفتحة مع ممولينا".
وتقول توتل لمجلة "فارايتي"، إنها تمكنت من طمأنة صناع الأفلام بأنهم سيتمكنون من التحدث بحرية في المهرجان، وإن كان ذلك بحذر. مضيفة: "من المهم أن يعرف صناع الأفلام أننا نريد حقًا إنشاء منصة حيث يمكن للناس التعبير عن وجهات نظر مختلفة، حتى وجهات النظر المتنازع عليها".
وفي إشارة إلى موسم الجوائز، تقول: "إن حقيقة أن العديد من الأفلام كانت موضع نقاش تبدو مختلفة. يبدو الأمر وكأننا نتوسع". مضيفة: "بينما نكافح جميعًا ضد صناعة متغيرة وبيئة مالية صعبة حقًا، لم يتوقف صناع الأفلام عن صنع سينما مستقلة جريئة ومثيرة".
وأوضحت توتل: "أعتقد أن الموضوع الذي يبرز هو أن صناع الأفلام يلاحظون أننا نعيش في عالم مجنون ومنقسم، وهم يستجيبون لذلك بطرق مختلفة كثيرة".