الشارقة- وام

قالت جمعية الإمارات للفلك، إن يوم 28 سبتمبر الجاري سيشهد تساوي طول النهار والليل في الإمارات عند مستوى سطح البحر، موضحاً أن المركز الهندسي لقرص الشمس يعبر في يوم الاعتدال خط الاستواء، بحيث تكون هذه النقطة فوق الأفق لمدة 12 ساعة في كل مكان على الأرض.

وقال إبراهيم الجروان رئيس جمعية الإمارات للفلك، عضو الإتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، إن تاريخ تساوي الليل والنهار عند خطوط العرض العليا في نصف الكرة الشمالي يحدث قبل اعتدال مارس 16 مارس، حيث يستمر النهار أطول من الليل حتى بعد اعتدال سبتمبر 28 سبتمبر، بينما تحدث تواريخ تساوي الليل والنهار في نصف الكرة الجنوبي قبل اعتدال سبتمبر وبعد اعتدال مارس.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات جمعية الإمارات للفلك

إقرأ أيضاً:

محمد بن زايد القائد الأكثر إلهاماً في العالم

محمد بن زايد القائد الأكثر إلهاماً في العالم

تؤكد دولة الإمارات بفضل القيادة الملهمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله ورعاه”، وبفعل رؤية سموه الشاملة والمتكاملة، وما يعتمده من استراتيجيات نوعية تعزز ما تنعم به الدولة من تحضر وتنمية وتنافسية واستعداد للمستقبل، مكانتها المستحقة في طليعة أرقى دول العالم وأكثرها تطوراً وثقة بمسيرتها، حيث أن سموه أبرز القادة العالميين، لتأثيره ولما يقدمه من نموذج فريد في عبقرية القيادة التي تضمن استدامة التحليق بالوطن نحو أعلى القمم ووفق أرقى المعايير، ولدور سموه البناء على امتد الساحة الدولية، وحرصه على تحقيق السلام العالمي، وهو ما أكده فخامة ألكسندر فوشيتش رئيس جمهورية صربيا الصديقة، مبيناً أن سموه “من أبرز وأهم وأذكى القادة في العالم”، ومعرباً عن تقديره لجهود سموه في إحلال السلام والاستقرار في ربوع العالم بما يمتلكه من رؤية شاملة ومتكاملة، ومعتبراً أن استشراف سموه الدائم للمستقبل هو ما أتاح للإمارات التقدم والتطور بالمعايير العالمية، ومبيناً إعجابه بجهود سموه لجعل الإمارات في الصدارة أكثر فأكثر سواء من الناحية الاقتصادية أو التكنولوجية، ودفعها بسرعة أكبر نحو المستقبل، ومشيراً إلى دعم الإمارات لبلاده ومنها موقف لن ينساه شعبه، وذلك عندما كانت بلاده تواجه أزمة مالية مروعة قبل 10 سنوات ولم يرغب أحد في مساعدتها، حتى اضطرت إلى خفض الأجور والمعاشات، غير أن وقوف الإمارات إلى جانبها مكنها من اجتياز الأزمة.
برؤية قائد الوطن، فإن نموذج الإمارات في التنمية والاستعداد للمستقبل فريد من نوعه، ويعتمد على استراتيجيات كبرى وتخطيط نوعي يضمن استدامة مضاعفة الإنجازات التي تميز تنميتها الشاملة، ويجعل من نموذجها مصدراً تستقي منه الدول الساعية للتطور ما يلزمها من أفكار وتوجهات، وذلك في الوقت الذي تعتبر فيه الشريك الأكثر تفضيلاً وموثوقية لجميع دول العالم بهدف تعزيز التعاون المشترك، ولمكانتها المرموقة ومواقفها وجهودها الإنسانية، وهي جميعها عوامل تعزز تميزها الفريد كما أكد فخامة الرئيس الصربي الذي بيّن أن نموذج الإمارات الاستثنائي لا يمكن نسخه أو تكراره، ومشيراً إلى متابعته الشخصية للتطور الذي تشهده الدولة والمكانة التي وصلت إليها، ومساعيه للاستفادة من تجربتها التنموية، ومشيداً بما تشهده العلاقات بين البلدين الصديقين من تطور ونمو، وخاصة أن الإمارات الشريك التجاري الخليجي الأكبر لبلاده، ومنوهاً بقوة الروابط بفعل اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة الموقعة بين البلدين.
بفضل حرص صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله ورعاه”، فإن الإمارات بكل جدارة هي بوصلة المستقبل ومصدر الإبهار وعنوان التفوق الذي تصعب مجاراته أو منافسته، والذي يعكسه تسارع زخم مسيرة المجد وتعاظم الإنجازات النوعية التي تمثل منارات في تاريخ العالم الحديث الذي يدون وطننا في أبهى صوره.


مقالات مشابهة

  • 4.8 أقل درجة حرارة سجلت في الدولة
  • «الإمارات للسرطان» تحتفي بجائزة «أفضل جمعية نفع عام»
  • محمد بن زايد القائد الأكثر إلهاماً في العالم
  • «الاقتصاد» تُطلق مشروع Patent Hive لتسجيل براءات الاختراع
  • الجمعية العمانية للفلك والفضاء الاسم الجديد للجمعية الفلكية العمانية
  • الإمارات 2024.. إنجازات ضمن مصافّ الدول المتقدمة
  • الإمارات.. بدء الفصل الدراسي الثاني لأكثر من مليون طالب
  • جمعية رجال الأعمال المصريين والأفارقة تثمن مبادرة الدولة لدعم الصناعة بـ30 مليار جنيه
  • جبل جيس يسجل أقل حرارة في الإمارات بـ 1.8 درجة
  • «الأرصاد» يكشف عن أعلى درجة حرارة سجلت في الدولة