السيسى يكلف وزير الدفاع بالمشاركة فى إحياء ذكرى رحيل الزعيم جمال عبد الناصر
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
سام برس
كلف الرئيس المصري عبد الفتاح السيسى ، القائد الأعلى للقوات المسلحة الفريق أول محمد زكى ، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى للمشاركة فى إحياء الذكرى السنوية لوفاة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر .
وقام الفريق أول محمد زكى بوضع إكليل من الزهور على ضريح الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، وقراءة الفاتحة ترحماً على روحه الطاهرة.
كما التقى بأسرة الزعيم الراحل ونقل لهم إعتزاز وتقدير السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى ، وما قدمه من خدمات لمساندة الشعوب فى تطلعاتها نحو الحرية والإستقلال
وأكد القائد العام للقوات المسلحة أن التاريخ المصرى يزخر بما حققته ثورة يوليو المجيدة من إنجازات حمل لواءها الرئيس جمال عبد الناصر ، مشيراً إلى أن مصر اليوم تصنع معجزة حقيقية بإرادة حرة قوية فى مواصلة المسيرة التنموية والحضارية وخلق مجتمع آمن يشعر فيه المواطن بالعزة والكرامة .
اليوم السابع
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: جمال عبد الناصر
إقرأ أيضاً:
ذكرى رحيل حسين صدقي.. واعظ السينما المصرية الذي حول الشاشة إلى منبر للتغيير الاجتماعي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
السينما رسالة والفن أمانة، لم تكن هذه مجرد كلمات عابرة بل كانت المبدأ الذي عاش ومات من أجله حسين صدقي، نجم السينما الاجتماعية والذي تحل اليوم ذكرى رحيله، فهو لم يكن مجرد ممثل بل كان صاحب رؤية أراد بها تغيير الواقع عبر الشاشة الكبيرة.
جاء ذلك وفق ما عرضته قناة «إكسترا نيوز» في تقرير تلفزيوني بعنوان «اليوم.. ذكرى وفاة الفنان حسين صدقي»، مسلطة الضوء على مسيرة الفنان حسين صدقي الحافلة بالأعمال السينمائية الشهيرة، ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية.
قدم الفنان حسين صدقي ما يقرب من 32 فيلما، كانت كلها تحمل رسالة، ومن أشهرها «العامل»، «الأبرياء»، «المصري أفندي»، «شاطئ الغرام»، إذ أنها مسيرة حافلة بالأعمال الفنية.
ولم تكن أفلامه مجرد قصص للترفيه بل كانت مرآة للمجتمع تعكس قضاياه وتبحث عن حلول لها، وُلد حسين صدقي عام 1917 لأب مصري وأم تركية، وفقد والده صغيرا لكنه وجد في الفن طريقًا ليعبر عن نفسه وعن الناس، إذ لم يكتفي بالتمثيل بل أسس شركة أفلام مصر الحديثة ليصنع سينما تحمل فكرا ورسالة، وهو ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية والفنان الخجول.
رحل الفنان عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1976، لكن أعماله مازالت شاهدة على مسيرته ورسالة فنه.