تشافي يضغط على برشلونة لجلب هذا اللاعب في يناير
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
مع أن المدير الفني تشافي هيرنانديز يبدو راضيا بما قدمه لاعبو برشلونة الحاليون في ظل تصدر بطولة الدوري الإسباني بفارق الأهداف عن جيرونا ثاني الترتيب إلا أنه يرغب بضم لاعب آخر في يناير.
ويرغب تشافي في وجود خيارين تحت إمرته بكل مركز، ويفتقر البارسا حاليا لهذا الشيء في مركزين هما الظهير الأيمن ومتوسط الهجوم.
لهذا السبب، يطمح المدرب في استعجال جلب المهاجم البرازيلي فيتور روك نجم أتلتيكو باراناينسي بحيث ينضم لبرشلونة في يناير بدلا من الصيف كما هو متفق عليه حاليا.
وقالت "دياريو آس" الإسبانية أن تشافي يضغط في الوقت الراهن على ديكو المدير الرياضي في النادي لحسم مسألة فيتور البالغ من العمر 18 عاما مع مراعاة سقف أجور اللاعبين.
ويخشى تشافي تعرض النجم الشاب للمزيد من الإصابات في البرازيل، علاوة على رغبته بوجود من ينافس البولندي روبرت ليفاندوفسكي على المشاركة أساسيا في خط المقدمة.
بدوره، أكد خافيير تيباس رئيس رابطة الدوري الإسباني (الليغا) أن صفقة فيتور روك ممكنة، إلا أنها مرهونة ببيع بعض اللاعبين من قبل النادي الكتالوني، وهي معضلة يتوجب على ديكو حلها في أسرع وقت ممكن.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ تشافي هيرنانديز برشلونة أتلتيكو باراناينسي
إقرأ أيضاً:
ماذا تعرف عن أغرب تقليد لجلب البركة في رأس السنة القمرية؟
يمارس مواطنون في ماليزيا وسنغافورة تقليدًا محبوبًا إليهم يُعرف بـ"رفع الطعام في الهواء"، خلال رأس السنة القمرية الجديدة.
يُشكل هذا التقليد مشهدًا غير اعتيادي، حيث يقف الأشخاص حول المائدة، يمسكون عيدان الطعام بإحكام، ويضيفون المكونات المختلفة إلى الطبق مع ترديد كلمات يعتقدون أنها تجلب البركة.
وتبدأ المكونات بالخضار، تليها شرائح السمك النيئة، ثم الصلصة والإضافات.
ويتناول الجميع السلطة في نفس الوقت ويرفعون المكونات في الهواء مع الصراخ بصوت عالٍ، على أمل جلب الحظ السعيد للعام المقبل.
وتتضمن العبارات الشهيرة لطلب الرخاء "هوات آه" (التي تعني الرخاء)، و"شين نيان كواي لي" (أي سنة جديدة سعيدة)، و"دا جي دا لي" (أي حظ سعيد ونصيب سعيد)، بحسب بول ليو، مالك مطعم "Keng Eng Kee" من الجيل الثالث.
ويحظى تقليد "رفع الطعام في الهواء"، المعروف أيضًا باسم "يوشينغ" أو "يي سانغ"، بشعبية كبيرة في سنغافورة وماليزيا، ويُزعم أن كل بلد اخترع النسخة الحديثة منه، رغم أن الحقيقة ما تزال محاطة بالغموض.
في الوقت الحاضر، لا يزال هذا التقليد من الطقوس المهمة للعام القمري الجديد في سنغافورة وماليزيا، ويُمارس بشكل شائع بين الأجيال الأصغر سنًا أيضًا.