عبرت اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال عن حرصها على إنجاح التجربة الحكومية الحالية، ملفتة لروح التعاون والتضامن والانسجام الذي يطبع عمل الأغلبية الحكومية برئاسة عزيز أخنوش.
وجدد الحزب، في بيان لاجتماع لجنته التنفيذية، أمس الاثنين، تمسكه بمضامين ميثاق الأغلبية، في إطار روح المسؤولية والالتزام والاحترام المتبادل، والتوافق الإيجابي، والتواصل المستمر، والتداول التشاركي، والحوار البناء داخل مختلف هيآتها بشأن كل القضايا والمشاريع.


وفي سياق آخر، عبر المصدر ذاته، عن اعتزازه وإشادته الكبيرة بـ “حكمة جلالة الملك محمد السادس نصره الله ورؤيته السديدة المتعلقة بمعالجة آثار الزلزال الذي عرفته بعض الأقاليم ببلادنا، والتي اتسمت بالفورية والسرعة والنجاعة في مرحلة الإنقاذ والإسناد ومعالجة المصابين”، مشيدا، في نفس الوقت، بروح التضامن والتعاون والتآزر التي أبان عنها المغاربة من مختلف الشرائح الاجتماعية وفي جميع الجهات والأقاليم.
وندد المصدر ذاته، ببعض وسائل الإعلام الأجنبية التي “استغلت مأساة الزلزال للانخراط في حملة ممنهجة ضد بلادنا، بعيدا عن أخلاقيات الصحافة كما هي متعارف عليها دوليا، وفي خرق سافر للمهنية”، مشيرا إلى “توظيف أساليب التغليط والتضخيم والتهويل وافتعال الوقائع والمواقف وفق قوالب سياسية مغرضة لخدمة أجندات معينة تستهدف القرار السيادي لبلادنا”.

كلمات دلالية الانسجام الحكومي حزب الاستقلال عزيز اخنوش ميثاق الاغلبية

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: حزب الاستقلال عزيز اخنوش

إقرأ أيضاً:

رسالة وخلاف.. رحمة رياض تكشف سبب ندمها تجاه أختها الراحلة

تحدثت الفنانة العراقية رحمة رياض عن تجربة مريرة مرت بها، بسبب فقدان أختها من والدها عن عمر ناهز 41 عاماً، موضحة أنها نادمة بسبب تجاهلها لرسالتها الأخيرة.

فقدان شقيقتها وقالت رحمة رياض في لقاء مع الإعلامي أنس بوخش، إن أختها الراحلة كانت قريبة منها، ولكنها رحلت عن عالمنا في شبابها؛ بسبب معاناتها مع مرض السرطان.
أضافت رحمة رياض قائلة: "قبل أن تتوفى بأيام، أرسلت لي رسالة تعرفني على خطوبة ابنتها، وكانت سعيدة، وأنا كنت غاضبة منها في أمر ما فلم أرد، وبعدها سمعت خبر وفاتها".
وأعربت المطربة العراقية عن حزنها وأسفها لعدم الرد على رسالة أختها في وقتها، مؤكدة أنها نادمة، وإلى الآن تراجع المحادثة بشكل يومي وتشاهد صورها وكلامها، وتلوم نفسها على هذا التجاهل. رحمة رياض والأمومة

وعن تجربة الأمومة، أوضحت رحمة رياض أنها تمر بمرحلة استثنائية في حياتها بعد استقبال ابنتها الأولى "عالية"، حيث وصفت هذه التجربة بأنها غيرت الكثير من مفاهيمها، وجعلتها أكثر هدوءاً ووعياً، وأشارت إلى أن حياتها أصبحت تدور بالكامل حول طفلتها، مع شعور أكبر بالمسؤولية تجاه المستقبل.

ورغم السعادة التي جلبتها الأمومة، أكدت رحمة أن هذه التجربة ليست سهلة، إذ واجهت تغيرات كبيرة في نمط حياتها، بما في ذلك اضطراب ساعات النوم وإعادة ترتيب أولوياتها اليومية.
وفي سياق متصل أوضحت رحمة رياض أنها تزوجت في عمر كبير نسبياً في منتصف الثلاثينيات من عمرها، مشددة على أن "العمر" ليس مقياساً لاتخاذ هذه الخطوة، وإنما المقياس الوحيد هو إيجاد شريك حياة مناسب.
وتحدثت رحمة رياض عن أسعد أيام طفولتها عندما كانت تجتمع مع عائلتها، ويتناولون الطعام معاً أثناء مشاهدة التليفزيون، كما ذكرت قصة طريفة من مراهقتها عندما ادعت أنها "صبي" لفترة تقارب العامين لحماية شقيقاتها، مؤكدة أنها تصالحت مع هذه المرحلة.

مقالات مشابهة

  • السديس: نجاح خطة العشر الوسطى وتعزيز التجربة الرقمية في الحرمين
  • الرئيس السيسي يهنئ جمهورية ناميبيا بذكرى يوم الاستقلال
  • الأغلبية الحكومية تجتمع بالرباط لدراسة القضايا الراهنة والدفع بتسريع إنجاز المشاريع التنموية
  • رسالة وخلاف.. رحمة رياض تكشف سبب ندمها تجاه أختها الراحلة
  • ما الذي قد يحدث إذا أصر ترامب على تطبيق أوامره التنفيذية؟
  • "ميثاق" يشارك وزارة الأوقاف في إنجاح الحملة الإعلامية للزكاة
  • بوغالي: التجربة الجزائرية في مكافحة الإرهاب نموذج دولي
  • التشكيلة الحكومية الأعقد.. التوافق السياسي يطرق أبواب كردستان بعد استعصاء الأغلبية
  • التشكيلة الحكومية الأعقد.. التوافق السياسي يطرق أبواب كردستان بعد استعصاء الأغلبية- عاجل
  • محافظ الدقهلية في السنبلاوين يبدي استيائه من مستوى النظافة وتدني الخدمات