بعد وفاتها بأسبوعين.. رحيل شقيق الفنانة كريمان
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
نشرت شيرين مهدى ابن الفنانة كريمان تعليقا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك يعلن فيه عن رحيل شقيق كريمان بعد اسبوعين من رحيلها.
وقال شيرين مهدى : توفي إلى رحمة الله تعالى، خالي الحبيب الحاج سليم محمد سليم الأسطة، وستقام صلاة الجنازة بعد صلاة العصر اليوم الثلاثاء، في جامع مصطفى محمود بالمهندسين، والدفنة بمقابر الأسرة في 6 أكتوبر ولا حول ولا قوة، إلا بالله العلي العظيم.
ولدت كريمان عام 1936، وهى إحدى الفنانات اللاتي قدمن العديد من الأعمال التي تظل محفورة فى وجدان المشاهد العربي، واشتهرت بأدوار الفتاة الدلوعة.
وقبل عامين، تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” صورة لـ كريمان، فى سن الشيخوخة، فى أول ظهور لها بعد فترة غياب طويلة عن الساحة الفنية.
وبدت كريمان في الصورة بملامح مختلفة عن فترة الشباب مرتدية باروكة سوداء ومبتسمة بنفس الابتسامة التي اشتهرت بها في مسيرتها الفنية.
الفنانة كريمان، اسمها بالكامل كاريمان محمد سالم من مواليد القاهرة في يوم 18 ديسمبر عام 1936 درست في مدرسة الليسية وعملت في برامج الأطفال مع بابا شارو.
وبدأت التمثيل في مسرح مدرستها حيث قدمت “قيصر وكليوباترا ” وعملت كطفلة في الإذاعة، واشتركت في ركن الأطفال وأثنى عليها بابا شارو.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة كريمان كريمان
إقرأ أيضاً:
شقيق ضحية السقوط من الطابق السابع بالأردن يطالب الجمهور الإدلاء بأي معلومات حول الحادث
طالب شقيق ايه عادل، السيدة المصرية ضحية السقوط من الدور السابع بالأردن، متابعيه بالإدلاء عن أي معلومات تخص وفاة شقيقته.
وتصدر بيان أسرة سيدة مصرية تدعى آية عادل، توفيت في الأردن وتعيش مع زوجها التريند، بعد اتهام الزوج بقتلها عمدا.
منشور شقيق ضحية السقوط من الدور السابعوكتب شقيق اية عادل عبر منشور في حسابه على انستجرام: “لو حد بيعرف معلومات فالأردن عن أختي يتواصل معايا”.
ووفقا لبيان الأسرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي: “في يوم الجمعة ١٤ فبراير الماضي، وفي تمام الساعة ١:٥٩ ظهراً، فقدت آية عادل حياتها في ظروف مأساوية إثر سقوطها من الطابق السابع لمسكنها في الأردن، حيث كانت تعيش مع زوجها بعد وفاة والدها ومرض والدتها المزمن، وبينما أكد تقرير الطب الشرعي المبدئي أن الوفاة نتجت عن هذا السقوط، تطالب عائلة آية بالتحقيق مع زوجها باعتبارها جريمة قتل عمد”.
ومنذ يومين وُجهت تهم الضرب والإيذاء لزوجها، كما تم ذكر في تقرير الطب الشرعي تفاصيل مهمة تشير إلى إصابات أخرى تسبق حادثة السقوط من النافذة، حيث تم ذكر " جرح قطعي في الجبهة مع كسر في الجمجمة ونزيف شديد وتعرض الفخذ الأيسر والساق لضرب عنيف باستخدام آلة رادة مثل العصا الحديدية، وشهد الجيران بوقائع تعذيب سابقة ما أدى إلى احتجاز الزوج المتهم على ذمة هذه التهم.