وفد صيني يزور منطقة هرم هوارة الأثرية في الفيوم.. صور
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
شهدت منطقة آثار الفيوم فى الفترة الأخيرة انتعاشة سياحية كبيرة بزيادة أعداد الأفواج السياحية متعددة الجنسيات، على هرم هوارة والذي يحظى بإقبال من الأفواج السياحية من مختلف الدول الأوروبية للاستمتاع بمشاهدة تصميمه المميز كونه أحد الرموز الهامة التي تمثّل السياحة في الفيوم.
ومن جانبها حرصت إدارة الوعى الآثري بمنطقة آثار الفيوم بأشراف مدير عام آثار الفيوم الدكتور علي البطل، على رصد حركة السياحة بالمناطق الاثرية بمحافظة الفيوم ومتابعتها بصورة دوريةفى إطار توجيهات قيادات وزارة السياحة والاثاربضرورة الاهتمام بالمناطق الاثرية وتنشيط حركة السياحة الداخلية والخارجية .
أضافت نرمين عاطف مديرة إدارة الوعى الآثري بمنطقة آثار الفيوم أن منطقة هرم هوارة الأثرية استقبلت اليوم وفد سياحى من الصين، والذي أبدى سعادته بزيارة المنطقة الاثرية وبحسن الاستقبال وتنظيم العاملين بمنطقة هرم هوارة الأثرية.
3f83dd11-97d1-4a62-8e91-70556d3f2fef 56eaa048-a1b0-4f96-9d8e-d5bde580fde8 b9f66fd9-a54c-4c39-b980-e4e4a484af7e c2afebff-42a9-46c2-a598-b6ad32ad676b d8ee4aa1-94c8-4d7f-9cb7-0b0ce0e6821a d76c6996-a46a-410b-886a-1922c54998c0 ffc2a9e0-870f-4994-987c-3618232961f4المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
مسؤول لبناني يدين الاستهداف الإسرائيلي للقلاع الأثرية: مخالفة لقوانين الدولية
قال الدكتور علي بدوي، مسؤول المواقع الأثرية في جنوب لبنان، إن قلعة دوبيه في شقرا اللبنانية شهدت وجودا عسكريا مسلحا لقوات الاحتلال الإسرائيلي منذ يومين، ويعد هذا الأمر واحدا من ضمن أحداث كثيرة تعرض لها التراث اللبناني على مدار الفترة السابقة، مشيرا إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي دخلت هذه القلعة رغم إعلان منظمة اليونسكو بالشهر الماضي، بأن هذه القلعة وعدد 34 موقعا أخريين في لبنان يقعوا تحت الحماية المحصنة ضد الهجوم والاستخدام لأغراض عسكرية.
إجماع بالموافقة على قرار اليونسكووأضاف «بدوي»، خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية: «كان هناك تبني من دول العالم العربي ومعظم أوروبا لقرار اليونسكو وإجماع بالموافقة عليه، ومن المؤكد وجود إدانات دولية لهذا الانتهاك»، لافتا إلى أن الاعتداء الإسرائيلي على قلعة دوبيه لم يكن الأكبر من نوعه، ولكن هناك اعتداءات أكبر حدثت في قلاع أخرى.
دمار قلاع أثرية في لبنانوأشار، إلى دمار أجزاء من أسوار قلعة تبنين، فضلا عن تعرض قلعة بوفورت للقصف، موضحا أن الدمار الأكبر حدث في قلعة شمع، والتي تقع على بُعد 5 كيلومترات من شمال فلسطين أو مقربة من الحدود اللبنانية.