«حماة الوطن» بالقليوبية يطلق حملة «وكلتك كمل مسيرتك» لدعم الرئيس في الانتخابات
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
أطلقت أمانة حزب حماة الوطن بمحافظة القليوبية ومراكزها، حملة «وكلتك كمل مسيرتك» لدعم وتأييد ترشيح الرئيس عبدالفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وتوافد أعضاء الحزب على مكاتب الشهر العقاري لتحرير توكيلات لتأييد الرئيس السيسي، ومطالبته بالترشح للانتخابات، عقب إعلان الهيئة الوطنية للانتخابات، أمس، تفاصيل وموعد الانتخابات الرئاسية.
فيما تواصل غرفة العمليات لحزب حماة الوطن عملها لمتابعة استعدادات الانتخابات بمقر الحزب، وذلك تحت رعاية الفريق جلال الهريدي، رئيس الحزب، واللواء أحمد العوضي، النائب الأول لرئيس الحزب، واللواء طارق نصير، أمين عام الحزب، والدكتور أحمد العطيفي، أمين تنظيم الحزب بالجمهورية، وتوجيهات الدكتور أحمد يوسف رزق، ومتابعة اللواء عبدالعليم بركة، أمين تنظيم المحافظة.
وأشاد الدكتور أحمد يوسف، أمين حزب حماة الوطن بالقليوبية، في تصريحات لـ«الوطن»، بحسن التنظيم أثناء تحرير التوكيلات، ووجود أماكن للانتظار، وتوفير مقاعد لكبار السن، مع تعاون كامل العاملين بمقر الشهر العقاري بالغرفة التجارية ببنها، وتذليل العقبات.
موعد الانتخابات الرئاسية 2024وكان رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات المستشار وليد حمزة، أعلن انطلاق الانتخابات الرئاسية للمصريين في الخارج أيام 1 و2 و3 ديسمبر المقبل، وداخل مصر أيام 10 و11 و12 من الشهر ذاته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس السيسي توكيلات تأييد ترشيح الرئيس السيسي الشهر العقاري مدينة بنها محافظة القليوبية الانتخابات الرئاسیة حماة الوطن
إقرأ أيضاً:
العقود الآجلة للأسهم الأمريكية ترتفع بشكل طفيف مع استعداد وول ستريت للانتخابات الرئاسية
ارتفعت العقود الآجلة للأسهم الأميركية خلال التعاملات الليلية قبل ساعات من انطلاق التصويت في الانتخابات الرئاسية الأميركية عالية المخاطر يوم الثلاثاء.
أضافت العقود الآجلة مرتبطة بمؤشر داو جونز الصناعي 25 نقطة أو 0.06% وارتفعت العقود الآجلة لمؤشر S&P 500 بنسبة 0.1%، فيما ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك 100 بنسبة 0.15%.
قفزت أسهم شركة بالانتير Palantir بنسبة 12% في تعاملات ما بعد إغلاق السوق، بعد أن أعلنت شركة تصنيع برامج تحليل البيانات عن نتائج قوية للربع الثالث وتوجيهات للإيرادات. في حين أن أسهم شركة NXP لأشباه الموصلات انخفضت بعد توقعات ضعيفة بسبب المخاوف الكلية.
أغلقت الأسهم على انخفاض في جلسة امس مع انخفاض عوائد سندات الخزانة الأميركية التي تعتبر ملاذاً آمناً. وتراجع مؤشر داو جونز
أكثر من 250 نقطة أو 0.6%. وانخفض مؤشري ستاندرد آند بورز 500 وناسداك المركب نحو 0.3% لكل منهما.
رغم الضبابية، فإن الكثير من الهزات الارتدادية في السوق قد تتوقف بشكل أكبر على الحزب الذي سيسيطر على الكونغرس. إذا تم تقسيم السيطرة على مجلسي النواب والشيوخ في الولايات المتحدة، يعني ذلك الحفاظ على الوضع الراهن.
ومن المرجح أيضاً أن يقترن اكتساح الجمهوريين أو الديمقراطيين بفوز الحزب نفسه في البيت الأبيض، وقد يعني ذلك إقرار خطط إنفاق جديدة أو إصلاحاً ضريبياً.
بالنسبة لبعض الاقتصاديين في وول ستريت، تعتبر الانتخابات عقبة رئيسية يتعين على الأسواق التغلب عليها للاندفاع نحو نهاية العام، حيث أشارت سام ستوفال من أبحاث CFRA إلى أنه وفقاً للبيانات منذ عام 1944، فإن الأداء القوي قبل الأوان في سنوات الانتخابات غالباً ما يُترجم إلى "مزيد من التحسن" في الاقتصاد خلال نوفمبر وديسمبر.
يمكن أن تؤثر النتائج بشكل كبير، ولكن قد يرغب المستثمرون في الاستعداد لبعض التقلبات على المدى القريب.
في هذا السياق، تشير بيانات CNBC التي تعود إلى عام 1980 إلى أن المؤشرات الرئيسية ترتفع بين يوم الانتخابات ونهاية العام، ولكنها تنخفض عادةً في الجلسة والأسبوع الذي يليها. وقد يؤدي عدم اليقين بشأن النتائج إلى مزيد من الاهتزاز في السوق.
قال آدم باركر، مؤسس شركة Trivariate Research، يوم الاثنين لقناة CNBC: "لا يزال الوضع مائلاً نحو الإيجابية ولا تزال الحالات الصعودية سليمة، ما لم نحصل على سياسة جديدة من نظام سياسي جديد يبدو أنه سيكون أكثر تقشفًا".