يبحث عشاق الأفلام حول العالم عبر شبكة الإنترنت عن أفلام جديدة ومواقع عالمية لمشاهدة الأفلام عبرها، خاصة بعد انتشار العديد من هذه المواقع وإغلاق عدد آخر لأسباب خقوق الملكية.

اقرأ ايضاًأبرز تطبيقات المواعدة للمسلمين

وفي بعض الأحيان قد نبحث عن فيلم شاهدناه في الماضي دون معرفة اسمه، مستذكرين فقط بعض الأحداث او النجوم المشاركين فيه أو تفصيله صغيرة منه.

موقع مميز لعشاق الأفلام العالمية

وفي هذا المقال نقدم واحد من موقع مفيد ومميز لعشاق الأفلام العالمية واسمه  WhatIsMyMovie.com، وتقوم فكرة الموقع على مساعدة الجمهور ورواد الإنترنت في العثور عن أي فيلم يبحثون عنه حتى وإن نسوا اسمه.

ويمكن للزائر وضع فكرة الفيلم او جزء من قصته أو تفصيله لمشهد به، في خانة البحث، ويقوم الموقع بتقديم عدد من الأفلام المقترحة حول ما تم البحث عنه.

ويشرح الموقع فكرته بجملة بسيطة جاء فيها Use your own words, or search with titles, actors, directors, genres etc. We find movies for you to watch. "استخدم وصفك الخاص أو ابحث بالعوان، النجوم، المخرجين، للعثور على الفيلم الذي ترغب بمشاهدته.

ويعتبر WhatIsMyMovie.com من المواقع التي تحمل فكرة مميزة وغير مسبوقة ومفيدة جدًا لعشاق عالم الأفلام.

أفضل مواقع لمشاهدة الأفلام العالمية مترجمة:

يعاني عشاق الأفلام عبر الإنترنت من أجل العثور على مواقع لمشاهدة احدث الأفلام وبالترجمة العربية، وبهذا الخصوص نقدم مجموعة من أهم المواقع.

EgyBest
Cimaclub 
LodyNet
Cimawbas
Mycima
Cima4U
StarzPlay
Akwam  

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أفلام

إقرأ أيضاً:

موقع روسي: هذا هو الهدف الحقيقي من فكرة تهجير سكان غزة

أكد موقع "نادي فالداي" الروسي في تقرير أنه ينبغي قراءة تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن تهجير سكان قطاع غزة ضمن المواجهة المتصاعدة جيوسياسيا بين الولايات المتحدة والصين، والرغبة الأميركية في السيطرة على الممرات البحرية الاستراتيجية.

وقالت جويرية كلثوم عاطف، المتخصصة في المحتوى الرقمي والمعلومات السياسية في معهد إسلام أباد للأبحاث السياسية، في تقريرها إن خطة تهجير سكان غزة وتحويل القطاع إلى "ريفييرا الشرق الأوسط"، والتي رفضتها العديد من الأطراف الدولية معتبرة إياها تطهيرا عرقيا وانتهاكا للقانون الدولي، تفتح باب الأسئلة عن المصالح الجيوسياسية العميقة للولايات المتحدة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب أميركي: إسرائيل تضغط على ترامب لكي تهاجم إيرانlist 2 of 2ناشونال إنترست: هل تستطيع أوروبا إعادة ضبط السياسة العالمية؟end of list

وحسب جويرية، يعتقد كثيرون أن الأمر يتعلق أساسا بسلاسل التوريد والهيمنة الاقتصادية والسيطرة على الممرات المائية في الشرق الأوسط، خاصة في ظل زيادة النفوذ الصيني في المنطقة.

قناة بن غوريون

ويرى البعض أن مشروع "ريفييرا الشرق الأوسط" جزء من مخطط أميركي قد يكون خطوة أولى نحو تنفيذ مشروع قناة بن غوريون، الذي تحدثت عنه إسرائيل بهدف إعادة توجيه التجارة البحرية، ويفترض أن يمر عبر قطاع غزة، توضح الكاتبة.

وأضافت أن المبادرة التي طُرحت على أساس أنها خطة إنسانية لفائدة سكان غزة قد تكون في الواقع جزءا من صراع السيطرة على الطرق التجارية البحرية، إذ قد يتحول مشروع إعادة الإعمار إلى ذريعة لتوسيع الوجود العسكري الأميركي والإسرائيلي في القطاع بحجة ضمان الأمن، ومن ثم تأمين قناة بن غوريون.

إعلان

ومثل هذا المخطط يتطلب -وفقا للكاتبة- تهجير سكان غزة وإزالة جميع العقبات السياسية واللوجستية وتغيير الواقع الديمغرافي، ثم تشييد البنية التحتية الضرورية لإنشاء القناة وتحويل مسارات التجارة البحرية بعيدا عن قناة السويس.

وذكرت الكاتبة أن قناة السويس تلعب دورا محوريا في سلاسل التجارة العالمية، حيث يمر عبرها ما يقرب من 12% من تدفقات البضائع بين أوروبا وآسيا وأميركا، كما تُعدّ نقطة حيوية لصادرات النفط من الخليج العربي إلى أوروبا وأميركا الشمالية.

خنق التوسع الصيني

وتحدثت الكاتبة جويرية عن أهمية قناة السويس لمبادرة "الحزام والطريق" الصينية، حيث يمر عبرها 60% من الصادرات الصينية إلى أوروبا. كما استثمرت بكين بشكل كبير في المنطقة الحرة بالسويس، حيث تعمل أكثر من 140 شركة صينية، باستثمارات تصل إلى 1.6 مليار دولار، إلى جانب الاستثمارات في ميناء العين السخنة المصري.

كل ذلك يعني -حسب الكاتبة- أن سيطرة الولايات المتحدة على القناة، أو المضي قدما في تنفيذ مشروع قناة بن غوريون، قد يؤدي إلى تضاعف رسوم عبور السفن الصينية وتعرضها للمزيد من التدقيق الأمني، وتأخر الوصول إلى وجهاتها في فترات التوتر.

ورأت أنه من المرجح أن تؤدي هيمنة واشنطن على قناة السويس إلى عرقلة مشاريع الصين في المنطقة، بما في ذلك توسع نفوذ بكين في أفريقيا، مقابل تصاعد النفوذ الأميركي من خلال الهيمنة على تدفقات التجارة العالمية.

وأكدت جويرية أن الصين قد تلجأ إلى خيارين لمواجهة الطموحات الأميركية، أولهما التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل، والثاني تعزيز وجودها العسكري في البحر الأحمر ومصر مثلما فعل الاتحاد السوفياتي سابقا.

مقالات مشابهة

  • مناسب لعشاق الألعاب.. سعر ومواصفات هاتف honor GT
  • لعشاق الدراما التركية.. مواعيد عرض مسلسل «المؤسس عثمان» الحلقة181
  • محمد شوقي: الاستاد فخر لكل عشاق الأهلي.. وصحّة «الخطيب» تثير القلق
  • موقع روسي: هذا هو الهدف الحقيقي من فكرة تهجير سكان غزة
  • شاهد بالفيديو.. سوداني من عشاق “الطمبور” يفقد السيطرة على نفسه ويرقص بشكل هستيري على طريقة لاعبي “الجمباز” خلال حفل حاشد بالشمالية
  • الليلة.. صدام السوبر لسيدات الطائرة بين الأهلي والزمالك
  • تقترب من المليون جنيه.. المنافسة تشتعل على لوحة سيارة مميزة
  • سعاد حسني تريند عيد الحب.. اعرف السبب
  • النماذج الاسترشادية لمادة الإحصاء للثانوية العامة 2025.. اعرف رابط التحميل
  • بنصف مليون جنيه.. المرور تطرح لوحة سيارات مميزة يتنافس عليها اثنين