وكيل تعليم دمياط يتفقد مدارس إدارة السرو التعليمية
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
أجرى المهندس علي عبدالرؤوف وكيل وزارة التربية والتعليم بدميـاط، اليوم الثلاثاء، جولة تفقديه بعدة مدارس بإدارة السرو التعليمية؛ لمتابعة مدى استعدادات المدارس لبدء العام الدراسى الجديد.
وشملت الجولة مدارس ابراهيم سويلم الإبتدائية وسيف الدين الإعدادية بنات وسلطان بدوي للتعليم الأساسي وسيف الدين الإبتدائية رقم1 وتل الكاشف الإعدادية المشتركة وذلك لمتابعة ورصد جاهزيتها لانطلاق العام الدراسي الجديد بداية أكتوبر المقبل.
وشدد وكيل تعليم دميـاط، على ضرورة تعليق لائحة الانضباط المدرسي في مكان ظاهر بالمدرسة ومواصلة الاستعدادات النهائية وضرورة التزام القائمين بالعملية التعليمية بكل الإدارات التعليمية بالجدية والإخلاص والعطاء في العمل وتقدير المسئولية لتوفير المناخ المناسب للطلاب مع بداية الدراسة لتحقيق منتج تعليمي متميز
وأشاد عبد الرؤوف خلال الزيارة بالاستعداد الجيد للمدارس لاستقبال الطلاب مع بداية العام الدراسي.
وأكد وكيل الوزارة، استمرار جولاته الميدانية المفاجئة بكل الإدارات التعليمية؛ لمتابعة جاهزيتها قبل انطلاق الدراسة معربًا عن خالص أمنياته بتحقيق عام دراسي ناجح حافل بالعطاء المثمر، متمنيًا كل التوفيق والنجاح لأبنائه الطلاب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دمياط التعليم وكيل تعليم دمياط العام الدراسى الجديد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
حتى إشعار آخر.. تعليق الدراسة في جميع المؤسسات التعليمية بغزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن التعليم الفلسطينية قامت بتعليق الدراسة في جميع المؤسسات التعليمية بغزة حتى إشعار آخر.
وأفادت وسائل إعلام بارتفاع حصيلة الشهداء إلى أكثر من 330 شهيدا وأكثر من 1000 مصاب، وذلك نتيجة الغارات الجوية العنيفة التي نفذها الجيش الإسرائيلي في مناطق متفرقة من قطاع غزة .
وبحسب المصادر، فإن الغارات استهدفت مناطق سكنية ومرافق مدنية في قطاع غزة، إضافة إلى مخيمات اللاجئين، ما أسفر عن سقوط عدد كبير من الشهداء والجرحى، معظمهم من النساء والأطفال.
وأشارت وزارة الصحة في غزة إلى أن الحصيلة مرشحة للارتفاع، في ظل وجود العديد من الإصابات الخطيرة واستمرار انتشال الضحايا من تحت الأنقاض.
وأكدت وزارة الصحة في القطاع أن النظام الصحي في القطاع في حالة انهيار كامل، حيث تواجه المستشفيات نقصًا حادًا في الأدوية والمستلزمات الطبية، بالإضافة إلى أزمة وقود خانقة تؤثر على تشغيل المولدات وأقسام العناية المركزة.
تأتي هذه التطورات في أعقاب إعلان الحكومة الإسرائيلية استئناف العمليات العسكرية ضد حركة "حماس"، متهمة الأخيرة برفض مبادرات التهدئة واحتجاز رهائن، وهو ما دفع إسرائيل إلى تنفيذ ضربات وصفتها بـ"الموسعة" على مواقع الحركة، بحسب بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي.
ومن جانبها، حمّلت حركة حماس إسرائيل المسؤولية الكاملة عن المجازر التي ترتكب بحق المدنيين، ودعت المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية إلى التدخل العاجل لوقف "العدوان المستمر" على الشعب الفلسطيني.
ويتجه المشهد في قطاع غزة نحو كارثة إنسانية متفاقمة، وسط تصاعد الغارات الجوية، وتزايد أعداد القتلى والمصابين، وتدهور الوضع الإغاثي والطبي بشكل غير مسبوق، في ظل غياب أفق واضح لوقف التصعيد أو التوصل إلى تهدئة جديدة.