ما هي منصة التدريب الإلكتروني «دروب»؟.. «هدف» يُجيب
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
كشف صندوق التنمية الموارد البشرية «هدف»، عن أبرز الأسئلة الشائعة الخاصة بمنصة التدريب الإلكتروني «دروب» التي تشمل مجالات البرامج التدريبية ومن يحق له التسجيل.
أبزر الأسئلة الشائعة عن دروب
ورصد هدف أبرز الأسئلة الشائعة التي تخص بمنصة التدريب الإلكتروني «دروب» والتي جاءت كالتالي:
ما هي منصة التدريب الإلكتروني (دروب)؟
منصة وطنية للتدريب الإلكتروني، تسعى إلى تمكين القوى العاملة من خلال تطوير قدراتهم ورفع مهاراتهم وفق احتياجات سوق العمل.
من يحق له التسجيل واستخدام منصة التدريب الإلكتروني (دروب)؟
يحق لأي مواطنة سعودية التسجيل في المنصة والالتحاق بالبرامج التدريبية.
ما هي مجالات البرامج التدريبية المتاحة على منصة التدريب الإلكتروني (دروب)؟
تقدم المنصة مجموعة من البرامج التدريبية والمرتبطة باحتياج سوق العمل، كما تعمل على زيادة عدد مجالات البرامج التدريبية بشكل مستمر.
أبرز الأسئلة الشائعة عن #التدريب_الإلكتروني #دروب المقدم من #هدف. ولمزيد من التفاصيل:https://t.co/ubIOToSYpV pic.twitter.com/ZvSpVHO4k2
— صندوق تنمية الموارد البشرية | هدف (@HRDFKSA) September 24, 2023أبرز الأسئلة الشائعة عن دعم التوظيف
كما أوضح هدف أيضًا، أبرز الأسئلة الشائعة بدعم التوظيف التي تشمل الآتي:
ما هو منتج دعم التوظيف؟
أحد منتجات دعم التوظيف لدعم الكوادر الوطنية في القطاع الخاص والقطاع غير الربحي من خلال مساهمته بنسبة تصل إلى 50% من أجر الموظف ولمدة 24 شهراً.
ماهي الفترة المسموح للمنشأة خلالها بالتقديم على طلبات الدعم؟
الفترة المسموح للمنشأة برفع طلب الدعم خلالها، بعد مضي 90 يوم من تسجيل الموظف في التأمينات الاجتماعية بعد انتهاء فترة التجربة)، وتكون فترة التقديم على البرنامج من اليوم 91 إلى اليوم 180 من تاريخ تسجيل الموظف في التأمينات الاجتماعية.
هل هناك صرف بأثر رجعي خلال فترة أول 3 أشهر من تعيين الموظف في المنشأة؟
لا، ليس هناك صرف بأثر رجعي من قبل الصندوق لتلك الفترة وتتحمل المنشأة كامل أجر الموظف خلال أول 3 أشهر ( من تعيينه وتسجيله في التأمينات.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: البرامج التدریبیة
إقرأ أيضاً:
5 أسئلة يعجز ChatGPT عن الإجابة عليها.. قيود تقنية وأخلاقية
منذ إطلاقه عام 2022، أثبت ChatGPT أنه أداة فعالة للإجابة على الاستفسارات الأساسية بسرعة ودقة، مما يساهم في توفير الوقت وزيادة الإنتاجية في العديد من المجالات، سواءً في دعم العملاء، تسهيل البحث العلمي، أو حتى مساعدة ذوي الإعاقة، أثبت الروبوت الذكي أنه شريك رقمي قوي.
ومع ذلك، فإن ChatGPT لا يخلو من القيود التي تمنعه من الإجابة على بعض الأسئلة لأسباب تقنية وأخلاقية. في هذا التقرير، نرصد خمسة أنواع من الأسئلة التي يعجز ChatGPT عن الرد عليها، وفقًا لموقع MakeUseOf التقني.
Open AI توسع قدرات ChatGPT على حواسيب آبلبرقم وكيو ار كود.. استمتع بقدرات ChatGPT على الواتساب مجانابسبب ChatGPT.. أوبن أيه آي تواجه غرامة 15 مليون يورو في إيطاليا1. عدم تقديم معلومات حديثةرغم التدريب على كميات هائلة من البيانات، يعجز ChatGPT عن الإجابة على الأسئلة المتعلقة بالأحداث التي وقعت بعد سبتمبر 2021، وهو تاريخ آخر تحديث لمصادره.
على سبيل المثال، إذا طُلب منه تفاصيل عن تطورات تقنية أو سياسية حديثة، فلن يتمكن من تقديم إجابات دقيقة، مما يجعله محدود الفائدة في متابعة الأحداث الجارية.
2. رفض تقديم المشورة الجنائيةلا يتفاعل ChatGPT مع أي استفسارات تتعلق بالأنشطة الإجرامية، مثل كيفية ارتكاب الجرائم أو إخفاء الأدلة أو التهرب من السلطات.
كما أن تقديم النصائح حول المواد المخدرة أو إنشاء برامج ضارة يُعد أمرًا محظورًا، رغم أن النماذج الحالية قادرة أحيانًا على كتابة أكواد برمجية بسيطة.
3. عدم القدرة على التنبؤ بالمستقبلرغم المعرفة الواسعة التي يمتلكها ChatGPT، فإنه غير مصمم لتقديم تنبؤات مستقبلية.
على سبيل المثال، لا يستطيع التنبؤ بحركة الأسواق المالية أو أداء الأسهم، نظرًا لاعتماده على بيانات قديمة تفتقر للدقة المطلوبة لمثل هذه التوقعات.
4. رفض الإجابة على الأسئلة المتعصبة أو المليئة بالكراهيةيلتزم ChatGPT بمعايير أخلاقية صارمة تمنعه من التعامل مع المحتوى المتحيز أو الذي يعزز الكراهية والعنف.
لن يجيب ChatGPT على الأسئلة التي تحتوي على خطاب كراهية، عنصرية، أو تمييز ضد أي فئة مجتمعية.
5. عدم القيام بوظائف محركات البحثعلى عكس محركات البحث مثل Google أو Bing، لا يمكن لــChatGPT البحث عن معلومات جديدة عبر الإنترنت أثناء المحادثة، بل يعتمد فقط على البيانات التي تم تدريبه عليها، مما يجعله غير ملائم للبحث المباشر عن المصادر أو المعلومات الحديثة.
خلاصةبينما يمثل ChatGPT أداة ثورية في الذكاء الاصطناعي، إلا أن قيوده التقنية والأخلاقية تعكس توجهًا واضحًا نحو الاستخدام المسؤول والمحدود.
ومع تطور التكنولوجيا، قد نشهد تحسينات في المستقبل، لكن يظل الالتزام بالضوابط الأخلاقية جزءًا لا يتجزأ من تصميم هذه الأدوات الذكية.