للمصريين في الخارج.. خطوات استخراج توكيلات لمرشح انتخابات الرئاسة
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
مع اقتراب الانتخابات الرئاسية يبدأ المصريون سواء في الداخل أو الخارج في عمل توكيلات لأحد المرشحين لمنصب رئيس الجمهورية، وذلك عقب إعلان جدول الانتخابات الرئاسية المقبلة.
ووضعت الهيئة الوطنية للانتخابات عددا من القواعد والإجراءات المنظمة لاستخراج توكيل لتأييد مرشح رئاسي للمصريين بالخارج، من خلال اتباع خطوات بسيطة.
بمجرد إعلان السفارة فتح باب عمل توكيلات لأحد مرشحي الرئاسة يجب على المصريين بالخارج اتباع الآتي:
التوجه إلى مقر السفارة أو القنصلية المصرية، ويمكن الاطلاع على عنوان السفارات المصرية في الخارج من هنـــا.
بعد حضور المواطن المصري شخصيا إلى السفارة يطلب التوكيل المعد لهذا الغرض.
- يقوم موظف السفارة بالتحقق من شخصية المواطن من واقع بيانات جواز السفر، ولا يعتد بغير ذلك من مستندات.
- إثبات اسم المؤيد وما يمليه عليه المؤيد بشأن اسم من يؤيده من راغبي الترشح في الانتخابات الرئاسية.
- يُوقع المواطن المؤيد على النموذج بخط يده أو ببصمة إبهامه.
- على الموظف إعلام المواطن المؤيد قبل اتخاذ إجراءات التصديق بعقوبة تكرار تأييده لأي مرشح.
- لا يُقبل التأييد بطريق الوكالة.
- يُحرر نموذج التأييد من نسختين يوقع عليهما المواطن المؤيد، ويسلم له إحداهما، وتُحفظ الأخرى لدى السفارة أو القنصلية.
شروط تحرير توكيل لتأييد أحد المرشحين في انتخابات الرئاسةوحتى تتمكن من تحرير توكيل لتأييد أحد المرشحين في الانتخابات الرئاسية، لابد من الاطلاع على الآتي:
- لا يجوز أن يؤيد راغب في الترشح أكثر من مرة، ولا أن يؤيد أكثر من مرشح.
- لكل مواطن نموذج تأييد، ولا يجوز أن يشتمل النموذج الواحد على تأييد من أكثر من مواطن.
- لا يعتد بالتأييد الذي يثبت على غير النموذج المخصص لذلك.
- التصديق على توقيع المواطن المؤيد بغير رسوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية في مصر الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات الرئاسة قانون الانتخابات الرئاسية موعد الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسیة المواطن المؤید توکیل لتأیید
إقرأ أيضاً:
زلزال سياسي مرتقب.. انتخابات البرلمان المقبلة ستغير موازين القوى - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
توقع الباحث في الشأن السياسي، رياض الوحيلي، اليوم الثلاثاء (18 آذار 2025)، حدوث تغيير كبير في موازين القوى السياسية بعد انتخابات مجلس النواب العراقي المقرر عقدها نهاية العالم الحالي.
وقال الوحيلي، لـ"بغداد اليوم"، إن "انتخابات مجلس النواب، المؤمل إجراؤها نهاية السنة الحالية، ستكون مهمة جداً لكل الكتل والأحزاب السياسية، فهذه الانتخابات، بحسب كل المعطيات ستغير كثيراً في موازين القوى الحاكمة، وهناك كتل وأحزاب ستكون خارج النفوذ البرلماني والحكومي المقبل".
وأضاف أن "الانتخابات البرلمانية ستشهد مشاركة أوسع من قبل الجمهور الذي كان يقاطع دائماً أي انتخابات تجري في العراق، وهذا الجمهور سيكون توجهه ليس مع الكتل والأحزاب الحاكمة، ولهذا ربما ستبرز كتل جديدة تتصدر المشهد المقبل، خاصة في ظل وجود رغبة بالتغيير داخل المجتمع العراقي عبر صناديق الاقتراع، بدلاً من أي تدخل خارجي يريد فرض هذا الأمر".
ويشهد مجلس النواب حالة من الشلل التام، منذ 16 من شباط الماضي، حيث تعطلت جلساته بشكل متكرر لعدم اكتمال النصاب القانوني المطلوب، والمحدد بـ166 نائبًا من أصل 318.
وتصدر الخلاف بين الكتل النيابية بسبب عدد من القوانين المطروحة، مثل قوانين الحشد الشعبي والمساءلة والعدالة، وهو ما دفع بعض النواب للمطالبة بحل البرلمان وإجراء انتخابات مبكرة، في حين يرى آخرون أن الحل يكمن بالتوافق السياسي خارج قبة البرلمان، مع تصاعد المخاوف من لجوء القوى السياسية إلى "السلة الواحدة" بتمرير مجموعة من القوانين المتنازع عليها دفعة واحدة.
وتُعد الانتخابات البرلمانية المقبلة في العراق محطة سياسية مهمة في ظل التحديات الداخلية والإقليمية التي تواجه البلاد.