بعد صفع ميدو عادل.. لقاء سويدان: أنا ست متربية ومش هاطلع اشتم في زميل ليا
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
عادت من جديد الفنانة لقاء سويدان للرد على ما كتب عنها بعد المشادة بينهما وبين الفنان ميدو عادل، في كواليس مسرحية سيد درويش.
وكانت مواقع التواصل الاجتماعي، كشفت بداية هذا الأسبوع، عن حدوث مشاجرة بين الفنانة لقاء سويدان، والفنان ميدو عادل، على خشبة المسرح، أثناء عرض مسرحية «سيد درويش»، حيث قامت لقاء سويدان، بضرب ميدو عادل، على وجهه في نهاية المسرحية وإسدال الستار.
وقامت لقاء سويدان بنشر فيديو جديد عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، قالت فيه: «أنا مش عايزة أرد رغم أني بتهاجم في البرامج لأنهم بيتصلوا بيا وبيقولوا إعملي مداخلة في التليفون وتعالي عشان تردي، هل أنا المفروض أروح برنامج أنا عارفة أن هيبقى في هجوم وهتبقي لو في مشكلة هتكبر ونقعد نتبادل بقى، لو في خلاف بيني وبين زميل مش هطلع اشتم فيه في برنامج دي مش أخلاقي، أنا برفض أطلع في برنامج عارفة إنه هيجرني لخلاف أكبر من اللي موجود ف اتشتم معنديش مشكلة ياما في نجوم أكبر مني واتشتموا».
وأضافت لقاء سويدان: «مش هقول بالظبط إيه اللي حصل أنا هقوله قدام جهات التحقيق الموضوع من 26 أغسطس وأنا مقدمة مذكرة مش عشان حاجات حصلت في حقي أنا بس لكن عشان تجاوزات كتير حصلت، أنا ست متربية في المسرح من وأنا صغيرة واشتغلت مع سعاد حسني وأحمد زكي وأنا عندي 9 سنين سنة 1983 ولكل الناس أنا عندي 49 سنة ومش متضايقة من سني وأه أنا كبيرة الحمد لله بصحتي ومبسوطة أن ربنا مديني صحة وشكل مناسب ليا في السن دا».
View this post on InstagramA post shared by لقاء سويدان (@lekaa_swidan)
ميدو عادل يرد على لقاء سويدان
وكان ميدو عادل قام بإعادة نشر أبيات شعر لنجيب سرور عبر حسابه على فيسبوك، في أول رد له بعد واقعة لقاء سويدان، وكتب: «يا عالم الزيف المزوق مثل وجه العاهرة! ماذا تبقى للعطاش غير الغرق؟ هيا إلى الأعماق.. يا غوصا يلوح بلا نهاية! الكأس حتى الكأس يا كيخوت زيف، مرحى، أمن زيف لزيف؟ لو تصدق الأحلام - أحلام الكؤوس، والنوم والصحو الكريه - هل كانت الأحلام دارت في الرؤوس؟ يا عالم الزيف المزوق مثل وجه العاهرة كيف المفر؟».
وكتب ميدو عادل تعليقا على إعادة نشره لهذه أبيات شعر نجيب سرور: «نجيب سرور من 6 سنين.. سبحان الله».
ميدو عادل مسرحية سيد درويشصفع ميدو عادليذكر أن الكاتب السيد إبراهيم، مؤلف مسرحية سيد درويش، علق على ما حدث بين الفنانة لقاء سويدان والفنان ميدو عادل، وما تردد عن وقوع مشادة بينهما في كواليس العمل.
وكتب السيد إبراهيم مؤلف مسرحية سيد درويش عبر حسابه الرسمي على فيسبوك، ما حدث، قائلا: «قالت لي جليلة «لقاء سويدان» في الليلة السابقة وكان معي الفنان ياسين الضو أنها ستغلق عرض سيد درويش!، ولم أتوقع أن تنفذ نيتها المبيتة وتفعلها فى الليلة الأخيرة، وتفسد فرحة الجميع وتشوه نجاح ومجهود 4 سنوات ولا تحافظ عليه ولا تخرج لتحية الجمهور، وأن تتربص لبطل العرض الفنان ميدو عادل فى الكواليس، وتصفعه بالقلم!!».
ميدو عادل ولقاء سويدانميدو عادل ولقاء سويدانوأضاف السيد إبراهيم: «رغم هذا تمالك ميدو عادل أعصابه وخرج احتراما لفنه وجمهوره، والعمل الذي أحبه، ثم اتضح أن هذه هي عادتها في كل العروض التي اشتغلتها وأشعلت كواليسها وقفلتها! والشهود أحياء يرزقون».
مسرحية سيد درويش لـ ميدو عادليذكر أن مسرحية «سيد درويش» من بطولة لقاء سويدان، ميدو عادل، رشا سامى، شريف عبد الوهاب، سيد جبر، محمد عنتر، ماهر عبيد، يوسف عبيد، سعيد البارودى، محمد الشربينى، سمير الجوكر، هالة الصباح، عاطف سعيد، عماد عبد المجيد، دعاء الخولى، مجدي عبد العزيز، وأخرون.
اقرأ أيضاًميدو عادل وأول تعليق بعد صفعة لقاء سويدان
«صفعت ميدو عادل».. مؤلف مسرحية سيد درويش يكشف ما فعلته لقاء سويدان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ميدو عادل لقاء سويدان الفنانة لقاء سويدان صفع ميدو عادل مسرحية سيد درويش لـ ميدو عادل الفنان ميدو عادل رد لقاء سويدان تعليق لقاء سويدان مسرحیة سید درویش لقاء سویدان میدو عادل
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة يكشف عن السيرة الذاتية لـ حافظ الأسد
قال الإعلامي والكاتب الصحفي عادل حمودة، إنه عندما قرأ كتاب باتريك سيل، وجد فيه أن حافظ الأسد ولد في 6 أكتوبر 1930، وولد في اسرة فقيرة لكنها نالت احترام الكبار في القرية بسبب نضال جده وأبيه، وكان أول من نال تعليما في عائلته، حيث تعلم في مدرسة القرية الأولية.
وأضاف حمودة، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه أكمل تعليمه الثانوي في اللاذقية، وانضم إلى حزب البعث وعمره 16 سنة، ودخل الكلية الجوية بعد أن التحق بالأكاديمية العسكرية في حمص عام 1952 وتخرج طيارا في عام 1955.
وتابع: « ومن ثم سافر في بعثة عسكرية إلى القاهرة هو ورفيق عمره مصطفي طلاس، وتولي قيادة القوات الجوية، ثم أصبح وزيرا للدفاع وشهد وهو في هذا المنصب هزيمة يونيو 1967، وتولي أمانة حزب البعث، وفي 22 فبراير 1971 تولى رئاسة الجمهورية وأمانة حزب البعث بعد أن قام بما سمي ثورة التصحيح، وما ان تسلم السلطة التنفيذية والحزبية حتى أنقذ سوريا من وباء الانقلابات العسكرية».
وأشار إلى أنه بعد استقلال سوريا بثلاث سنوات أي في عام 1949، عرفت سوريا عشرين انقلابا بمعدل انقلاب كل سنة تقريبا حتى جاء حافظ الأسد، وكان سر حافظ الأسد أنه مشى على نهج جمال عبد الناصر، فكرس علمانية النظام، وقدم امتيازات غير مسبوقة للطبقات الفقيرة، من تعليم مجاني ورعاية صحية بلا مقابل، وأتاح الفرص للكفاءات لتولي مناصب عليا، واستخدم حزب البعث في السيطرة على كل المؤسسات بما فيها المؤسسة العسكرية.