أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الثلاثاء على ارتفاع مؤشرها العام 33ر29 نقطة ليبلغ مستوى27ر6895 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 43ر0 في المئة.

وتم تداول 9ر210 مليون سهم عبر 12006 صفقات نقدية بقيمة 4ر50 مليون دينار (نحو 163 مليون دولار).

وارتفع مؤشر السوق الرئيسي 36ر6 نقطة ليبلغ مستوى 24ر5726 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 11ر0 في المئة من خلال تداول 2ر110 مليون سهم عبر 5522 صفقة نقدية بقيمة 8ر19 مليون دينار (نحو 64 مليون دولار).

كما ارتفع مؤشر السوق الأول 48ر38 نقطة ليبلغ مستوى 50ر7529 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 51ر0 في المئة من خلال تداول 6ر100 مليون سهم عبر 6484 صفقة بقيمة 5ر30 مليون دينار (نحو 6ر98 مليون دولار).

في موازاة ذلك ارتفع مؤشر (رئيسي 50) 21ر0 نقطة ليبلغ مستوى 00ر5718 نقطة من خلال تداول 2ر98 مليون سهم عبر 4626 صفقة نقدية بقيمة 2ر19 مليون دينار (نحو 1ر62 مليون دولار).

وكانت شركات (المساكن) و(سنرجي) و(إيفا فنادق) و(تنظيف) الأكثر ارتفاعا أما شركات (بيتك) و(إيفا) و(أرزان) و(إيفا فنادق) فكانت الأكثر تداولا لناحية القيمة في حين كانت شركات (وثاق) و(أرجان) و(أهلية ت) و(إنجازات) الأكثر انخفاضا.

المصدر كونا الوسومارتفاع المؤشر بورصة الكويت

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: ارتفاع المؤشر بورصة الكويت ملیون سهم عبر ملیون دینار ملیون دولار نقطة لیبلغ

إقرأ أيضاً:

نائب يكشف عن هوية الشقيقين اللذين تم استردادهما من الكويت المتهمان بسرقة (124) مليون دولار

آخر تحديث: 10 مارس 2025 - 12:42 م بغداد/ شبكة اخبار العراق- كشفت النائبة عالية نصيف عن هوية الشقيقين اللذين تم استردادهما من الكويت، وهما عبد الأمير حسون علي طه ومحمد حسون علي طه، المتهمان بالاستيلاء على 124 مليون دولار من المال العام ضمن قضية “سرقة القرن” التي هزت العراق. وأضافت في حديث صحفي، فإن الشقيقين، اللذين كانا يعملان كمدير مفوض ووكيل مدير مفوض لشركة “الفوارس للتجارة والمقاولات”، استغلا علاقاتهما بوزير أسبق، المكفّل في ذات القضية، لتسهيل عمليات الاستيلاء على الأموال. عبد الأمير، الذي كان العقل المدبر، استثمر جزءاً كبيراً من الأموال في شراء عقارات فاخرة، بينما أسس شركات للتجارة كغطاء لتبييض الأموال.أما محمد، الشقيق الأصغر، فكان مولعاً بالترف، فقد أنفق الأموال على رحلات الى دول مختلفة، واشترى عقارات، وسيارات. وفي ليالي صاخبة، كان الشقيقان، يتباهيان بثروتهما أمام شبكة من رجال الأعمال والوسطاء الذين ساعدوهما في تهريب الأموال. لكن هذه الحياة انهارت مع ضغوط السلطات العراقية والكويتية، ليجدا نفسيهما الآن خلف القضبان.سلطات الكويت، التي سلمت المتهمين للعراق، أسقطت الجنسية الكويتية عنهما، في خطوة تؤكد التنسيق الدولي لمكافحة الفساد العابر للحدود.وقد أشادت النائبة نصيف بجهود الحكومة والقضاء وهيئة النزاهة، واصفة إياها بأنها “محل تقدير وفخر.بعد نجاحهما في الاستيلاء على 124 مليون دولار، هرب عبد الأمير ومحمد حسون إلى الكويت، حيث عاشا حياة مترفة بعيداً عن أعين العدالة.يُظهر استرداد الشقيقين حسون خطوة إيجابية في مسار مكافحة الفساد بالعراق، لكن التحدي الأكبر يكمن في استعادة بقية الأموال ومحاسبة جميع المتورطين، بما في ذلك “الحيتان الكبيرة” التي لا تزال طليقة.

مقالات مشابهة

  • بورصة مسقط تفقد 41 نقطة.. والتداول 5.7 مليون ريال
  • نجاح إتمام الخدمات الاستشارية لصفقة الطرح العام الأولي بقيمة 333 مليون دولار لشركة «أسياد للنقل البحري» في بورصة مسقط
  • هيرميس تنجح فى إتمام صفقة الطرح العام الأولي بقيمة 333 مليون دولار لأسياد للنقل البحري ببورصة مسقط
  • «399» مليون دينار خسائر «الوفيات المبكرة بسبب التدخين»
  • بقيمة 526.2 مليون دولار.. ارتفاع صادرات مصر من الصناعات الهندسية بنسبة 42% خلال شهر يناير 2025
  • هيرميس تنجح في الطرح العام الأولي لشركة «ألفا داتا» بقيمة 163 مليون دولار في سوق أبو ظبي للأوراق المالية
  • لص يبتلع ألماساً بقيمة مليون دولار
  • شراكة ثالثة بين ليفربول وأديداس بقيمة 77 مليون دولار
  • 18.8 % ارتفاع قيمة التداول في بورصة مسقط.. والمؤشر يفقد 14.2 نقطة
  • نائب يكشف عن هوية الشقيقين اللذين تم استردادهما من الكويت المتهمان بسرقة (124) مليون دولار