الدعاء هو مناجاة العبد لله عز وجل وهو أفضل عبادة لله عز وجل،  لأن فيها من المعاني الكثير والكثير، ومن أهمها التوكل على الله واليقين بأنه هو السميع المجيب والقادر على تحقيق المستحيل،  والله عز وجل يحب العبد الذي يلح في الدعاء،  وفي هذه الأيام المباركة والتي ولد فيها سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم، يبحث الكثير من المسلمين عن الدعاء المستجاب ليلة المولد النبوي،  ونعرض بعض الأدعية المأثورة عن النبي الكريم.

 
 

الدعاء المستجاب ليلة المولد النبوي 

اللهم إنا نسألك بجاه النبي المختار وآله الأخيار أن تكفر عنا الذنوب والأوزار ونجنا من جميع المخاوف والأخطار وتقبل منا ما قدمناه من يسير أعمالنا في السر والإجهار ، و الدعاء المستجاب ليلة المولد النبوي نصأ لم يرد لكن اخترنا لكم هذه الكلمات  اللهم إنا قد حضرنا مولد نبيك  وصفوتك من خلقك فافض علينا ببركته خلع العز والتكريم  وأسكنا بجواره جنات النعيم ومتعنا بالنظر إلى وجهك الكريم وأجرنا من عقابك الأليم بفضلك وجودك وكرمك يا أرحم الراحمين اللهم إنا نسألك بجاه المصطفي وبآله أهل الصدق والوفا.

دعاء المولد النبوي الشريف

اللهم اغفر لنا ذنوبنا إنك عزيز غفار   بلغ اللهم وأوصل ثواب ما قريء بتمامه وكماله من هذه القراءة ماذا يقال في المولد النبوي الشريف ، والمولد  النبوي الشريف زيادة في شرف نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ثم في شرف آله وأصحابه وآل بيته الطيبين الطاهرين رضوان الله تعالى عليهم أجمعين  وإلى روح أبينا آدم  وأمنا حواء وما تناسل منهما من الأنبياء والمرسلين ، اللهم إنا نسألك بجاه المصطفى وبآله أهل الصدق والوفا وبصحبه الأبرار الشرفا كن لنا عونا ومعينا ومسعفا وبوئنا من الجنة قصورا وغرفا اللهم انصرنا على أنفسنا حتى ننتصر لك حتى نستحق أن تنصرنا على أعداءنا ، يا ربي أخرجنا من ظلمات الجهل والوهم إلى أنوار المعرفة والعلم ومن وحول الشهوات إلى جنات القربات.

ماذا يقال في المولد النبوي   

ماذا يقال في المولد النبوي الشريف  سبحانك لا إله إلا أنت أسالك إجابة الدعاء، والشكر في الشدة والرخاء سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت نظرت إلى السماوات العلى فأوثقت أطباقها اللهم إنا نسألك بجاه المصطفي وبآله أهل الصدق والوفا  وبصحبه الأبرار الشرفا كن لنا عونا ومعينا ومسعفا وبوئنا من الجنة قصورا وغرفا اللهم إنا نسألك بجاه النبي المختار وآله الأخيار أن تكفر عنا الذنوب والأوزار ونجنا من جميع المخاوف والأخطار وتقبل منا ما قدمناه من يسير أعمالنا في السر والإجهار اللهم افتح علينا أبواب رزقك الحلال، وارزقنا من واسع فضلك. اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك، واغننا بفضلك عمن سواك اللهم أيقظني على رزق لم أتوقعه، وعلى خير لم أفكر به، وعلى تحقيق أمنيات ظننت أنها مستحيلة .

الدعاء المستجاب ليلة المولد النبوي

الدعاء المستجاب ليلة المولد النبوي اللهم اجعل في قلبي نورا، وفي سمعي نورا، وعن يميني نورا، و عن يساري نورا، وفوقي نورا، وتحتي نورا، وأمامي نورا، وخلفي نورا، وأعظم لي نورا اللهم اجعل لي نورا في قلبي، واجعل لي نورا في سمعي، و اجعل لي نورا في بصري، و اجعل لي نورا عن يميني، ونورا عن شمالي، واجعل لي نورا من بين يدي، ونورا من خلفي، وزدني نورا، و زدني نورا، و زدني نورا اللهم إنا نسألك بجاه النبي المختار  وآله الأخيار أن تكفر عنا الذنوب والأوزار ونجنا من جميع المخاوف والأخطار  وتقبل منا ما قدمناه من يسير أعمالنا في السر والإجهار .


ومن أدعية المولد النبوي الشريف  اللهم يا واهب الأرزاق افتح علينا أبواب رزقك اللهم يا غفار الذنوب اغفر لنا ولوالدينا اللهم يسر لنا أمرنا وفرج عنا همنا، وافضل كلمات في ادعية المولد النبوي الشريف اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد اللهم أعطنا خير هذا اليوم نوره وبركته وهداه، اللهم إنا قد حضرنا مولد نبيك  وصفوتك من خلقك فافض علينا ببركته خلع العز والتكريم  وأسكنا بجواره جنات النعيم ومتعنا بالنظر إلى وجهك الكريم وأجرنا من عقابك الأليم بفضلك وجودك وكرمك يا أرحم الراحمين اللهم إنا نسألك بجاه المصطفي وبآله أهل الصدق والوفا * وبصحبه الأبرار الشرفا  كن لنا عونا ومعينا ومسعفا وبوئنا من الجنة قصورا وغرفا ، اللهم أني وكلتك امري، فكن لي خير وكيل ودبر لي أمري فإني لا أحسن التدبير ومن أدعية المولد النبوي الشريف اللهم صل على حبيبك الصادق الأمين محمد صلى الله عليه وسلم وارزقنا مرافقته في الجنة، وارزقنا أن نشرب من يده الشريفة شربة لا نظمأ بعدها أبدا اللهم اجعله لنا قدوة في كل عمل، وقدرنا يا الله على اتباع سنته.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدعاء المستجاب ليلة المولد النبوي دعاء المولد النبوي الشريف ادعية المولد النبوي المولد النبوي الدعاء المستجاب لیلة المولد النبوی المولد النبوی الشریف

إقرأ أيضاً:

خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي

مكة المكرمة

أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور فيصل بن جميل غزاوي، المسلمين بتقوى الله وعبادته، والتقرب إليه بطاعته بما يرضيه، وتجنب مساخطه ومناهيه.
وقال فضيلته في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم في المسجد الحرام: من اتقى الله تعالى جعل له هُدى يتبصر به من العمى والجهالة لقوله تعالى ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ كما أن من توفيق الله لعبده أن يجعله سالكاً سبيل الرشاد، مسدداً في قوله وعمله، داعياً إلى الخير ودالاً عليه، وهذا فضل كبير ومقام رفيع، وضِدُّ ذلك؛ أن يضِلَّ المرء عن سبيل النجاة والهداية ويَسْلُكَ مسالك الغواية، وشتان بين الحالين، لقوله سبحانه: ﴿قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ﴾ وقوله تعالى: ﴿وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلاً وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلاً﴾، وانظروا الفرق بين من ألهمه الله الرشد وهداه للحق، ومن ليس فِيه رُشْدٌ قط، فهذا خليل الله إبراهيم عليه السلام الذي أهَّلهُ الله لِخُلَّته وأخْلَصه لِاصْطِفائِه وهداه إلى سبيل الرشاد، وأخبر تعالى عنه بقوله: ﴿ولَقَدْ آتَيْنا إبْراهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْل﴾. وذاك فرعون لعنه الله الذي ليس في شأنه وحاله هُدىً ولا رَشَد، وَإِنَّمَا هُوَ جَهْلٌ وَضَلَالٌ، وَكُفْرٌ وَعِنَادٌ، إذ قال الله عنه: ﴿وما أمر فرعون برشيد﴾ فنفى عنه الرشد، وذلك تجهيل لمتبعيه حيث شايعوه على أمره، وعدلوا عن اتباع نبي الله مُوسى عليه السلام الهادِي إلى الحَقِّ إلى اتباع من ليس في اتباعه رشد، مضيفًا أنّ لإدراكِ الرَّشَدِ وتحصيلِه أسباباً، يأتي في مُقَدّمَتِها: الاستجابةُ لدعوة الإيمان والطاعة؛ لقوله تعالى: ﴿فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِى وَلْيُؤْمِنُواْ بِى لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ﴾ وقول صلى الله عليه وسلم: (من يطع الله ورسوله فقد رشد). واتّباعُ القرآن يهدي إلى الحق وسبيل الصواب، كما قال الله سبحانه عن مؤمني الجن: ﴿إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا* يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ﴾.
وأضاف : إن ممن يوفق لسبيل الخير وإصابة الطريق المستقيم مَنْ وَصَفَهم الله بقوله: ﴿والَّذِينَ جاهَدُوا فِينا لَنَهْدِيَنَّهم سُبُلَنا وإنَّ اللَّهَ لَمَعَ المُحْسِنِينَ﴾. حيث من سبل نيل الرشاد: طلب العلم النافع، كما قال الله تعالى على لسان موسى للخضر عليهما السلام: ﴿هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا﴾. كما أنّ من طرق اكتساب الرشد: سؤالُ الله سبحانه تلك المنزلةَ؛ فقد سألها الفتيةُ المؤمنة حين أووا إلى كهفهم؛ ﴿فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا﴾، وأَمَر اللهُ تعالى نبيَّه عليه الصلاة والسلام بذلك السؤال إذ يقول: ﴿وَقُلْ عَسَى أَنْ يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا﴾، وامتثل النبي صلى الله عليه وسلم أمر ربه؛ فكان يسأل ربه الرشد ويقول: (اللهم ألهمني رشدي، وقني شر نفسي!) وحين يكون العبد مستجيباً لربه، محباً للإيمان، مقبلاً على الطاعات، مبغضاً للمعاصي، فليحمد الله على تفضله عليه وإحسانه إليه، ويلزم الاستقامة، والتضرع إلى الله أن يثبته على الهدى، ويحب للناس ما يحبه لنفسه، بالسعي في نفع الخلق وهدايتهم بدلالتهم إلى الطريق السويِّ العدلِ الرضي.
واستطرد في الخطبة: جاء في الحديث عنه صلى الله عليه وسلم : (إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ وَأَهْلَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرَضِينَ حَتَّى النَّمْلَةَ فِي جُحْرِهَا وَحَتَّى الْحُوتَ لَيُصَلُّونَ عَلَى مُعَلِّمِ النَّاسِ الْخَيْر) والمقصود بمعلم الناس الخير: هم العلماء والدعاة وكل من يرشد الناس إلى ما يقربهم من الله تعالى وما فيه نجاتهم في الآخرة، كما أن النافع من الدروس والخطب والوصايا والأمثال والرسائل والكتب والنصائح والمواعظ كلَّها تدخل في باب الإرشاد .
وأشار إلى أن مما يمتاز به المجتمع المسلم أن يشيع بين أفراده روابط متينة وأخلاقيات سامية كالتآخي والمحبة والتناصح والإرشاد، فشأن المسلم أن يحرص على هداية الخلق ولا يألوَ جهداً في دلالتهم على الخير وتوجيهِهم إلى طريق الصواب مستشعراً أن الإرشاد أداةُ إصلاح وهداية، وهو من النصيحة التي هي من حقوق الأخوة الإيمانية. كما ينبغي أن يكون باعثه للقيام بهذا العمل هو وجهَ الله وطلبَ مرضاته، وألا يضيق صدره إن لم يُستجَب لإرشاده ولم يُعمل بتوجيهاته فإن ذلك لا يضيره شيئاً ولا يُضيع أجره.
وقال: إن من أعظمَ منّة الكريم المنان؛ حين يحبِّبُ إلى عبده الإيمان، ويزيِّنُه في قلبه، ويبغِّض إليه الكفر والفسوق والعصيان! يقول الله تعالى: ﴿وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِنَ الْأَمْرِ لَعَنِتُّمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُولَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ * فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَنِعْمَةً وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ كما أن الذين فقدوا صفة هؤلاء المؤمنين وحادوا عن سبيل الراشدين قد ضلوا وما كانوا مهتدين، فمن لم يؤمن بالله حق الإيمان فليس براشد، ومن لم يستجب للحق ويُذعن لربه واتبع هواه فليس براشد، ومن كذب بآيات الله وأعرض عنها فليس براشد، ومن عادى الرسول وخالف منهجه من بعد ما اتضح له الحق فليس براشد، ومن استكبر في الأرض بغير الحق فليس براشد، ومن آثر الحياة الدنيا وزينتها وسعى لها وغفل عن الآخرة وترك العمل لها فليس براشد.
وفي المدينة المنورة, أوصى إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور أحمد بن على الحذيفي المسلين بتقوى الله، مبيناً ان التقوى خير زاد، وأوطأ مهاد، وأرفع عماد، فهي زينة لمن ارتدى أثوابها، وجُنَّة لمن تدرَّع بها، مستشهداً بقولة تعالي (وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ).
وقال فضيلته، هنيئاً لحجاج بيت الله وقاصديه نعمةُ إتمام المناسك، وهنيئاً لولاة أمر هذه البلاد خدمةُ الحرمين ورعايةُ الحاج والناسك، فلله الحمد على سوابغ فضله وسوابقه، حمداً نعترف بالعجز عن الوفاء بحقه، ونُقِرّ بفضل مُسدِيه تعالى ومستحقِّه.
وأوضح إمام وخطيب المسجد النبوي أن مكة والمدينة مهبط الوحي ومشرق شمس الرسالة، فهي الديار المباركة والأرض المقدسة التي تهوي إليها أفئدة المسلمين وتتحرك نحوها قلوبهم، داعياً المسلمين إلى وجوب تعظيمها ومعرفة حرمتها، فقد اجتمع فيها شرف الزمان وشرف المكان وشرف المقصد.
وحذر فضيلته، من اجتراء العبد على حرمة الزمان والمكان، فكما يعظُم جزاء العمل الصالح فيهما، تعظم فيهما العقوبة قال تعالى (وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ)، وقال عليه الصلاة والسلام ـ (المدينة حَرَمٌ، من أحدث فيها حدثاً أو آوى محدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يُقبل منه صرفٌ ولا عدلٌ).
وأشار إننا حين نودع موسم الحج فإننا نودع معه عاماً هجرياً ونستقبل آخر، فهي أيامٌ تطوى وأيامٌ تنشر، داعياً إلى التفكر في هذه الدنيا، والاعتبار في ماضي الزمان وآتيه، وأن الأيام مراحل ورواحل، فلا سرور دائم ولا حزن ممتد.
واختتم فضيلته الخطبة، موصياً أن يستفتح المؤمن عامه بتباشير التفاؤل والآمال، ويودع ما مضى من أيامه بما استودعها من صالح النيات والأقوال والأعمال.

مقالات مشابهة

  • لا تنسوا الدعاء فهو عبادة يحبها الله
  • موعد المولد النبوي الشريف 2024 وحكم الاحتفال به
  • 10 أدعية مستجابة لتحقيق الخير والبركة في العام الهجري الجديد 1446
  • خطيب المسجد النبوي: اللهم وفق واجزِ كل الخير لولاة أمرنا على ما يقدموه لخدمة الحرمين
  • خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي
  • دعاء الامتحان والتفوق في جوف الليل.. «اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا»
  • دعاء قضاء الحاجة للشيخ الشعراوي.. ردده باستمرار
  • دعاء صلاة التوبة كما ورد عن النبي.. احرص على ترديده (فيديو)
  • دعاء أول شهر محرم.. احرص على 4 كلمات مع بداية السنة الهجرية الجديدة 1446
  • دعاء الاستيقاظ من النوم فجأة.. كنز نبوي منقول عن الرسول احرص عليه