سوريا.. اشتباكات بين "قسد" ومسلحي العشائر بدير الزور تنهي حياة 25 شخصًا
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الثلاثاء، أن ما لا يقل عن 25 شخصا لقوا حتفهم في سوريا خلال اشتباكات بين قوات البلاد الديموقراطية ومسلحي العشائر الموالية للنظام في شرق سوريا.
سوريا تُهنئ الصين على نجاحها في إنجاز الاتفاق السعودي الإيراني سوريا.. إسرائيل تقصف موقعين عسكريين
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن 25 شخصاً، غالبيتهم من المسلحين الموالين للنظام، قتلوا، أمس الاثنين، في اشتباكات استمرت لساعات عدة مع قوات سوريا الديموقراطية في محيط بلدات حوايج ذيبان وذيبان والطيانة بمحافظة دير الزور في شرق سوريا.
وإثر انتهاء المواجهات التي اندلعت الإثنين، عززت قوات سوريا الديموقراطية، وهي تحالف فصائل كردية وعربية مدعومة أميركياً، انتشارها في المنطقة.
وأعلنت صباح الثلاثاء "طرد مسلحي النظام من بلدة الذيبان بعد ساعات من تسللهم" من مناطق سيطرتهم.
ومنذ ساعات الفجر الأولى يسود المنطقة هدوء نسبي مع سماع أصوات اشتباكات متقطعة.
لمزيد من الأخبار العالمية اضغط هنا:
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سوريا قسد دير الزور اشتباكات
إقرأ أيضاً:
اشتباكات بين مقاومين وقوات العدو في الضفة الغربية
اندلعت اشتباكات مسلحة، فجر اليوم السبت، بين مقاومين وقوات العدو الصهيوني في مخيم بلاطة للاجئين، شرق نابلس بالضفة الغربية المحتلة.
ووفق مصادر فلسطينية سمعت أصوات اشتباكات قوية داخل المخيم، فيما اقتحمت قوات صهيونية معززة مخيم بلاطة من جهة بلدة حوارة.
وكانت قوات إسرائيلية خاصة تسللت داخل المخيم، واعتقلت شابا، قبل أن يتم اكتشافها، واندلاع اشتباكات مسلحة.
وقالت سرايا القدس (كتيبة نابلس) إن مقاتليها “يخوضون معارك ضارية، برفقة مقاتلي الفصائل، مع قوات العدو في محاور القتال بمخيم بلاطة، ويمطرونها بزخات كثيفة من الرصاص”.
وفي قرية تل، جنوب غرب نابلس، داهمت قوات العدو منزلا وعاثت فيه فسادًا، قبل اعتقال شاب.
واقتحمت قوات العدو، معززة بجرافة عسكرية، بلدة طمون، جنوبي طوباس، دون أن يبلغ عن اعتقالات أو إصابات.
وفجر اليوم، داهمت قوة من جيش العدو بلدة إذنا غرب الخليل، بعدد من الآليات العسكرية، واقتحمت العديد من المنازل، وقامت بتفتيشها وتحطيم محتوياتها، والتحقيق مع مواطنين.
وتخلل عملية الاقتحام إطلاق القنابل الصوتية في عدد من أحياء البلدة.
يذكر أن المدخل الرئيسي لبلدة إذنا مغلق منذ أكثر من شهرين، ويتم منع السيارات من الدخول والخروج من وإلى بلدة إذنا، ليضطر الأهالي إلى سلوك طرق بديلة وعرة.