مواطنون يشتكون من تكرار كسر خط مياه في الكرك
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
طالب المواطنون بإيجاد حل لهذه المشكلة التي أصبحت تؤرقهم
شكا مواطنون في محافظة الكرك من تعرض أحد خطوط المياه في منطقة مؤتة للكسر، مما أدى إلى هدر كبير للمياه في الشارع.
اقرأ أيضاً : قطع التيار الكهربائي عن مناطق بالكرك الثلاثاء
وقال المواطنون لـ"رؤيا" إنهم قد تقدموا بالعديد من الشكاوى بهذا الصدد، رغم تكرار حدوث المشكلة، مشيرين إلى أن الحلول التي تم تقديمها تكون مؤقتة.
وأضافوا أنه بمجرد أن تقوم مديرية مياه الكرك بإصلاح كسر في خط المياه، يتكرر العطل مرة أخرى.
وشددوا على أن خط المياه يظل عرضة للتلف بهذه الحالة منذ أكثر من عام، على الرغم من وجوده في منطقة تجارية حيوية وسط السوق، مما يؤثر سلباً على حركة المرور داخل السوق.
وطالب المواطنون بإيجاد حل لهذه المشكلة التي أصبحت تؤرقهم، وتعيق من حركتهم.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الكرك كسر خط مياه هدر المياه
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: القضية الفلسطينية أصبحت محورا رئيسيا في الأجندة الدولية
أكد الدكتور إكرام بدر الدين، أستاذ العلوم السياسية، أن دعوات التهجير مرفوضة تماما على المستويات المصرية والعربية والدولية، مشيرًا إلى أن هذا الرفض ليس فقط موقفا رسميا من الحكومات، بل هو أيضا موقف شعبي راسخ.
مصر ترفض التهجير بكل أشكالهوأوضح «بدر الدين»، خلال لقاء مع الإعلامي جمال عنايت ببرنامج «ثم ماذا حدث»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن مصر ترفض التهجير بكل أشكاله، سواء كان مؤقتًا أو دائمًا، وإلى أي وجهة كانت، سواء إلى مصر أو الأردن أو أي دولة أخرى، مؤكدا أن هذا الموقف المبدئي ينبع من إدراك خطورة التهجير على القضية الفلسطينية، خاصة أنه يؤدي إلى إفراغ الأرض الفلسطينية من سكانها، ما يهدد بتصفية القضية بالكامل.
وأشار إلى أن المجتمع الدولي بدأ يعبّر عن رفضه الواضح لمثل هذه الخطط، لافتا إلى تصريحات وزير خارجية الفاتيكان التي شددت على الرفض القاطع للتهجير، بالإضافة إلى مواقف دول أوروبية كفرنسا وألمانيا، وكذلك دول الاتحاد الأوروبي.
22 دولة عربية تعلن رفضها للتهجيروقدم أستاذ العلوم السياسية، إحصائية تؤكد أن الرفض العربي والإسلامي واسع النطاق، مشيرا إلى أن هناك 22 دولة عربية تعلن رفضها للتهجير، و57 دولة إسلامية تتخذ الموقف نفسه، مما يعني أن 79 دولة عربية وإسلامية ترفض التهجير بشكل قاطع، وإذا أضفنا الدول الأوروبية والمجتمع الدولي الرافض، فإن نسبة الرفض تتجاوز 50% من إجمالي دول العالم المقدر عددها بـ193 دولة.
وشدد الدكتور إكرام بدر الدين، على أن التمسك الفلسطيني بأرضه، رغم كل التحديات والصعوبات، يعكس الوعي الكبير بخطورة التهجير، مؤكدا أن هذه القضية لم تعد شأنًا إقليميًا فقط، بل أصبحت محورًا رئيسيًا في الأجندة الدولية.