رئيس الجمعية السعودية لعلوم الأرض: قبل 28 عاما ضرب زلزال خليج العقبة وشعر به أهل تبوك ووصل إلى المدينة المنورة
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
أكد رئيس الجمعية السعودية لعلوم الأرض الدكتور “عبدالله العمري”، أن من الخطأ الاعتقاد بأن شبه الجزيرة العربية خالية من الأنشطة الزلزالية.
وأضاف خلال حديثه في برنامج “الراصد”، أن أقوى زلزال ضرب المملكة كان زلزال المدينة المنورة عام 1056 من الميلاد، أما آخر زلزال حدث في شبه الجزيرة العربية كان في خليج العقبة عام 1995، وكان بمقدار 7.
فيديو | رئيس الجمعية السعودية لعلوم الأرض د. عبد الله العمري: قبل 28 عاما ضرب زلزال خليج العقبة شعر به أهل تبوك ووصل إلى المدينة المنورة#الراصد pic.twitter.com/YReLJzAXes
— الراصد (@alraasd) September 25, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الراصد الجمعية السعودية لعلوم الأرض
إقرأ أيضاً:
82 موقعًا للإفطار الرمضاني داخل أحياء المدينة وفي ساحاتها
المناطق_واس
يقيم أهالي المدينة المنورة في كل عام موائد الإفطار الرمضانية، في مشهدٍ يعكس أصالة الكرم المديني وروح التكافل التي توارثوها جيلًا بعد جيل، وفي شهر الخير، تتوزع موائد الرحمة في 82 موقعًا داخل أحياء المدينة وفي ساحاتها، حيث يلتف الصائمون حولها بمزيجٍ من الإيمان والألفة، مستشعرين روحانية المكان وعظمة الزمان.
ويأتي مشروع الإفطار الرمضاني، الذي تشرف عليه أمانة منطقة المدينة المنورة بالتعاون مع جمعية مراكز الأحياء بالمنطقة “مجتمعي”؛ بهدف تعزيز قيم التكافل الاجتماعي والتراحم بين أفراد المجتمع، من خلال توفير وجبات إفطار يومية للمقيمين والزوار، ضمن الجهود المستمرة لدعم الضيافة الرمضانية في المدينة المنورة، بما يعكس روح الشهر الفضيل، ويعزز مكانة المدينة كوجهة دينية تحتضن الزوار من مختلف أنحاء العالم.
أخبار قد تهمك أجواء روحانية تحفّ قاصدي المسجد النبوي في صلاة التراويح في أول ليلة من ليالي الشهر الفضيل 28 فبراير 2025 - 11:53 مساءً المدينة المنورة تشهد نموًا اقتصاديًا خلال العام 2024م 26 فبراير 2025 - 11:51 مساءًويحظى المشروع بمشاركة واسعة من الفرق التطوعية والجهات الخيرية، التي تسهم في تنظيم الموائد وتجهيز الوجبات، ساعيةً إلى إيصال رسالة المدينة المنورة كمنارةٍ للخير والعطاء، حيث يترجم هذا الجهد قيم الإسلام السامية في الإحسان وإكرام الضيف.
ويظل الإفطار الرمضاني في طيبة الطيبة مشهدًا استثنائيًا، حيث تتجلى روح المودة والأخوة في لحظاتٍ تتوحد فيها القلوب، ويجتمع فيها الصائمون على موائد عامرة بالبركة، ليبقى هذا الإرث الكريم شاهدًا على كرم أهل المدينة، ورمزًا للمحبة التي تجمع أهلها بزوارها من كل بقاع الأرض.