رئيس الجمعية السعودية لعلوم الأرض: قبل 28 عاما ضرب زلزال خليج العقبة وشعر به أهل تبوك ووصل إلى المدينة المنورة
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
أكد رئيس الجمعية السعودية لعلوم الأرض الدكتور “عبدالله العمري”، أن من الخطأ الاعتقاد بأن شبه الجزيرة العربية خالية من الأنشطة الزلزالية.
وأضاف خلال حديثه في برنامج “الراصد”، أن أقوى زلزال ضرب المملكة كان زلزال المدينة المنورة عام 1056 من الميلاد، أما آخر زلزال حدث في شبه الجزيرة العربية كان في خليج العقبة عام 1995، وكان بمقدار 7.
فيديو | رئيس الجمعية السعودية لعلوم الأرض د. عبد الله العمري: قبل 28 عاما ضرب زلزال خليج العقبة شعر به أهل تبوك ووصل إلى المدينة المنورة#الراصد pic.twitter.com/YReLJzAXes
— الراصد (@alraasd) September 25, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الراصد الجمعية السعودية لعلوم الأرض
إقرأ أيضاً:
أمانة المدينة المنورة تنفّذ أول مبنى ذكي متعدد الطوابق لوقوف المركبات بالمنطقة المركزية
شرعت أمانة منطقة المدينة المنورة بإنشاء أول مبنى متعدّد الطوابق لمواقف السيارات في المنطقة المركزية، يتألف من 12 طابقًا بطاقة استيعابية تصل إلى 400 مركبة، ويعمل بنظام أوتوماتيكي وميكانيكي ذكي.
وأوضحت أمانة المدينة المنورة أنه تم توقيع عقد إنشاء المشروع بقيمةٍ إجمالية تتجاوز الـ 90 مليون ريال على مساحة تقارب 982 مترًا مربعًا بالقرب من مسجد بلال بن رباح في المنطقة المركزية، بالقرب من المسجد النبوي، مبينة أن المشروع يعمل بنظامٍ قائم على إنترنت الأشياء ومؤتمت بالكامل، كما يجمع في تصميمه بين التراث المديني الأصيل والحداثة المعمارية؛ لتوفير حلول فعالة وذكية لإدارة المواقف.
وبينت أن المشروع يتميز بنظام ذكي، يتيح إدخال المركبة وإخراجها بكل سلاسة دون الحاجة إلى تدخل يدوي، حيث يعتمد المبنى على تقنيات متقدمة لتحديد الأماكن المتاحة، وترتيب المركبات بشكل آمن وفعال، كما يسهم في استغلال المساحات بشكل مثالي، مما يجعله من أكثر المباني تطورًا، ويضم أحدث ما توصلت إليه التقنية في هذا الشأن.
وأشارت إلى أن المشروع يعدّ جزءًا من سلسلة مشاريع مماثلة، يجري العمل على توقيع عقد إنشائها؛ بهدف توفير ما يزيد عن 4666 موقفًا للسيارات في 18 موقعًا بالمدينة المنورة، ورفع الطاقة الاستيعابية للساحات في المواقع التاريخية والمساجد من خلال تنظيمها وإدارتها كمواقف حافلات وسيارات لخدمة أهالي المدينة المنورة وزائريها، مؤكدةً سعيها لتوفير المزيد من الحلول المستدامة لإدارة الحركة المرورية، وتعزيز تجربة الزائرين، بما يتماشى مع خطط التنمية الشاملة التي تواكب رؤية المملكة 2030.