جهاز القاهرة الجديدة يكرم الموظف المثالي عن شهري أغسطس وسبتمبر
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
كرم المهندس عبدالرءوف الغيطى، رئيس جهاز مدينة القاهرة الجديدة، الموظف المثالي بجهاز مدينة القاهرة الجديدة عن شهر اغسطس وشهر سبتمبر2023، وذلك إنطلاقا من حرص جهاز المدينة على تقدير جهود وعطاء العاملين وتحفيزاً لهم على بذل المزيد من الجهد، وحرصا على مواكبة سياسة الدولة في الارتقاء بمستوى الخدمات التي تقدم للمواطنين.
وأوضح" الغيطى"، أنه تم تكريم كل من: المهندس أحمد إبراهيم الدكرورى، بإدارة مركز المعلومات، والمهندس أحمد محمد أبو جبل، بإدارة التراخيص، وإبراهيم رمضان ابراهيم، بإدارة العقارية عن شهر أغسطس 2023، كما تم تكريم كل من محمد فرج على، بإدارة العقود والعطاءات، وحسن محمد حسن بإدارة العقارية، وهدير محمد جابر، بخدمة المواطنين عن شهر سبتمبر 2023.
الإدارة الحديثة تنطلق دائما من اهتمامها بالعنصر البشرىوأكد رئيس جهاز المدينة، أن الإدارة الحديثة تنطلق دائما من اهتمامها بالعنصر البشرى، وأن ما حققه الجهاز من إنجازات لم يكن إلا بفضل مثابرة العاملين وتحملهم المسئولية على أكمل وجه فى خدمة السكان والمدينة.
وفي ذات السياق، أقام جهاز مدينة القاهرة الجديدة، حفل تكريم لـ٩ من الموظفين بجهاز مدينة القاهرة الجديدة لبلوغهم سن التقاعد، وذلك بقاعة اجتماعات جهاز المدينة، وبحضور المهندس عبد الرءوف الغيطى، ومسئولي الجهاز.
وأوضح الغيطي، أن التكريم شمل المهندسة زينب احمد حسين احمد، نائب رئيس الجهاز السابق للتراخيص والمشروعات، والمهندس عادل أحمد بهجت عبد الكريم، مدير إدارة الطرق بالامتداد، والمهندس محمود نعيم عبد الواحد، مدير إدارة الخدمات بالتنمية، وسيد طه محمد، بإدارة رخص التشغيل، وطارق محمد المصري، بإدارة المشروعات، وعبدالرسول خليل، بإدارة خدمة المواطنين، وسمير بكر خليل، بإدارة الحركة، ومصطفى زكى عطية، بإدارة الحركة، وعادل فاروق سعودى، بخدمة المواطنين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رئيس جهاز مدينة القاهرة الجديدة القاهرة الجديد جهاز مدینة القاهرة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
تصاعد الخلافات بين نتنياهو ورئيس جهاز “الشاباك” بسبب هزيمة الـ”7 أكتوبر”
#سواليف
تصاعدت #الخلافات والاتهامات المتبادلة بين رئيس #حكومة_الاحتلال بنيامين #نتنياهو، ورئيس جهاز الأمن الداخلي للاحتلال ( #الشاباك ) رونين بار، على خلفية التعيينات في الجهاز إثر هزيمة “السابع من أكتوبر” عام 2023.
واتهم بنيامين نتنياهو، أمس الخميس، رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، بقيادة “حملة لمنعه من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الجهاز بعد فشله الذريع في #7_أكتوبر/تشرين الأول 2023″، وهي اتهامات وصفها الجهاز بـ”الخطيرة”.
وفي بيان صدر عن مكتبه، قال نتنياهو: “حملة كاملة من #الابتزاز عبر توجيهات إعلامية خلال الأيام الأخيرة، يقودها رئيس الشاباك الحالي رونين بار”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “الهدف الوحيد هو محاولة منعي من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الشاباك بعد فشله الذريع في 7 أكتوبر”.
وتطرق نتنياهو في بيانه إلى رئيس الشاباك السابق، نداف أرغمان، قائلا: “هذا المساء، تم تجاوز خط أحمر خطير آخر في الديمقراطية الإسرائيلية”.
جدير بالذكر أن أرغمان، هدد، في تصريح لقناة /12/ العبرية، بكشف معلومات عن نتنياهو، في حال أقدم الأخير على تصرفات غير قانونية، دون الإفصاح عن تفاصيل إضافية.
وتابع نتنياهو، في بيانه: “لم يحدث، في تاريخ إسرائيل أو في أي ديمقراطية، أن قام رئيس سابق لجهاز أمني سري بابتزاز وتهديد رئيس وزراء حالي على الهواء مباشرة”.
فيما دافع الشاباك عن رئيسه ضد اتهامات نتنياهو، معتبرا إياها “خطيرة”. وجاء في بيان له: “هذه اتهامات خطيرة ضد رئيس منظمة وطنية في دولة إسرائيل؛ رئيس الشاباك رونين بار، يكرس كل وقته لقضايا الأمن، والجهود لإعادة المختطفين، وحماية الديمقراطية، أي تصريح آخر في هذا الشأن لا أساس له من الصحة”.
واحتدمت خلال الأيام الأخيرة الخلافات بين نتنياهو وجهاز “الشاباك”، بعدما انتقد رئيس الوزراء نتائج تحقيق أجراه الجهاز بشأن أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، معتبرا أنها “لا تجيب على الأسئلة”.
والثلاثاء، أقر “الشاباك”، بفشله في تقييم قدرات حركة “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023، وألمح إلى مسؤولية نتنياهو عن “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”، وفق هيئة البث العبرية (رسمية).
وبعد صدور تحقيق الشاباك، دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، ورئيس حزب “معسكر الدولة” بيني غانتس، نتنياهو إلى الاعتذار، وأكدا أن الأخير “يحاول إلقاء اللوم على الآخرين”.
وأقر “الشاباك”، وفق نتائج تحقيق أجراه، بفشله إذ لم يقّيم بشكل جيد قدرات “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023 أو هجوم الحركة في ذلك اليوم، وفق وسائل إعلام عبرية بينها هيئة البث (رسمية).
وأضافت هيئة البث، عبر حسابها بمنصة “إكس”، أن تقرير “الشاباك” ألمح إلى أن نتنياهو “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”.
كما خلص “الشاباك” إلى أنه “كانت توجد ثغرات ومشاكل في التعامل مع المعلومات الاستخباراتية بشكل عام وفي آليات الرقابة على العمل الاستخباراتي بشكل خاص ليلة 7 أكتوبر”.
وقال إن “قناعتنا بانشغال حماس بالضفة الغربية كانت أحد أسباب فشلنا في التحذير من الهجوم 7 أكتوبر”.
وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
وبينما استقال مسؤولون عسكريون واستخباراتيون، معلنين تحملهم جانبا من المسؤولية عن فشل 7 أكتوبر 2023، يرفض نتنياهو تحمل أي مسؤولية، ويتجاهل دعوات المعارضة إلى رحيل حكومته وإجراء انتخابات مبكرة.
وفي 7 أكتوبر عام 2023 هاجمت “حماس” 22 مستوطنة و 11 قاعدة عسكرية بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت عشرات الجنود والمستوطنين؛ ردا على “جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى”، وفق الحركة.