كنزي عمرو دياب تصدم الجمهور بظهور جديد مع صديقها
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
أثارت كنزي عمرو دياب جدلاً واسعًا بمجموعة من الصور الجديدة التي نشرتها عبر حسابها بتطبيق إنستجرام.
وظهرت كنزي عمرو دياب برفقة صديقها، ونالت الصور العديد من الانتقادات من قبل متابعيها عبر إنستجرام.
يذكر ان كنزي عمرو دياب أثارت جدلاً واسعًا بمجموعة من الصور الجديدة التي نشرتها عبر حسابها بموقع تبادل الصوروالفيديوهات "إنستجرام".
وظهرت كنزي عمرو دياب بملابس جريئة وهى تقضي عطلتها، ونالت الصور العديد من الانتقادات من قبل متابعيها.
ومن ناحية أخرى، احتل الفنان عمرو دياب صدارة قائمة الأغاني الأعلى استماعا بالوطن العربي عبر تطبيق أنغامي بثلاث أغنيات.
وجاءت أغنية يا ليل التي تجمعه بنجله عبد الله في المرتبة الأولى للأسبوع الثاني على التوالي، تليها أغنية والله أبدا، في المرتبة الثانية، وجاءت أغنية قولي اسمي في المركز الثالث.
يستعد المطرب عمرو دياب لإحياء حفلا غنائيا يوم 20 من شهر أكتوبر القادم فى دبي وتحديدا داخل منطقة كوكاكولا آرينا، وهي منطقة مخصصة لحفلات كبار النجوم.
ومن المفترض أن يقدم الهضبة خلال هذه الحفل مجموعة متنوعة من أشهر أغانيه القديمة والجديدة بالإضافة إلى أغنية ياليل والتى قدمها مع ابنه عبدالله لصالح إحدى شركات المحمول.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان عمرو دياب المطرب عمرو دياب كنزي عمرو دياب عمرو دياب کنزی عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
“تونس ليست ضعيفة ولا بستانا”.. قيس سعيد يرد على الانتقادات الخارجية
تونس – ندد الرئيس التونسي قيس سعيد بالانتقادات الدولية الموجهة إلى الأحكام القضائية الصادرة بحق معارضين، معتبرا هذه الانتقادات “تدخلا سافرا في الشؤون الداخلية للبلاد”.
جاء ذلك في بيان صادر عن الرئاسة التونسية، حيث أعلن سعيد رفضه القاطع للتصريحات الصادرة عن جهات أجنبية، قائلا: “تونس ليست ضيعة ولا بستانا، وإذا كان البعض يعبر عن أسفه لاستبعاد المراقبين الدوليين، فإن تونس يمكنها أيضا أن ترسل مراقبين إلى تلك الدول التي تعبر عن قلقها المزعوم وتطالبها بتغيير تشريعاتها”.
وكانت كل من فرنسا وألمانيا والأمم المتحدة قد أعربت عن مخاوفها بشأن مدى احترام معايير المحاكمة العادلة في القضايا الأخيرة، التي شملت شخصيات من المعارضة ومحامين ورجال أعمال، إلا أن الرئيس التونسي أصر على أن القضاء في بلاده مستقل، وأن أحكامه لا تخضع لأي تأثير خارجي، مؤكدا أن تونس لن تقبل أي مساس بسيادتها أو محاولات فرض إملاءات أجنبية.
وكانت المحكمة الابتدائية بالعاصمة التونسية أصدرت يوم السبت الماضي، أحكاما سجنية ثقيلة بحق نحو 40 شخصا بينهم شخصيات سياسية معارضة بارزة ومحامون ومدافعون عن حقوق الإنسان، تراوحت بين 13 عاما و66 عاما.
يأتي هذا التصعيد في وقت تشهد فيه تونس توترا سياسيا متزايدا، حيث تواجه انتقادات دولية حول مسارها الديمقراطي وحقوق الإنسان، فيما يؤكد الرئيس سعيد أن قرارات بلاده سيادية ولا تقبل النقاش الخارجي.
المصدر: الشروق التونسية