ولي عهد الشارقة يترأس اجتماع المجلس التنفيذي
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
ترأس سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي عهد ونائب حاكم الشارقة رئيس المجلس التنفيذي، بحضور سمو الشيخ عبدالله بن نائب رئيس المجلس التنفيذي، صباح اليوم الثلاثاء، اجتماع المجلس التنفيذي لإمارة الشارقة الذي عقد في مكتب سمو الحاكم.
وبحث المجلس خلال اجتماعه عدداً من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال والمتعلقة بمتابعة أداء قطاعات العمل الحكومي في الإمارة، واتخاذ القرارات اللازمة لدعم مسيرة النمو وتعزيز العمل المشترك بين الجهات الحكومية بما ينعكس على تطور الخدمات وتحقيق رضا المجتمع.
واطلع المجلس على تقرير مشروع نظام الصرف الصحي المتكامل في منطقة مويلح حيث تم تنفيذ مشروعات شبكة الصرف الصحي في منطقة مويلح، وإنشاء محطة ضخ وخط ضخ رئيسي، ومحطة المعالجة في منطقة الحومة بنسبة 100%.
واستعرض التقرير نتائج توصيات المجلس حول تنفيذ التعديلات المطلوبة على الشبكات الداخلية للمباني، والتنسيق للمشروع بين الجهات الحكومية المحلية، كما أوصى المجلس تقديم التسهيلات اللازمة لملاك المباني وأصحاب المحلات التجارية المتأثرة بالمشروع في المنطقة.
واعتمد المجلس تمديد تعهيد خدمات توثيق معاملات الشركات التجارية في الإمارة، والتي أعهدت إليها عدد من الخدمات بما يوفر للمتعاملين طرق ووسائل متعددة في الحصول على الخدمة من خلال القنوات الرقمية والإلكترونية أو مراكز الخدمة وفروعها في مدن ومناطق الإمارة.
ووجه المجلس بتوفير أفضل الخدمات للمتعاملين بما يسهم في سهولة الأعمال وفق خدمات ذات جودة عالية في مدة زمنية أقل وإجراءات ميسرة.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: المجلس التنفیذی
إقرأ أيضاً:
الصليب والهلال الأحمر الدولي: نعمل على توفير الخدمات لمنكوبي زلزال ميانمار
أكد ألكسندر ماثيو مدير منطقة آسيا والمحيط الهادي بالصليب والهلال الأحمر الدولي، أنه يتم العمل على توفير الخدمات لمنكوبي زلزال ميانمار.
وقال مدير منطقة آسيا والمحيط الهادي بالصليب والهلال الأحمر الدوليفي تصريحات للقاهرة الإخبارية، :" المساعدات التي وصلت إلى ميانمار غير كافية
وتابع مدير منطقة آسيا والمحيط الهادي بالصليب والهلال الأحمر الدولي:"زلزال ميانمار أثر على نحو 1.5 مليون مواطن ".
وفي وقت سابق، ذكرت وسائل الإعلام الرسمية في ميانمار، أن 2065 شخصا لقوا حتفهم في كارثة الزلزال التي ضربت البلاد.
وأصيب نحو 4 آلاف شخص آخرين، واعتبر نحو 270 شخصا في عداد المفقودين، حيث تواصل فرق الإنقاذ البحث عن أشخاص محاصرين تحت الأنقاض بعد أكثر من ثلاثة أيام من وقوع الزلزال.
وقال رجال الإنقاذ وجماعة ناشطة، إن الزلزال الذي بلغت قوته 7.7 درجة على مقياس ريختر أدى إلى مقتل عدة مئات من المسلمين الذين كانوا يصلون في المساجد خلال شهر رمضان المبارك و270 راهباً بوذياً سحقهم انهيار دير.