الربان يوحنا لحدو مطران جديد لإيبارشية السويد والدول الاسكندنافية
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
انُتخب الربان يوحنا لحدو من قبل كهنة إيبارشية السويد والدول الاسكندنافية ومجالسها ومؤسساتها ليكون مطرانًا للأبرشية على أثر شغور الأبرشية بعد تقاعد المطران مار يوليوس عبد الأحد شابو، كذلك انتخبه المطارنة أعضاء المجمع المقدس لهذه الرتبة السامية.
والربان يوحنا لحدو من مواليد المالكية - سورية عام ١٩٨٠، التحق بإكليريكية مار أفرام السرياني اللاهوتية عام ١٩٩٩ وتخرج منها في العام ٢٠٠٣.
حاز على دبلوم في اللاهوت من جامعة أثينا عام ٢٠١٢، وشهادة الماجستير في اللاهوت الكتابي من الجامعة عينها في العام ٢٠١٦، كما يتابع دراسته لنيل شهادة الدكتوراه في قسم دراسات الكتاب المقدس في الجامعة المذكورة. خدم بين العامين ٢٠٠٣ و٢٠٠٦ في دير مار أفرام السرياني في معرة صيدنايا وفي دير الزعفران، ثم في الدير المرقسي في القدس وفي النيابة البطريركية في زحلة. وهو يخدم في أبرشية السويد والدول الاسكندنافية منذ العام ٢٠١٧. أهتم خلال خدمته الرعوية بالنشاطات الروحية والمحاضرات الكتابية والبرامج الدينية للشباب والكشاف السرياني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الربان تقاعد المجمع المقدس فی العام
إقرأ أيضاً:
السويد تستدعي سفير إيران وتطالب بالإفراج عن أحمد رضا جلالي
بغداد اليوم - متابعة
طالبت حكومة السويد، اليوم الجمعة (7 آذار 2025)، حجت الله فغاني، سفير الجمهورية الإسلامية في ستوكهولم، بالإفراج الفوري عن أحمد رضا جلالي، الباحث الإيراني-السويدي المحكوم بالإعدام في إيران، جاء ذلك خلال استدعاء السفير الإيراني " حجت الله فغاني".
وأعلنت وزارة الخارجية السويدية أن جلالي يعاني من مرض شديد ويجب الإفراج عنه فورًا لأسباب إنسانية لكي يتمكن من الالتحاق بعائلته.
وطالبت السويد أيضا السلطات الإيرانية بضرورة الإسراع في توفير رعاية طبية عاجلة للباحث الأكاديمي جلالي والسماح للمسؤولين السويديين باللقاء به في السجن.
وأحمد رضا جلالي، الذي سُجن في إيران منذ عام 2017، كان قد اتهم في رسالة صوتية من السجن الحكومة السويدية بأنها "لا تفعل شيئًا" من أجل إطلاق سراحه.
وتأتي هذه المطالب في وقت سابق من إطلاق الجمهورية الإسلامية مؤخرًا لكل من ناهيد تقوي، المواطنة الإيرانية-الألمانية، وتشيسيليا سالا، الصحفية الإيطالية.
وتتهم الدول الغربية الجمهورية الإسلامية بأنها تمارس "اختطافًا حكوميًا" من خلال احتجاز رعايا دول أخرى، بما في ذلك المواطنين ذوي الجنسية المزدوجة، كوسيلة لحل مآزقها السياسية.
المصدر: وكالات