حماد يعقد إجتماع عمل مع رؤساء الإتحادات الرياضية
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
وجهت وزارة الشباب والرياضة، اليوم الثلاثاء، نداء لرؤساء الإتحادات الرياضية الوطنية لعقد إجتماع عمل لدراسة العديد من النقاط في إطار دراسة متابعة برامج تحضيرات رياضيي النخبة تحسبا للألعاب الأولمبية والبراأولمبية باريس 2024.
وحسب بيان الوزارة، فإن جلسة العمل هذه ستُعقد بداية من الساعة 14.00 زوالا بقاعة إجتماعات الديوان المركب الأولمبي محمد بوضياف.
كما أوضح البيان، أن كل الإتحادات الرياضية بالاستثناء إتحادية كرة القدم مدعوة لحضور جلسة العمل بحضور مديرها الفني مع كلمل الوثائق اللازمة، لمناقشة النقاط التالية:
تقديم حصيلة التحضيرات الخاصة بالنخبة الرياضية المعنية بالألعاب الأولمبية والبراأولمبية باريس 2024. تقديم البرنامج التحضيري المتبقي مع ذكر المحطات التأهيلية تقديم قائمة الرياضيين المؤهلين الى حد الآن مع بطاقات هويتهم تقديم قائمة الرياضيين المرجح تأهيلهم تقديم تاريخ نهاية المرحلة التأهيلية مع ذكر تاريخ كيفية التأهيل من طرف الهيئات الدوليةإضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مليشيا الانتقالي تمنع الشماليين من دخول عدن عبر أبين
وقالت المصادر الاعلامية إن نقاط تفتيش تابعة لمليشيا الانتقالي الجنوبي، منعت عشرات المسافرين القادمين من السعودية ومحافظات يمنية أخرى من دخول محافظة عدن، عبر طريق مودية شرق محافظة أبين.
وأضافت المصادر أن النقاط التابعة لمليشيا الانتقالي يتحكم بها قيادي في المليشيا يدعى “نبيل المشوشي”، في الوقت الذي لا يزال الكثير من المسافرين عالقين في تلك النقاط، دون أي حلول لمعاناتهم المستمرة منذ يوم أمس.
واستنكر المسافرون ما وصفوه بـ”الإجراء التعسفي”، معتبرين أن ما جرى يمثل انتهاكًا لحق المواطنين في التنقل، ويعكس سلوكًا مناطقيًا يضرب قيم التعايش ويسيء لصورة العاصمة المؤقتة التي يُفترض أن تكون مفتوحة لكل اليمنيين.
وأشار المسافرون إلى أن هذه الممارسات تتكرر من قبل مليشيا الانتقالي، بشكل متقطع في المنافذ المؤدية إلى عدن، وسط صمت حكومة المرتزقة المسؤولة عن هذا الامر .
ويوم أمس الأول، أكد مسافرون أن النقاط الواقعة في منطقة الفرشة بمديرية طور الباحة في محافظة لحج، أوقفت سيارات تحمل لوحات صادرة من محافظات شمالية كتعز وإب وذمار، وأجبرت العديد من المسافرين على العودة من حيث أتوا، دون الإفصاح عن أسباب المنع أو الاستناد إلى أوامر قضائية أو أمنية معلنة.