"أثر الخطوط الجوية الكويتية علي الإقتصاد الكويتي" رسالة دكتوراه بمعهد البحوث والدراسات الأفريقية ودول حوض النيل بجامعة أسوان
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
حصل الباحث عبد الهادي مبارك حسين ابوجما العجمي من دولة الكويت الشقيقة علي درجة الدكتوراه بقسم السياسية والإقتصاد بمعهد البحوث والدراسات الأفريقية ودول حوض النيل جامعة أسوان.
تحت الدكتور أيمن محمود عثمان رئيس الجامعة، وإشراف الأستاذ الدكتور محمد عبد العزيز عرابي نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث والمشرف على المعهد.
وكانت الرسالة تحت عنوان " دراسة اقتصادية لأثر الخطوط الجوية الكويتية علي الاقتصاد الكويتي".
وتكونت لجنة الإشراف والمناقشة والمنح كلا من الأستاذ الدكتور محمد عبد الوهاب ابونحول أستاذ الاقتصاد الزراعي بكلية الزراعة جامعة أسيوط مشرفا ومناقشا، الأستاذ الدكتور حرب السيد البرديسي أستاذ الاقتصاد الزراعي بكلية الزراعة جامعة الأزهر مشرفا ومناقشات.
الدكتور محمد عبد الواحد محمد أستاذ الاقتصاد بكلية التجارة جامعة حلوان مناقشا، الدكتور صابر عدلي شاكر أستاذ مساعد بقسم الاقتصاد كلية التجارة جامعة حلوان مناقشا، وذلك بحضور الدكتور أيمن صلاح وكيل المعهد للدراسات العليا والبحوث، والدكتوره كريمة الصغير منسق شعبة الإقتصاد بالمعهد، وعدد من أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بالمعهد.
وقال الباحث الكويتي أن موضوع الرسالة أعتمد علي أهمية قطاع النقل الجوي والذي يعد من القطاعات الإقتصادية الهامة والذي يعود آثاره علي الإقتصاد الكويتي، وأن قطاع النقل الجوي من الركائز الأساسية التي تسهم في الناتج المحلي والاجمالي كما يسهم في التنمية الاقتصادية.
كما تضمنت الرسالة دراسة العديد من الجوانب الإجتماعية، وما اكتسبه قطاع الطيران بشكل عام وخاصة في منطقة الشرق الأوسط حيث تصاعدت وتيرة التنافس في صناعة النقل الجوي في المنطقة تصاعدا كبيرا كما أن انجازات قطاع النقل الجوي التنموية والخدمية تجعله أحد المساهمين الرئيسين في تقدم التنمية المجتمعية الحديثة وقد ساهم ذلك أيضا في تحقيق التنمية الاقتصادية والسياحية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة أسوان دول حوض النيل رسالة دكتوراه الإقتصاد الكويتي النقل الجوی
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: حماس مستمرة في امتلاك السلاح لاعتقادها بأن الاحتلال سيخل بالاتفاقيات
قال الدكتور عبد الناصر مكي أستاذ العلوم السياسية، إنّ امتلاك حركة حماس للسلاح في قطاع غزة دار حديث حوله منذ فترة، مواصلا: «حماس تحتفظ بسلاحها لأنها تعتقد بأن هناك عدوان إسرائيلي مستمر، وأن الإسرائيليين لن يلتزموا بوعودهم، ولن يكون هناك أي نوع من التعاون او الاتفاقية المستمرة».
وأضاف مكي، في مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «حركة حماس رأت بأن إسرائيل من خلال الاتفاقية التي تمت برعاية مصرية وقطرية لم تلتزم، ولم تذهب إلى المرحلة الثانية، وبقيت مستمرة في الحديث عن امتداد المرحلة الأولى».
وتابع: «الهدف الأساسي لإسرائيل هو إخراج المحتجزين، وبعد ذلك يحدث ما يحدث، وحماس ترى أن سلاح المقاومة شرعي، وبالتالي، لن يكون هناك أي نزع للسلاح إلا إذا تم الحديث عن وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب ووجود سلطة في قطاع غزة، ووجود ضمانات دولية تحمي قطاع غزة وتحمي سكانه».
وذكر، أن السوابق التي مرت بها القضية الفلسطينية، وحركات المقاومة وما تقوم به إسرائيل من إخلال بكل ما يتعلق بالمعاهدات والاتفاقيات جعلت كل الفصائل الفلسطينية وربما حركة حماس مصرة على الاحتفاظ بهذا السلاح لحماية وجودها وحماية قطاع غزة من الاقتحامات الإسرائيلية والعدوان الإسرائيلي.