منة فضالي تطمئن جمهورها على والدتها بعد إجرائها عملية جراحية
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
أعلنت الفنانة منة فضالي، إجراء والدتها عملية جراحية، ووجهت الشكر لكل من دعمها خلال فترة مرض والدتها، إذ مرت بأزمة صحية بسبب سقوطها المفاجئ.
منة فضالي تعلن إجراء والدتها عملية جراحيةوكتبت منة فضالي عبر حسابها الشخصي «فيس بوك»: «ألف حمد وشكر ليك يا رب أمي عملت العملية، وبجد تسلم أيد دكتور عمر سليمان ودكتور أحمد راجا و دكتور احمد حافظ علي تعبكم مع امي».
وأضافت: «شكرا لكل الناس اللي جت المستشفى حقيقي المواقف بتبين الناس علي حقيقتها، والله وشكرا لكل حد سال، يا رب ما حد يشوف حاجة وحشة في حد من أهله و خصوصا الأم لأن مليش غيرها».
أزمة صحية لـ والدة منة فضاليتمر والدة الفنانة منة فضالي، بأزمة صحية بسبب سقوطها المفاجئ وتعرضها لبعض الكسور، وذلك حسبما أعلنت الفنانة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك».
ولم تكن تلك المرة الأولى التي تتعرض فيها والدة منة فضالي لوعكة صحية، إذ أنها في شهر يونيو الماضي تعرضت والدة منة فضالي، لأزمة صحية، وجرى نقلها للمستشفى وحجزها بغرفة العناية المركزة، وغادرت المستشفى بعد أن تجاوزت أزمتها الصحية وعادت إلى منزلها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منة فضالي الفنانة منة فضالي والدة منة فضالي عملية جراحية منة فضالی
إقرأ أيضاً:
مصر.. طبيبة ترفض ترك العمل رغم وفاة والدتها وتثير جدلاً واسعاً
أثارت وزارة الصحة والسكان المصرية جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما أشادت بطبيبة رفضت مغادرة عملها عقب وفاة والدتها في المستشفى نفسه الذي تعمل به، رغم توافر بديل لها.
ونشرت الوزارة عبر صفحتها الرسمية على "فيس بوك" صورة للطبيبة عائشة محمود محرم، أخصائية الأطفال بمستشفى أشمون العام بمحافظة المنوفية، ووجهت لها الشكر على التزامها بعملها، رغم الظرف القاسي الذي مرت به.
الأمن المصري يحسم لغز الطفل الأشقر والمتسولة ويكشف تفاصيل صادمة - موقع 24أثارت صورة متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر ضجة كبيرة، حيث ظهر فيها طفل أشقر يبدو خائفاً برفقة سيدة متسولة لا يبدو أن هناك أي صلة واضحة تربطهما.وجاء في بيان الوزارة أن الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، تقدم بخالص العزاء للطبيبة في وفاة والدتها، مشيداً بموقفها الذي وصفه بـ"النموذج المشرف في الإخلاص والوفاء".
وأوضح البيان أن والدة الطبيبة وصلت إلى المستشفى يوم الثلاثاء الماضي وهي تعاني من أزمة قلبية، وتم احتجازها بالرعاية المركزة، قبل أن تفارق الحياة في تمام الساعة الواحدة صباحاً.
ورغم صدمة الفقدان، أصرّت الطبيبة على استكمال دوامها الليلي، مستدعية أشقاءها لتسلم جثمان والدتهم، بينما بقيت لمتابعة مهام عملها في المستشفى، رافضة الاستفادة من وجود بديل.
وأثار المنشور تفاعلاً واسعاً بين مؤيدين ومعارضين، حيث اعتبر البعض أن موقف الطبيبة يعكس إحساساً عميقاً بالمسؤولية، وقدرة استثنائية على الفصل بين المشاعر الشخصية والواجب المهني، ما يعكس تفانيها في خدمة المرضى رغم الحزن الذي تعيشه.
في المقابل، رأى آخرون أن تصرفها لا يستدعي الإشادة، بل قد يشير إلى ضغط غير مبرر على العاملين في القطاع الصحي، مشيرين إلى أنه كان من الأفضل أن تأخذ إجازة في هذا الموقف الإنساني الحساس، خاصة مع توفر بديل، وأنه لم يكن من الصواب الترويج لتصرفها الفردي، أياً كانت دوافعه، باعتباره "تصرف يستدعي الفخر" في بيان رسمي من جهة حكومية.
فيما اكتفى آخرون بإعادة فتح النقاش حول مدى تأثير العمل في المهن الطبية على الحياة الشخصية، ومدى التوازن المطلوب بين الواجب المهني والمشاعر الإنسانية.