إطلاق أول جمعية مهنية للمتاحف ومقرها الرئيسي بالرياض
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
صدرت موافقة المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، على تأسيس أول جمعية مهنية للمتاحف، ومقرها الرياض.
وتترأس الأميرة هيفاء بنت منصور بن بندر بن عبدالعزيز، مجلس إدارة الجمعية، وعضوية كلٍّ من الدكتورة تهاني المحمود نائبةً للرئيس، وليلى الفداغ مشرفة مالية، والدكتور محمد القحطاني، ونورة القصيبي، وسارة العمران، ونورة الزامل.
وأوضحت رئيس مجلس إدارة الجمعية الأميرة هيفاء بنت منصور بن بندر بن عبدالعزيز، أن هذه الجمعية الوليدة تهدف إلى قيادة قطاع المتاحف وصناعة بيئة للريادة والابتكار والتطوير المهني، مشيرة إلى أن الجمعية ستعمل على استقطاب ومساندة المهنيين وتوفير البرامج والأدوات التدريبية والمعارف اللازمة، وتكريم المنجزات الفنية وتسهيل طريق التواصل بين المهنيين.
وشملت قائمة مؤسسي جمعية المتاحف إلى جانب أعضاء مجلس الإدارة كُلًّا من نورا الدبل، ومحمد الضويحي، وعلي التويجري، وضياء الميمان، والبندري الحسن، وعوض قندوس، ودليل القحطاني، ووائل دقدقي، وحسان طاهر، وعبدالله الهجرس، ومحمد أبابطين، وعبدالرحمن الضويحي، وعبدالله آل سليمان، وسليمان الماجد، وعبدالهادي آل مهدي، ونواف الخالدي، وعبدالوهاب الغنيم، ومحمد الشهري، وعلي المبيريك، وخالد الحمدان، وعبدالرحمن الراجحي، وأروى أخضر، وسلمان الهدلاء، ومنى الجلهمي، وخلود بن عبيكان، ولمياء مريشد، وريم العودان، ومنصور العتيبي، وحصة الشمري، وسامية القليش، وعبدالرحمن السحيباني، وجارالله العضيب، ومشوح المشوح، وجابر الغامدي، ومنصور آل سعيد، وعبداللطيف الوهيبي، وخالد المطرودي، والعنود الدرويش، والشيماء حميد الدين، ويزيد السديري.
وتأتي جمعية المتاحف كأحد الجمعيات المهنية التي تأسست تحت مظلة إستراتيجية وزارة الثقافة للقطاع غير الربحي التي اعتمدها الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، وزير الثقافة، والتي تستهدف بناء منظومة متنوعة من المنظمات غير الربحية تضم 16 جمعيةً مهنية في 13 قطاعاً ثقافياً في عموم مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يدين الهجمات المستمرة التي تشنها قوات الدعم السريع على الفاشر
أعرب أعضاء مجلس الأمن عن قلقهم العميق إزاء تصاعد العنف في السودان، خاصة في مدينة الفاشر ومحيطها بولاية شمال دارفور. وأدان المجلس بشدة الهجمات المستمرة والمتزايدة التي تشنها قوات الدعم السريع على الفاشر خلال الأيام الأخيرة.
كما استنكر الأعضاء الهجوم الذي استهدف المستشفى السعودي التعليمي للأمومة في الفاشر في 24 يناير، مما أسفر عن مقتل أكثر من 70 مريضًا كانوا يتلقون رعاية حرجة وإصابة العشرات.
وطالب الأعضاء قوات الدعم السريع بوقف حصار الفاشر، ودعوا إلى وقف فوري للقتال والتهدئة في المنطقة. وأكدوا على القرار 2736 (2024). وشدد المجلس على ضرورة حماية المدنيين والبنية التحتية المدنية وفقًا للقانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان.
وحثّ المجلس جميع الدول الأعضاء على الامتناع عن التدخل الخارجي الذي قد يؤدي إلى تأجيج الصراع وزعزعة الاستقرار، ودعاها إلى دعم جهود تحقيق سلام دائم. ذكّر الأعضاء جميع الأطراف والدول الأعضاء بضرورة الامتثال لحظر الأسلحة المفروض وفقًا للفقرتين 7 و8 من القرار 1556 (2004) والمعاد تأكيده في القرار 2750.
صحيفة السوداني
إنضم لقناة النيلين على واتساب