الارصاد يتوقع امطارعلى عدة محافظات واجواء حارة في الصحاري
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
وقال المركز في نشرته الجوية إنه يتوقع هطول أمطار متفاوتة الشدة مصحوبة بالعواصف الرعدية على الساحل الغربي وسهل تهامة والمرتفعات المحاذية لها وعلى أجزاء من محافظات لحج، الضالع، تعز، إب، ذمار، ريمة، المحويت، حجة وصعدة.
ومن المحتمل هطول أمطار خفيفة إلى متوسطة على أجزاء من البيضاء، أبين، شبوة، حضرموت، صنعاء، عمران، سقطرى والسواحل الشرقية والجنوبية.
وأشار المركز إلى أن الأجواء قد تكون حارة إلى شديدة الحرارة نهاراً في الصحارى والهضاب الداخلية حيث تتراوح درجات الحرارة العظمى بين 37 - 42 درجة مئوية، حارة ورطبة في المناطق والسهول الساحلية ودرجات الحرارة بين 35- 38 درجة.
ولفت إلى احتمال هبوب رياح نشطة إلى قوية حول أرخبيل سقطرى والسواحل الجنوبية وخليج عدن تتراوح سرعتها بين 15- 26 عقدة، ومعتدلة على السواحل الشرقية ومدخل باب المندب تتراوح سرعتها بين 10- 17 عقدة تعمل على اضطراب البحر وارتفاع الموج.
وذكر المركز أن كمية الأمطار التي هطلت خلال الـ24 ساعة الماضية وتم قياسها في بعض محطات الرصد الجوي بلغت في الحوبان : 15ملم، تعز- المطار : 7.6، إب : 1.6 ملم.
وهطلت أمطار على أجزاء من محافظات تعز، إب، ريمة، المحويت، حجة، لحج، البيضاء، أبين، شبوة وحضرموت و سهل تهامة وكانت خارج نطاق محطات الرصد.
وحذر المركز المواطنين من التواجد في بطون الأودية وممرات السيول ومن العواصف الرعدية واستخدام الهواتف النقالة، ومن التدني في مدى الرؤية الأفقية أثناء هطول الأمطار.
ونصح المواطنين في المناطق المتوقع أن تشهد أجواء حارة بعدم التعرض المباشر لأشعة الشمس لفترة طويلة.
كما حذر الصيادين وربابنة السفن ومرتادي البحر من اضطراب البحر وارتفاع الموج حول أرخبيل سقطرى وخليج عدن والسواحل الجنوبية والشرقية ومدخل باب المندب.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
غلق 149 محلا غير ملتزم بخطة الدولة لترشيد استهلاك الكهرباء
شنت الأجهزة المعنية حملات مكبرة، على المحلات والمنشآت، لمتابعة تطبيق قرار مجلس الوزراء بشأن اتخاذ التدابير اللازمة لتنفيذ خطة الدولة لترشيد استهلاك الكهرباء.
وأسفرت جهود أجهزة وزارة الداخلية على مستوى الجمهورية، خلال 24 ساعة عن تحرير 149 مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق، تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة والعرض على النيابة العامة.
وفي سياق منفصل القضية التي أُثيرت بشأن صانع المحتوى أحمد أبو زيد المتهم بالاتجار في العملة توضح أهمية الالتزام بالقانون عند التعامل بالنقد الأجنبي.
فيما يلي تلخيص للأحداث والعقوبات المتوقعة:
تفاصيل عقوبة الاتجار في العملة وفق قانون البنك المركزي حدد قانون البنك المركزي والجهاز المصرفي رقم 88 لسنة 2003 عقوبات صارمة على مخالفي قواعد التعامل بالنقد الأجنبي، وذلك للحد من عمليات الاتجار بالعملة خارج القنوات الرسمية.
تنص المادة 114 من القانون على أن مجلس إدارة البنك المركزي يضع شروط التعامل في النقد الأجنبي لشركات الصرافة والجهات المرخص لها، بما في ذلك مدة الترخيص ونظام العمل.
وفي حالة مخالفة تلك الشروط، يحق لمحافظ البنك المركزي إيقاف الترخيص لمدة لا تزيد على سنة، بالإضافة إلى إلزام الجهة المخالفة بغرامة مالية تتراوح بين مليون جنيه و5 ملايين جنيه، وفي حال تكرار المخالفة، يجوز إلغاء الترخيص وشطب الجهة المخالفة من السجل.
أما عن العقوبات الجنائية، فقد نص القانون على أن الحبس لمدة لا تزيد عن 3 أشهر وغرامة تتراوح بين 5 آلاف و20 ألف جنيه، أو إحدى العقوبتين، هي العقوبة المقررة لمخالفة أحكام المادة 116.
كما تفرض غرامة مالية تتراوح بين 10 آلاف و20 ألف جنيه على مخالفي أحكام المواد 111 و113 و117.
وتصل العقوبة إلى غرامة تتراوح بين 100 ألف و500 ألف جنيه على مخالفي المادة 114 أو قراراتها التنفيذية، مع إلزامهم بمصادرة المبالغ المضبوطة في جميع الأحوال. وفي حال عدم ضبط الأموال، تفرض غرامة تعادل قيمتها.
إحالة أحمد أبو زيد للمحكمة الاقتصادية بتهمة الاتجار بالنقد الأجنبي
أمرت جهات التحقيق بإحالة صانع المحتوى أحمد أبو زيد إلى المحاكمة العاجلة أمام المحكمة الاقتصادية، على خلفية اتهامه بالاتجار بالنقد الأجنبي خارج إطار السوق المصرفي.
نفت مصادر أمنية بوزارة الداخلية صحة ما تداولته بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي والمنابر الإعلامية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية بشأن القبض على أحمد أبو زيد دون وجه حق أو لمنعه من المشاركة في إحدى المسابقات الإلكترونية.
وأوضحت المصادر أن الواقعة تمت بشكل قانوني بتاريخ 30 ديسمبر 2024، حيث تم ضبط أحمد أبو زيد وبحوزته: مبلغ نقدي أكثر من 163 ألف دولار، هاتف محمول يحتوي على رسائل تثبت تورطه في نشاط الاتجار بالنقد الأجنبي بشكل غير قانوني.
وأكدت الداخلية اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة بحقه، قبل أن تقرر النيابة إحالته إلى المحكمة الاقتصادية لمواجهة التهم الموجهة إليه.