وكالة سوا الإخبارية:
2025-02-16@20:59:25 GMT

رسومات عن يوم المعلم 2023

تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT

رسومات عن يوم المعلم  ...تعد أحد أهم الأنشطة ومظاهر الاحتفال بيوم المعلم العالمي الذي يحتفل به سنويا في جميع دول العالم، من أجل تسليط الضوء على قدر وأهمية مهنة المعلم ودوره في الارتقاء بالمجتمعات، ويتم إحياء هذه الاحتفالات في المدارس والمراكز الثقافية وغيرهم من الأماكن الأخرى، وفيما يلي سنعرض لكم مجموعة من أجمل رسومات عن يوم المعلم.

يوم المعلم العالمي

يحتفل طلاب وطالبات المدارس في كل عام بيوم المعلم، وذلك تقديرًا للدور الذي يلعبه المعلم في بناء الأجيال وتمهيد السبل أمامهم لينطلق كل منهم إلى الحياة بقوة علمه ورجاحة عقله. ويعتبر الاحتفال بيوم المعلم مظهراً من مظاهر التشجيع له على الاستمرار في مسيرة عطائه في مختلف أنحاء العالم. يجدر الذكر أن أول من اقترح فكرة الاحتفال باليوم العالمي للمعلم هي منظمة اليونسكو عام 1994 ميلادياً.

رسومات عن يوم المعلم جاهزة لتلوين

من أبرز مظاهر الاحتفال باليوم العالمي للمعلم هي أن يقوم الأطفال في المدارس برسم رسومات تبين أهمية دور المعلم وتعبر بنفس الوقت عن محبتهم لمعليهم، وفيما يأتي مجموعة من الرسومات السهلة للتلوين:








 


رسومات عن يوم المعلم ملونة وسهلة 


هناك العديد من الرسومات الملونة والبسيطة التي تعبر عن مشاعر الطلاب الرقيقة والصادقة تجاه المعلمين الذين يقدمون أقصى جهودهم من أجل إعداد تلاميذ مجتهدين وموهوبين، فمدى صدق المعلم في التعامل مع التلميذ ينعكس بشك واضح على حب التلميذ وتقديره له وهو ما يحاول توضيحه من خلال رسمة سهلة وبسيطة يتم تقديمها كهدية أثناء الاحتفال باليوم العالمي للمعلم:







 


اجمل رسومات عن يوم المعلم 2023


رُسومات في قمة الروعة نقدمها لكم فِي يَوم المعلّم جديده لعام 2023 ليتمكن الأطفال الأحباب من المشاركة في هذه المناسبة الرائعة وهذه أجملها:






رسومات عن يوم المعلم تعبر عن احترام المعلم جاهزة للتلوين


 يبحث كثير من الطلاب وأولياء أمورهم عن صور معبرة تبرز قيمة احترام المعلم. وبها العديد من الأفكار التي تعبر عن أهمية المعلم وتوقيره وتقديره. لأن احترام المعلم من الأمور الواجبة التي يشترط أن يعلمها الأهل للطالب. لوصل حبل المحبة والود والتفاهم بين الطالب والمعلم، مما يساهم في الارتقاء بالعملية التعليمية. وفيما يلي نستعرض معكم أفضل رسومات احترام المعلم.





 

 

المصدر : وكالة سوا - وكالات

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

المعلم حجر أساس في البناء والتنمية

بعد فوزه بجائزة نوبل للآداب عام (1957) عن كتابه (الغريب)؛ كتب الفيلسوف ألبير كامو رسالة شكر وعرفان لوالدته ومعلمه الذي اهتم به والذي سهل له الطريق الذي قاده إلى أن يصبح كاتبًا في نهاية المطاف وهذا مطلع الرسالة الذي أرسله له.

عزيزي سيد جيرمين: عندما علمت بخبر فوزي بالجائزة؛ أول ما خطر على ذهني؛ بعد والدتي؛ هو أنت، فلولاك، ولولا هذه اليد العطوف التي مددتها لذلك الطفل الذي كنته، ولولا تعاليمك ولولا وجودك كقدوة، لم يكن كل هذا ليحدث... إلى نهاية الرسالة.

وأنا أقرأ هذه الرسالة الزاحمة بالشعور الكثيف من التقدير والامتنان استوقفتني تساؤلات كثيرة ونحن اليوم كبار ولم نعد طلابًا على مقاعد الدراسة كيف نرى مدرسينا ؟ وهل نتذكر عطاءهم وجهودهم في سبيل أن نصبح أفرادًا نخدم مجتمعاتنا ؟!

ما يحزنني فعلاً في هذه الأيام ما نراه ونسمع من البعض من تقليل شأن المعلم، أو توجيه الانتقاد له بطرق غير لائقة؛ أو حتى الاستهانة بدوره ومكانته ومع الأسف الشديد إننا نتفاجأ من أن هذه التصرفات الغريبة تصدر من ولي أمر الطالب؛ إنني لا أتصور المعلم الذي يحمل مشعل النور والفكر هذا الكائن الذي ينتشل الأمة من غياهب الجهل والتخلف إلى منصات العلم والتنوير الذي بدوره يجعل من هذا المجتمع وهذه الأمة في تقدم؛ والسير بها نحو العلا وبلوغ المعالي، لا أتصور حتى كيف إننا لا نعي مكانة المعلم والعلم في زماننا هذا الذي أصبح للعلم سباق لحجز مكان في مصاف الدول المتقدمة.

إن المعلم له مكانته وتقديره عبر العصور كافة وما من عصر إلا كان المعلم فيه حجر أساس في البناء والتنمية.. إن المعلم اليوم يبذل جهودًا مضاعفة ليس فقط في التعليم ونفض غبار الجهل عن العقول وإنما أصبح مربيًا للأجيال ففي حجرات الصفوف يكون المعلم والوالدين معًا يحتوي الطالب وينشغل حتى بقضاياه الخاصة، ويكفف همومه في سبيل أن يكمل مسيرته التعليمية دون معوقات تعيق مستقبله...

إنني أتساءل هل لا تزال هيبة المعلم، وحضوره والهالة التي تحيط به محط أنظار وشعور لدينا ؟! في الحقيقة إنني اليوم لا أستطيع وأنا في حضرة معلماتي اللاتي وهبن من أعمارهن وحياتهن وطاقاتهن إلا أن أستشعر بشعور الرهبة منهن ليس خوفًا وإنما تقديرًا وإجلالًا فلولاهن لما استطعت أن أكون ما أنا عليه اليوم..

مع مرور الوقت ونصبح كبارا نعي بعمق شديد أهمية ومكانة المعلم في حياتنا وحياة الأجيال جميعًا لهذا لابد من إعادة هذه المكانة اليوم ليست بالكلمات وإنما باستشعار أهميتها وأهمية مهنة التدريس ككل فهي مهنة عظيمة كما قال أمير الشعراء أحمد شوقي: (قم للمعلم وفه التبجيلا.. كاد المعلم أن يكون رسولا) تعبيرًا عن مكانة المعلم وعدم الإساءة له بأي شكل من الأشكال ووجوب تقديره..

مقالات مشابهة

  • الصحفية عائشة الماجدي ترد على استفزازات الربيع عبد المنعم لأهالي الجزيرة: (وقاحة واستفزاز والبتعمل فيهو دا عدم احترام وبنات الجزيرة أشرف من أي جنجويدي)
  • عشرات الآلاف يحتجون في ألمانيا ضد اليمين المتطرف
  • وكيل تعليم الفيوم يشهد الاحتفال باليوم العالمي للمرشدات
  • جمعية وقار لمساندة كبار السن تحتفي باليوم العالمي للسرطان بفعالية مميزة
  • نائب محافظ قنا يشهد ماراثون الاحتفال بيوم المرشدة العالمي
  • جمعية طفلي بتبوك تحتفي باليوم العالمي لسرطان الأطفال
  • ذمار.. عرض لخريجي دورات المعلم والطالب الرسالي وطوفان الأقصى
  • الحبس وغرامة 10 آلاف جنيه.. عقوبة نشر صور ومقاطع خادشة للحياء
  • “قصص من السعودية” توثق الحراك الثقافي وتحتفي باليوم العالمي للقصة القصيرة
  • المعلم حجر أساس في البناء والتنمية