ناشط اجتماعي: قمم السودة.. مشروع يساهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 بتوفير فرص استثمارية ورفع جودة الحياة
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
أكد “أحمد بدوي” الناشط الاجتماعي والمهتم بالبيئة، أن إطلاق ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لمشروع قمم السودة سيساهم بدعم قطاع السياحة في المملكة بشكل كبير.
وأضاف خلال حديثه في برنامج “صباح السعودية”، أن قمم السودة مشروع يساهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، بتوفير فرص استثمارية مهمة ومميزة.
وبين أن مشروع قمم السودة يعمل على رفع جودة الحياة في المملكة، حيث يحمل في طياته وجهة سياحية عالمية متفردة.
وأشار إلى أن منطقة قمم السودة غنية بالتنوع الثقافي والحضاري، إضافة إلى الثراء البيئي الذي تتمتع به المنطقة.
وأوضح أن السياحة الفاخرة في مشروع قمم السودة تتجسد في تجربتها المميزة والتنوع الثقافي الذي يحيط بالمشروع، كما أن المشروع سيعمل على زيادة الدخل القومي للمملكة، بالإضافة إلى توفير فرص عمل لسكان المنطقة.
"قمم السودة" #على_متن_السحاب ????????????
مشروع يساهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 بتوفير فرص استثمارية ورفع جودة الحياة حيث يحمل في طياته وجهة سياحية عالمية متفردة.#صباح_السعودية pic.twitter.com/08dC1OgOOe
— قناة السعودية (@saudiatv) September 26, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: صباح السعودية قمم السودة مشروع قمم السودة
إقرأ أيضاً:
ناشط مصري: منع حرية التعبير والاحتجاج لا يبرر الخضوع الشعبي
قال الناشط السياسي المصري أحمد دومة إن التقاعس عن مناصرة الشعب الفلسطيني في ظل الإبادة الجماعية التي يتعرض لها قطاع غزة لا يرتبط بالاحتلال الإسرائيلي، بل يعكس حالة من التخاذل العربي العام.
وأوضح أن تحميل النظام وحدها مسؤولية هذا الوضع ليس دقيقاً، مشيرًا إلى أن منعه لحرية التعبير والاحتجاج واقع قائم، لكنه لا يبرر الخضوع الشعبي لهذا القمع، قائلاً إن "التعامل مع هذا المنع كأمر مسلم به أوقف أي محاولة لتجاوزه".
مضيفًا: "وإذا كان قمع السلطة يحمل سمات الاحتلال، فإن استجابتنا له تُعد شكلاً من أشكال الاستسلام".
وتأتي ذلك في ظل تواصل الإبادة الإسرائيلية في غزة، حيث أعلنت وزارة الصحة في القطاع، السبت، ارتفاع عدد الشهداء منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 إلى 50 ألف و669 شهيداً، إضافة إلى 115 ألف و225 إصابة.
وأفادت الوزارة بأن 60 شهيداً و162 إصابة وصلت إلى المستشفيات خلال الـ24 ساعة الماضية فقط، فيما بلغ عدد الشهداء منذ استئناف العدوان في 18 آذار/مارس الماضي نحو 1309 شهداء، و3184 مصاباً.
وأكدت الوزارة أن هناك العديد من الضحايا ما زالوا تحت الأنقاض وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم بسبب القصف المستمر والحصار.
وفي ظل هذه المأساة، تتجه الأنظار إلى مصر، باعتبارها المنفذ الوحيد لقطاع غزة إلى العالم الخارجي، حيث تتصاعد الدعوات من مختلف أنحاء العالم العربي والدولي للمطالبة بإعادة فتح معبر رفح وإنهاء الإبادة الجارية.
وقد دعت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة إلى إضراب شامل وفعاليات ضاغطة على الاحتلال الإسرائيلي وداعميه، لوقف المجازر المرتكبة بحق سكان القطاع.
ويكثف الاحتلال من غاراتها الجوية منذ 18 آذار/مارس مستهدفا بشكل أساسي منازل المدنيين ومخيمات النازحين.
وكانت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين حركة "حماس" والاحتلال قد انتهت مطلع آذار/مارس بعد أن بدأ تنفيذها في 19 كانون الثاني/يناير الماضي بوساطة مصرية وقطرية ودعم أمريكي.
وفي حين التزمت "حماس" بكامل بنود الاتفاق، تراجع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن تنفيذ المرحلة الثانية، استجابة لضغوط من شركائه المتطرفين في الائتلاف الحاكم، بحسب تقارير إعلامية عبرية.