ياسمين صبري: يشبهونني بشريكة رونالدو لأني نفس لون بشرتها
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
الثلاثاء, 26 سبتمبر 2023 11:50 ص
متابعة/ المركز الخبري الوطني
أكدت الفنانة ياسمين صبري، أن تشبيهها دائماً بعارضة الأزياء الإسبانية، جورجينا رودريغيز، شريكة حياة نجم كرة القدم العالمية، كريستيانو رونالدو، هو بسبب تمتعهما بنفس درجة لون البشرة.
وقالت الممثلة خلال حوارها مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج الحكاية، “يمكن عشان نفس لون جلدها، والروح والمنظر، وإحنا عندنا مشكلة كعرب إننا بنمجد قوي في الشيء الأجنبي، ونبص للعربي إنه رقم 2 ودي مشكلة ثقافية”.
كما أشارت ياسمين صبري إلى أنها من السيدات المحافظات، ولفتت إلى أن هذا النوع من السيدات يتقل بمرور الأيام، وعن أصدقاء الرجال، أوضحت: معنديش أصدقاء رجالة أخاف الموضوع يقلب مشاعر، ومش حاسه أني عايزه حاجة. إلى ذلك، قالت الفنانة المصرية “أنا لو مكنتش ممثلة أفتكر إني أكون سيدة أعمال أو محامية، لأني بعرف أتناقش، وعندي مرونة نفسية كبيرة، وفي مادة كاملة بتدرس في الجامعات اسمها مرونة نفسية”.
وتابعت: “أنا استثمرت في نفسي، وكان ممكن أبقا مباخدش بالي من نفسي وصحتي وشكلي، أو أبقا بشرب سجاير وكل دا كان هيظهر عليا، وأنصح أي حد إنه يشتغل مع نفسه، وأنا دائمًا بسعى أني أحقق إنجازات”. يذكر أن ياسمين صبري فعالة في منصات التواصل الاجتماعي بنشر صورها وجزءا من يومياتها، ولا سيما على إنستغرام، فيما تنهال عليها التعليقات باتهامها بتقليد إطلالات جورجينا رودريغيز، خاصة تلك التي تظهران فيها في مواقع متشابهة كالطائرة الخاصة واليخوت في رحلات السفر.
المصدر: المركز الخبري الوطني
كلمات دلالية: یاسمین صبری
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوكراني للحوار: كييف أبدت مرونة تجاه المبادرة الأمريكية للهدنة
أكد الدكتور عماد أبو الرب، رئيس المركز الأوكراني للحوار، أن زيارة الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي إلى البيت الأبيض لم تتضمن طرح أي مبادرة أمريكية جديدة، كما لم يتم الاتفاق على خطة أو آليات واضحة لإنهاء الحرب أو ضمان نجاح الهدنة المؤقتة، في المقابل، كان الحديث في المملكة العربية السعودية يركز بشكل خاص على بدء هدنة كخطوة أولى نحو وقف الحرب.
وأضاف خلال مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الجانب الأوكراني تلقى بعض الضمانات التي شعر من خلالها بشيء من الاطمئنان، ما جعله يبدي مرونة أكبر تجاه المبادرة السلمية، موضحًا أن زيلينسكي أشار إلى أن أوكرانيا كانت قد اقترحت هدنة جوية وبحرية، بينما أضافت الولايات المتحدة وقفًا للأعمال القتالية على الأرض، بينما كييف لم تعارض هذا الطرح.
وبالنسبة للوضع العسكري، أوضح أبو الرب أن خطوط التماس الحالية ليست في مصلحة أوكرانيا، لكنه شدد على أن أي حرب تتضمن أبعاد عسكرية وسياسية ودبلوماسية، والحديث الحالي يدور حول تهدئة جزئية على المستويين العسكري والسياسي، ومع ذلك، تمتلك أوكرانيا خيار مواصلة الحرب رغم الخسائر، مستندة إلى قدرتها على تصنيع 30% من احتياجاتها العسكرية، بجانب الضغط على الدول الأوروبية للتذكير بأن المخاوف الأوكرانية تتجاوز حدودها، وقد تشمل تهديدات روسية مستقبلية لأوروبا.