اعتقلت عناصر من قوات الامن اللبناني مشتبه بهم في حادثة اغتصاب فتاة قاصر بأحد مناطق العاصمة اللبنانية حيث مارسو معها الجنس عنوه وانهالو عليها بالضرب 

وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي في لبنان فيديو لفتاة تبلغ من العمر 14 عاما وهي تتعرض للضرب والاغتصاب، والملفت ان الضحية اقتيدت عن طريق خداعها من طرف سيدة إلى "شقة مهجورة" في منطقة صبرا جنوب بيروت حيث قامت السيدة بضرب الفتاة وتعذيبها قبل اغتصابها، فيما قام شخص ثالث بتصوير الواقعة.

ألقت مخابرات الجيش قبل قليل القبض على هاني الكيال والبنت السورية مريم يلي كانت معه وقت اغتصاب البنت وتصويرها بغية اذلالها وإبتزازها في مخيم صبرا

— ???????????????????????? (@Hisham_lb) September 25, 2023

 

ويذكر أن "الفتاة القاصر هي من أسرة مفككة وليس لها معيل وقد تعرضت لصدمة نفسية جراء ما حصل معها"، حسب ما اشارت تقارير لبنانية 

 

يجب انزال اشد العقوبات بحق هاني ومريم
لقيامهم بتعنيف و اغتصاب فتاة قاصر في #صبرا pic.twitter.com/kQ59YqVUWG

— Rania Karam (@RaniaKa88601151) September 25, 2023

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

هندسة سكانية تحت عباءة التعدين

ما يحدث في الشمال ونهر النيل ليس عفوياً، بل عملية إغراق بشري واختراق ممنهج بغطاء اقتصادي، هدفه على المدى القريب خلق حالة من الفوضى يصعب السيطرة عليها أو معالجتها، بهدف التعايش معها والتطبيع مع وجودها وفرض أجندات جديدة تجبر الحكومة لاحقاً على الاعتراف بهذا التغيير السكاني وتقنينه رغم عدم شرعيته..

فبدلاً من أن ترفض الحكومة هذه الكتل البشرية الوافدة، ستجد نفسها في موضع المتعامل معها، عبر رسم سياسات للتقنين لا للتجفيف، الاستيعاب لا الاستبعاد. أما على المدى البعيد، فيهدف هذا الغزو إلى صناعة هوية سكانية بديلة تزعزع البنية الديمغرافية والثقافية لمجتمعات نهر النيل والشمالية، واستبدالها بثقافات دخيلة ومجموعات وافدة ستفرض شروطها ووجودها، وستخلق صراعاً اجتماعياً داخل تلك الولايات ..

فالشمال الذي كان كتلة واحدة لا يعاني من أي مهددات سوى لدغ العقارب، سيجد نفسه اليوم في مواجهة مهددات حقيقية، عنف محلي وانقسام جهوي يغذيه واقع جديد وخطابات دخيلة على نسيجه الثقافي، ومحاصرة ناعمة لتقاليده. الأخطر من ذلك أن كل اعتراض على سلوك الوافدين والمعدنيين يصور مباشرة كعنصرية ورفض لقوى إجتماعية بعينها، فيتم ابتزاز مجتمعات الشمال أخلاقياً وسحب حقها في التعبير والرفض..

ما يحدث الآن هو هندسة سكانية واحتلال ناعم لأرض ينظر إليها وكأنها خالية من السكان وبلا هوية. يدخل إليها مئات الآلاف من الوافدين تحت عباءة التعدين الأهلي، ولا يسمح لأحد بالاعتراض، ما دام هناك من يروج لفكرة أن الشمال أرض بلا حدود وهوية، ولا يعترف لجماعة بحق فيها، ولا يسمح لسكانها حتى بطرح سؤال بسيط، من أين جاء هؤلاء الوافدين .
#السودان

حسبو البيلي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • فتاة تروي العنف الذي تعرضت له من زوجها بسبب الميراث.. فيديو
  • حسام موافى ينصح شابا يحب فتاة ويعلم أنها لن تنجب.. ماذا قال؟
  • الأمن الروسي يعتقل جاسوساً رومانياً ليعمل لصالح أوكرانيا
  • هل الحجاب قاصر على الصلاة فقط؟.. أمين الفتوى يوضح
  • بعد فتوى «الهلالي».. هل الحجاب قاصر على الصلاة فقط؟ دار الإفتاء تحسم الجدل
  • هددتها بـعمل حربي.. باكستان ترد على الهند وتعلق الطيران والتجارة معها
  • الهند تطرد الباكستانيين من أراضيها وباكستان تغلق حدودها معها
  • الامن ينفذ 14 حملة ومداهمة على تجّار المخدرات ومهربيها / صور
  • إصابة سائق سيارة أجرة برصاصة شرطي وتحرير قاصر مختطفة في بغداد
  • هندسة سكانية تحت عباءة التعدين