شروط تأييد المرشحين في الانتخابات الرئاسية.. أبرزها توقيع «نموذج 4»
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
بالتزامن مع بدء استقبال مكاتب التوثيق بالشهر العقاري، للمواطنين منذ مساء أمس الاثنين، لتحرير توكيلات لتأييد المرشحين للانتخابات الرئاسية، هناك العديد من الشروط الواجب معرفتها، قبل تحرير التوكيلات، حتى يكون الأمر قانونيا.
وخلال السطور التالية، ترصد «الوطن» شروط تحرير تأييد المرشحين بالانتخابات الرئاسية، كما يلي:
- يتضمن نموذج تأييد المترشحين بالشهر العقاري، بيانات المواطن ومحل إقامته، واسم المترشح وشهرته.
- توقيع المواطن على إقرار، بعدم سبق تأييد المترشح أو مرشح آخر لمنصب رئاسة الجمهورية لعام 2024، وأن جميع البيانات المثبتة صحيحة.
شروط تأييد أحد مرشحي الرئاسة1- التوجه للشهر العقاري التابع لمحل الإقامة
2- طلب «نموذج تأييد طالب ترشح».
3- نموذج رقم 4 الهيئة الوطنية للانتخابات.
4- إحضار بطاقة الرقم القومي الأصلية.
5- كتابة اسم المُرشح.
عدم جواز تأييد المرشح أكثر من مرة6- لا يجوز للمواطن تأييد راغب الترشح عدة مرات.
7- لا يجوز للمواطن تأييد أكثر من مترشح.
8- يُحظر التأييد بالوكالة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطنية للانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات الشهر العقاري الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
خليفة التربوية: بدء عمليات تحكيم أعمال المرشحين للدورة الـ 18
أعلنت الأمانة العامة لجائزة خليفة التربوية بدء عملية تحكيم أعمال المرشحين للدورة الثامنة عشرة 2025، من خلال لجان مختصة تغطي المجالات والفئات المقدمة إليها هذه الأعمال؛ سواء على المستوى المحلي أو الإقليمي أو الدولي.
وتطرح الجائزة في هذه الدورة عشرة مجالات موزعة على 17 فئة، من بينها مجال جائزة خليفة العالمية للتعليم المبكر، الذي يُعتبر الأول من نوعه على مستوى العالم، ويستهدف تسليط الضوء على أفضل الممارسات العلمية والتطبيقية، التي تأخذ بها المؤسسات الأكاديمية والبحثية العريقة في العالم لتهيئة بيئة محفزة على الإبداع والابتكار لفئة الطفولة المبكرة.وأكد حميد الهوتي، الأمين العام للجائزة، تقدير الأمانة العامة للمشاركة الواسعة التي تلقتها خلال هذه الدورة من مرشحين من مختلف أنحاء العالم، حيث توزعت أعدادهم على أكثر من 48 دولة، ما يترجم المكانة المرموقة التي تحظى بها الجائزة على كافة الصعد المحلية والإقليمية والدولية.
وأوضح أن عملية التحكيم تتم وفق أرقى المعايير والممارسات فيما يتعلق بالشفافية والموضوعية، التي تستند إليها لجان التحكيم في تقييم الأعمال المرشحة، بما يضمن ترسيخ رسالة الجائزة كمنصة بارزة لنشر ثقافة التميز في الميدان التعليمي، والاحتفاء بالمبادرات والمشاريع التي تثري الميدان التربوي والتعليمي بجميع مراحله الدراسية، وفي مختلف قطاعات التعليم التي تغطيها المجالات والفئات المطروحة.
ولفت حميد الهوتي إلى أنه وفقاً للخطة الزمنية للدورة الحالية فإن عملية التحكيم تستمر حتى 24 مارس (آذار) المقبل، من خلال آلية دقيقة تشارك فيها لجان عمل متخصصة، تضم نخبة من الخبراء والأكاديميين كلٌّ في مجاله.