وكالة سوا الإخبارية:
2025-03-17@09:33:01 GMT

موضوع تعبير عن يوم المعلم 2023

تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT

المعلم أكثر الناس عطاءً وأحقّهم بالاحترام والإجلال والإكبار، فمهنة المعلم لا تقتصر على كونها مجرد مهنة عادية تؤدي خدمة للناس، بل إنها بناءٌ للعقول والأفكار، وإخراج من ظلمة الجهل إلى نور العلم، ولهذا ينبغي أن يكونَ تكريمُ المعلمِ في كل وقتٍ وحين، وتكريمًا للمعلم يحتفلُ العالم بيوم المعلم في الخامس من تشرين أول من كل عام.

وهذا اليوم ما هو إلا رمزٌ للاحتفال بالمعلم الإنسان الذي يُنير دروب العلم والمعرفة، ويزرعُ أسرار النجاح والتميّز ليفرحَ بقطافها عندما ينجح طلابه، فيا له من محيطٍ عميقٍ يزخر فيه العلمُ وتنتشرُ فيه لآلئ الحكمةِ والتصميمِ والإرادةِ، لتُحلّق في فضاءاتٍ لا نهاية لها.

وإنَّ المعلمَ يبني الإنسان والمجتمعات، وعلى يديه تتربى الأجيال التي تأخذُ بيد الوطن نحو المجدِ والرفعةِ، فهو الذي يُعلّمُ الطبيبَ والمهندسَ والمحامي والوزيرَ ويُعلّمُ الجميع، فدون وجود المعلّم لن يكون هناك أي فكرٍ أو علم أو اكتشافات أو مخترعات، لأنَّ المعلم هو المحرّك الأساسي للتعليم والقراءة؛ لهذا فإنَّ تقدير المعلم واحترامِهِ هو أكثر ما يُدخل السرور إلى نفسه، خصوصًا أنه لا يهتم بإعطاء العلم فقط، بل إنه يُربي ويعلم في الوقت نفسه، فهو يُقدّم كل ما لديه من علمٍ ومعلومات ويفرح كثيرًا برؤية ثمرة جهده في طلابه.

المعلّم شخصٌ ملهم، يستطيع أن يأخذَ بفكرِ طلابِه إلى عوالمَ كثيرةٍ من الإبداع، كما يستطيع أن يكونَ مرجعيتهم الأولى في كل شيء، وذلك ببناء الثقةِ بينه وبين طلابهِ، ومدّ جسورٍ من الحب والرغبة بالعطاء والعلم، لهذا فإنَّ المعلمَ يؤدي رسالاتٍ عديدةٍ ومؤثرةٍ، وقد قالت العربُ قديمًا: "من علمني حرفًا كنت له عبدًا"، لهذا فإنَّ للمعلمِ منزلةً عظيمةً كمنزلةِ الوالِدَين، فهو يحملُ رسالة العلم على عاتقه، ويُساهمُ في نشر الفضيلة، وهو رسولٌ من رسل الخير ونبعٌ متدفِقٌ بالحكمة، فالكتب والتكنولوجيا ووسائل التعلم جميعها ما هي إلا مجرد أداة، في حين أنَّ المعلم الناجح هو الأساس.

موضوع تعبير عن يوم المعلم قصير جدا:

كُتِبت الكثير من العبارات الجميلة التي تُثني على فضل المعلم، إحداها من علّمني حرفًا كنت له عبدًا، بهذه العبارة يُعطى المعلم حقّه في التقدير والاحترام، حيث أنّه من الصعب إيجاد كلمات تعبّر عن عظمة الدور الذي يقدّمه المعلم، فالمعلم يقضي طوال فترة مزاولته مهنة التعليم ينير دروب طلابه بالعلم والحكمة، فبه تكون بداية أيام التعلم والعلم، ونحتفل كل سنة بعيده الكبير الذي خصص لتبجيله، وبهذه المناسبة تنشأ أروع العبارات التي تنصف جهده وتعبر عن عظمته، وتُسطّر له أجمل الأمنيات والتقادير، كيف لا وهو القدوة والعنوان لصنع الأمل والوصول إلى الأهداف، وأبعد الجهل عن كل من سار خلفه، فهو السبيل الوحيد الذي يسير بحياة الناس إلى الأمن والأمان.

موضوع تعبير عن يوم المعلم:

إنّ التعب والجهد الذي يبذله المعلم في تسليك دروب طلابه لا يمكن تجاهلها بل على العكس من الواجب تقديرها وتبجيلها والاحتفال بها، وتعتبر مهنة التعليم إحدى المهن الأصعب على الاطلاق، نظرًا لذلك خصص يوم في السنة تقام فيه الاحتفالات تقديرًا للمعلم والجهود التي يقدمها لنقل حياة الناس من الظلمات إلى النور، وتغذية عقول الأبناء بالعلم والمعرفة للمساهمة في نقل الوطن إلى المزيد من الحضارة والتقدم، هذا اليوم يكون من أجل أن يحتذى بإنجازات المعلم العظيمة التي ساهمت في الابتعاد عن الضلال والدخول في دروب العلم والمعرفة، والعلم الذي يحظى به منكم ينقل إلى حياة مليئة بالهمم والعلم، حيث يعتبر المعلم القاعدة الأساسية في حياة المجتمعات من أصعب المهمات في الحياة يحمل على عاتقه مسؤوليات كبيرة في التعليم والتربية.

موضوع تعبير عن فضل المعلم:

يستحق المعلم كل الاحترام والتقدير على المجهود العظيم الذي يبذله في تربية وتعليم الطلاب، حيث يعتبر المعلم هو الُلبنة الأولى في نهضة المجتمع، فهو المسؤول عن تأسيس جيل قادر على التطوير والإعمار في المجتمع وقادر على رفع بلاده، وتقع على عاتق المعلم تنوير عقول الطلاب، وتبسيط المعلومات وتقديمها بشكل أسهل لهم، كما أنّ المعلم يستطيع تغيير القيم والتقاليد المتوارثة السيئة، ويغرس فيهم القيم الإيجابية والجيدة، وتغنى الشاعر أحمد شوقي قد كتابة شعر خاص في حق المعلم وفضله العظيم في تربية الطلاب حيث قال:

قُم للمعلم وفّه تبجيلا … كاد المعلم أن يكون رسولًا

أعلمت أشرف أو أجل من الذي … يبني وينشئ أنفُسًا وعقولًا؟


 

موضوع تعبير عن اليوم العالمي للمعلم العربي:

يعتبر اليوم العالمي للمعلم أحد أهم المناسبات التي أوجدتها المنظمة العالمية اليونسكو للاحتفال بالمعلم وتسليط الضوء على دوره البارز والمهم في السير بالمجتمعات إلى التطور والحداثة، فيقع على عاتقه مهمة بناء أجيال جديدة مسؤولة عن بناء وتطور المجتمع، وهو القائد الذي يوصل بلده إلى بر الأمان، والمعلم الفاضل يُطبع في ذاكرة طلابه ويصبح من الصعب محوه أو إزالته، ويتوجّب على الآباء والأمهات أن يُعلّموا أبناءهم احترام مُعلّميهم، وهو ضوء ينير دروب الطلاب المعتمة، ويغرس فيهم بذور العلوم والأفكار التي تنور عقولهم وتطمس كل العادات السيئة المتوارثة من الأجداد.

موضوع تعبير عن المعلم بالعناصر:

مقدمة: تعتبر مهنة التعليم إحدى أسمى وأشرف المهن التي يمارسها أي إنسان، وهو أمل الأمة في تحقيق التقدم والتطوّر، فهو المسؤول عن صناعة العقول وتحويل الجاهل إلى متعلم، وهو نبع الماء الصافي الذي تنهل منه العقول بالمعرفة والثقافة لتصبح عقول مفكرّة تضع هدفها نصب عينيها وتسعى إلى تحقيقه.

عرض: يلعب المعلمون دورًا هامًا في تنمية وبناء أي بلد، وانطلاقًا من أهمية هذا الدور اقترحت منظمة اليونسكو تخصيص يوم للاحتفال بالمعلمين تقديرًا لجهدهم المبذول، يأتي هذا الاحتفال لتكريم جهدهم الكبير في حياتنا، وما يقومون به في تربية الأطفال، ويتوجّب على كافة المجتمعات تقدير هذا الدور الجبار لهم، وشكرهم على عطاءهم اللامتناهي، فلولا المعلم لا حضارات تُبنى بأسس ثابتة وراسخة وممنهجة، ولولا المعلم لا يوجد تحضر في المجتمعات، ولولا المعلم لاندثرت العلوم وأصبحت الكتب لا فائدة منها، وقد ورد في الحديث النبوي الشريف: "إنَّ اللَّهَ لا يَقْبِضُ العِلْمَ انْتِزَاعًا يَنْتَزِعُهُ مِنَ العِبَادِ، ولَكِنْ يَقْبِضُ العِلْمَ بقَبْضِ العُلَمَاءِ، حتَّى إذَا لَمْ يُبْقِ عَالِمًا اتَّخَذَ النَّاسُ رُؤُوسًا جُهَّالًا، فَسُئِلُوا فأفْتَوْا بغيرِ عِلْمٍ، فَضَلُّوا وأَضَلُّوا".

خاتمة: المعلم هو الركيزة الأولى لبناء الطبيب والمهندس والتاجر والشاعر، فالمعلم هو من زوّدهم بالعلم الذي أوصلهم إلى مراتبهم، ليصبحوا من ذوي الشأن في المجتمع، وانطلاقًا من أهميته من الواجب على كل فرد في المجتمع مهما كانت مكانته عالية أن يقدر دور المعلم.

المصدر : وكالة سوا_مواقع إلكترونية

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: فی المجتمع الذی ی التی ت

إقرأ أيضاً:

سيرة الفلسفة الوضعية (12)

د. أبوبكر الصديق على أحمد مهدي
المرحلة الثالثة - الفلسفة الوضعية
الشيخ: لا وقت الآن لمناقشة الظاهر والباطن والا طال النقاش بنا دهراً. بيد أنه واضح أنكم لا تؤمنون بطريقتنا؟
- صمت...
- الصمت جواب، فهل تؤمنون بطريقة أخرى؟
- لنا في الحياة سبيل آخر غير الطرق!
- إجابة مفجعة، ترى ماذا تأخذون على طريقتنا؟
- هل يتسع يا سيدي صدرك لصراحتنا؟
- انه أوسع مما تتصور.
- الحياة في حارتنا معاناة أليمة، انها صحراء مخيفة مليئة بالأكاذيب. صغار المريدين، وهم الكثرة الغالبة، حفاة خانعون.
- انهم راضون، والرضا مطلب روحي مضنون به على غير أهله.
- لا يملكون حيال قوتكم الا الرضا والا ماتوا جوعاً، ولكن لا شك في أنهم يمرون حيارى بهذا البيت الكبير الغارق في الرفاهية.
ما هي طبيعة المعرفة؟
... بالنسبة للوضعية: تتضمن المعرفة فرضيات مثبتة ومبرهنه، يمكن الاعتراف بها على أنها حقائق أو أنها قوانين. ففعل أو سلوك المعرفة هو مرجع نهائي، لا يمكن اختزاله في أي شيء آخر. لذلك، لا يوجد كائن يستطيع تفسير ذلك أو تعريفه. ويمكن للأشخاص الإشارة إليه مجرد إشارة بطريقة غير مباشرة فقط.
ويمكن السيطرة على الطبيعة الحقيقية للمعرفة بواسطتها هي نفسها فقط وبذاتها فقط وليس بأي شيء آخر دونها أو غيرها. وعلى الناس أن يميزوا فعل المعرفة أو سلوكها نفسه عن جميع البيانات والأفعال المجاورة، لإصلاح ذواتنا الروحية بشكل إيجابي، على مثل هذه البيانات، مثل الحكم والإقناع.
ولتعزيز قبضتهم على جوهر المعرفة، ومشاهدتها بوضوح تام، ينبغي عليهم، محاولة التعرف على سماتها المميزة. ومع ذلك، ينبغي عليهم أن يتجنبوا خطأ الفكر القائل بأن التخوف من السمات والخصائص المعينة للمعرفة يمكن أن يسيطر مباشرة على المرجع أو المصدر نفسه. ومن ناحية أخرى، يمكن معرفة هذه الميزات بناءً على اتصال حي وبديهي مع فعل المعرفة وسلوكها.
أما إذا نظروا إلينا كبشر، فإن الدور الأساسي الذي تلعبه المعرفة في حياتنا سوف يلتصق بنا تماماً. فكل رغباتنا وكل كفاحاتنا، وكل حبنا وكل كرهنا، وكل أفراحنا وكل أحزاننا، كلها نعم كلها تحمل راية المعرفة وتشير اليها. إنهم يؤمنون بالوعي وبالرغبة، وبالسعي، وبالمحبة، والمعرفة بهم وفهمهم وادراكهم.
عادة ما تكون المعرفة هي اعتقاد صحيح ومبرر جداً. وكان قد وصف أفلاطون المعرفة بدقة يحسد عليها، حين قال عنها بأنها "إيمان أو اعتقاد صحيح او حقيقي مبرر ومبرهن". وبشكل مختلف، المعرفة هي معرفة أو إدراك أو فهم لشخص ما أو لشيء ما، مثل الحقائق أو مثل المعلومات أو مثل الأوصاف أو مثل المهارات التي يتم اكتسابها من خلال الخبرات أو من خلال واسطة التعليم، أي من خلال الإدراك أو الاكتشاف أو التعلم.
عند مقارنة المعرفة بالحكمة، فإن المعرفة هي جمع الحقائق والمعلومات، والحكمة هي التوليف والتركيب -الجمع- للمعرفة والخبرات في رؤى تعمق معرفة المرء بالارتباطات وبمعنى الحياة. يمكن أن تشير المعرفة إلى المعرفة النظرية أو العملية لقضية ما. ويمكن أن تكون ضمنيةً (غير معلنة) أو صريحةً (واضحة)؛ ويمكن أن تكون أكثر أو أقل رسمية أو منهجية.
الفلسفة الوضعية بين الموضوعية والذاتية
تشير ديرفن Dervin)) (1977) إلى أن كلا الفلسفتين لهما أن تتعايشان معاً. وتميز ديرفن بين المعلومات الموضوعية (المعلومات A) والمعلومات الذاتية -الشخصية- (المعلومات B)، قائلة بأن المعلومات [A] هي المعلومات التي تصف الواقع، التركيب الفطري أو هي نمط الواقع، البيانات كما هي بدون تحريف وبدون تجميل.
أما المعلومات [B] فهي أفكار أو مؤلفات أو صور ينسبها الناس إلى الواقع. وبالمعنى الأكثر عمومية، تشير المعلومات [A] إلى الواقع الخارجي؛ والمعلومات [B] تشير إلى الواقع الداخلي.
وتتبع الفلسفة الوضعية نظرية المعرفة، والتي هي بدورها تحاول توضيح وتفسير وتوقع "ماذا يحدث في العالم الاجتماعي؟". مع التركيز على الانتظام (كأن يحدث شيء ما أو ظاهرة ما بانتظام وبتكرار وترتيب) وعلى الروابط السببية بين المكونات المكونة لهذه الظاهرة.
يعتقد الباحث الوضعي أن أي باحث في العلوم الاجتماعية يمكن أن يكون موضوعياً محايداً، ويقوم بإجراء تحقيقاته ودراساته كمراقب أو كمشاهد خارجي، لذلك يمكنه التحقيق في أو دراسة الأجزاء المجمعة لظاهرة اجتماعية ما في سبيل معرفة الكل. أي أنه يسعى إلى الانتظام والي الارتباطات السببية لتحديد العالم الاجتماعي والتنبؤ به.
الفلسفة الوضعية أو "الفلسفة الإيجابية" -كما يحلو للبعض تسميتها-، هي السائدة جداً في العلم. وهي تفترض أن العلم يقيس كمياً الحقائق المستقلة فيما يتعلق بواقع أو بوجود وحيد يمكن فهمه ويمكن استيعابه.
وبكلمات مختلفة، البيانات وتحليلها خالية من القيمة أو مجردة، والبيانات لا تتغير لأنها تكون تحت عين المشاهد أو تكون خاضعة لعملية المراقبة. أي أن الباحثين والدارسين يرون الكرة الأرضية أو الواقع أو الوجود من خلال "مرآة ذات اتجاه واحد".
ومن الناحية المعرفية، هناك فرق ملحوظ وظاهر بين النظام الوضعي والنظام الطبيعي. في حين أن الأول هو موضوعي في الأساس، نجد الثاني أو الأخير ذاتي في الأساس.
بشكل عام، الفلسفة الوضعية تعارض أو تختلف كليةً مع الميتافيزيقيا. فبحسب الفلسفة الوضعية، فإن الغرض من المعرفة هو مجرد وصف الظواهر التي يمر بها الناس ويرونها. وهدف العلم هو فقط التمسك بما يمكن للناس رؤيته ويمكنهم تقييمه وفهمه. ومعرفة أي شيء يتجاوز ذلك أو يكون ما وراء ذلك، قد يتبناه الوضعي، غير ممكن ولا شك في استحالته أو باليقين كله نقول بأنه مستحيل.
وعلى هذا النحو، فإن الوضعيين يبقون أنفسهم خارج العالم؛ الذي يقومون هم بدراسته وبتحليله. ولكننا، وفي المقابل، نجد الباحثين ضمن النماذج الأخرى يقرون بضرورة المشاركة في الحياة الواقعية إلى حد ما، من أجل فهم خصائصها وميزاتها الناشئة وإيصالها وتوصيلها للأخرين بشكل أفضل وبصورة جلية.
ووفقاً لنظرية المعرفة الوضعية، فإن العلم هو السبيل الوحيد للوصول إلى الحقيقة ولمعرفة كنهها والغوص في أعماقها، ولمعرفة العالم بشكل كافٍ بحيث يمكن التنبؤ به، وكذلك التحكم فيه وتسييره. فالعالم حتمي، ويعمل بموجب قوانين (السببية) "السبب والنتيجة" التي يمكن تمييزها إذا طبقنا الطريقة الوحيدة للأسلوب العلمي.
لذلك، فإن العلم هو في الأساس شأن ميكانيكي أو فقير العاطفة خاليها أو لا يميل عاطفياً انحيازياً في الفلسفة الوضعية، أي العلم دائماً وأبداً موضوعي ومحايد لدرجة متناهية في هذه الفلسفة.
ويتم استخدام نهج استنتاجي لفرضية النظريات القابلة للاختبار، تلك المستمدة من نتائج الدراسات. قد نتعلم ونعرف أن الطريقة لا تتناسب أبداً مع الحقائق بشكل سليم ومنطقي، وبالتالي يجب مراجعة العملية للتنبؤ بالواقع وتوقعه بشكل أفضل ومثالي. ويرى الوضعيين في التجريبية، الفكرة التي تمت تجربتها، محاولة للتمييز بين القوانين الطبيعية من خلال المعالجات المباشرة والمراقبة.
... وللسيرة سلسلة متتابعة من الحلقات...

bakoor501@yahoo.com  

مقالات مشابهة

  • بالأبيض.. أحدث ظهور لهاجر أحمد بإطلالة مميزة
  • وزير التعليم: الحفاظ على هيبة المعلم وحقوقه على رأس أولويات الوزارة
  • جميَل بن خميس السعدي
  • بالفيديو.. دموع وليد وتيمور جنبلاط في ذكرى المعلم
  • سيرة الفلسفة الوضعية (12)
  • أول صورة لجنبلاط من احتفال ذكرى المعلم.. صبرنا وصمدنا وانتصرنا
  • تكريم ذوي شهيد العلم في حقبة داعش بمدينة عراقية
  • السويداء.. إنزال العلم السوري الجديد ورفع راية الدروز
  • شاهد بالصورة والفيديو.. “عندما يكون المعلم الأخ والصديق والسند”.. طلاب بإحدى المدارس الثانوية بالسودان يجهزون لأستاذهم مفاجأة كبيرة وغير متوقعة
  • قرأ كتابين.. وأفتى!