مع تغيرات الجو، وارتفاع درجات الحرارة الجو تتعرض بشرة الكثير من الفتيات والنساء لمشاكل عديدة خاصة اصحاب البشرة الدهنية ، فهي أكثر  عرضة لظهور البثور وحب الشباب والكثير من مشكلات البشرة خاصة عندما يتراكم الزيوت الزائد مع العرق خلال فصل الصيف، فإذا كنتي من أصحاب البشرة الدهنية.

نقدم أفضل النصائح لحماية البشرة الدهنية والعناية بها وفقا لخبيرة التجميل مي عنتر، التي أكدت في  تصريحات خاصة لصدى البلد ، أن أصحاب البشرة الدهنية يجب عليهم اتباع هذه الخطوات:-


نصائح العناية بالبشرة الدهنية :

 أكدت خبيرة التجميل مي عنتر، أن النظام الغذائي له دورًا مهمًا في صحة البشرة، فلا شيء يعمل بشكل جيد إذا كنت تعاني من عادات غذائية سيئة ،مع العادات الجيدة للعناية بالبشرة ،حيث يساهم النظام الغذائي كثيرًا في علاج البشرة الدهنية وحب الشباب ،لذا تجنب الأطعمة الدسمة التي تحتوي على دهون والوجبات السريعة،لان قد تزداد المشكلة سوءًا إذا كنت تستهلك الكثير من الأطعمة الغنية بالسكريات والتوابل والدهون .

و تنصح خبيرة التجميل، باستخدام بعض الماسكات المخصصة للبشرة الدهنية، لذا طبقي قناعاً مناسباً يؤدي الى التخلص من كل الخلايا الميتة والبهتان. 
- اعتمدي التونر الصحيح في روتين العناية بالبشرة الدهنية، لأنّه يرطبها ويحدّ من المسام الواسعة.
-  تطبقينه بعد غسل وجهك صباحاً ومساء، لكن يجب أن تحرصي على اختياره خالياً من الكحول لكي لا يسبّب جفاف البشرة بشكل مفرط.

- تنظيف الوجه صباحاً ومساء بغسول مخصّص للبشرة الدهنيّة أمر ضروري للتخلّص من الخلايا الميتة والتراكمات في المسام.

- ليس صحيح  أن الكريمات المرطبة تزيد من مشاكل البشرة الدهنية، فالترطيب ضروريّ لكلّ أنواع البشرة ،لكن يجب اختيار الكريم المرطب المخصص للبشرة الدهنيّة.
- الحرص على شرب الماء لأنّه من أهمّ العناصر للجسم والبشرة، احرصي على شرب لترين الى ثلاث لترات من الماء يومياً. فذلك يطرد السموم من البشرة ويرطبها.

- وأوضحت  بضرورة تناول الخضروات الغنية بفيتامين أ مثل الجزر والسبانخ وغيرها لأنها تساعد في إبطاء إنتاج الهرمونات وافرازات البشرة الدهنية ، لذلك ، يجب اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن مع الكثير من الفواكه والخضروات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البشرة الدهنية البثور حب الشباب العرق البشرة الدهنیة

إقرأ أيضاً:

تلاحق إيطاليا بقوة.. الإمارات تتصدر قائمة الوجهات المفضلة لأصحاب الملايين عالميًا

تشهد دولة الإمارات العربية المتحدة صعودًا متواصلًا كأبرز وجهة عالمية لأصحاب الملايين الباحثين عن بيئة معيشية راقية وسياسات ضريبية محفزة. 

فمن المتوقع، وفقًا لتقرير صادر عن شركة "هينلي وشركاه" المتخصصة في استشارات الجنسية والإقامة، أن تستقطب الإمارات نحو 9,800 مليونير خلال عام 2025، متصدرة بذلك قائمة الوجهات المفضلة للميسورين عالميًا.

ويرتبط التقدم بعوامل متعددة تشمل الاستقرار السياسي، والبنية التحتية المتطورة، وجودة الحياة العالية، بالإضافة إلى غياب ضريبة الدخل الشخصي، مما يجعلها بيئة جذابة للاستثمار والإقامة الدائمة.

وفي المرتبة الثانية عالميًا، تأتي الولايات المتحدة الأمريكية بواقع 7,500 مليونير، بينما احتلت إيطاليا المرتبة الثالثة، مستقطبة نحو 3,600 مليونير، متجاوزة وجهات تقليدية مثل لندن وموناكو وسويسرا.

روسيا تعترف رسميًا بإمارة أفغانستان الإسلامية وتستقبل سفير طالبانالإمارات تطلق عملية الفارس الشهم 3 لإيصال المساعدات لغزة عبر البحر

ويُعزى هذا التقدم الإيطالي اللافت إلى نظام ضريبي جذاب يُعرف باسم "قاعدة CR7"، في إشارة إلى لاعب كرة القدم الشهير كريستيانو رونالدو. 

وأُطلق هذا النظام في عام 2017، ويتيح للمقيمين الأجانب دفع ضريبة سنوية ثابتة قدرها 200 ألف يورو على الدخل المحقق خارج إيطاليا، بغض النظر عن حجمه، لمدة تصل إلى 15 عامًا. كما تشمل التسهيلات الضريبية أفراد الأسرة، الذين يُفرض عليهم مبلغ 25 ألف يورو سنويًا.

وأسهم هذا النظام، إلى جانب الصعود المتسارع لمدينة ميلانو كمركز مالي عالمي، في جذب الأثرياء من مختلف أنحاء العالم. 

لا سيما بعد إلغاء المملكة المتحدة لنظام "غير المقيمين"، ما دفع العديد من رجال الأعمال والمديرين التنفيذيين لاختيار إيطاليا وجهة بديلة، ومنهم أسماء بارزة مثل ناصف ساويرس، وبارت بيشت، وريتشارد نود.

وتوفر مدينة ميلانو مزيجًا فريدًا من البيئة المالية المتقدمة، ومستوى المعيشة الفاخر، مع نمو واضح في الخدمات الفاخرة والمرافق الدولية، ما جعلها تنافس بقوة على استقطاب النخب المالية.

إيطاليا، التي تضم حاليًا حوالي 517 ألف مليونير، و2,600 من أصحاب الثروات الفاحشة (تتجاوز ثرواتهم 100 مليون دولار)، تحتل المرتبة الثامنة عالميًا من حيث الثروة القابلة للاستثمار، بإجمالي أصول يبلغ 6.9 تريليون دولار. ومن المتوقع أن تنمو هذه الأصول إلى نحو 9.5 تريليون دولار بحلول عام 2029.

ويُنظر إلى النظام الضريبي الخاص في إيطاليا كأداة لدعم الاقتصاد الوطني من خلال زيادة الاستهلاك والاستثمارات، رغم التحذيرات من التحديات المرتبطة بارتفاع أسعار العقارات والتنافس الضريبي بين الدول.

إجمالًا، تجمع كل من الإمارات وإيطاليا بين الامتيازات المالية والمناخ المعيشي الجذاب، مما يرسّخ مكانتهما كوجهتين رئيسيتين للأثرياء الباحثين عن الأمان والفرص وجودة الحياة.

طباعة شارك ايطاليا لندن موناكو النظام الضريبي قاعدة CR7 ميلانو مركز مالي عالمي كريستيانو رونالدو دولة الإمارات العربية المتحدة

مقالات مشابهة

  • تلاحق إيطاليا بقوة.. الإمارات تتصدر قائمة الوجهات المفضلة لأصحاب الملايين عالميًا
  • مجانا وبدون أدوية.. رمل البحر تعالج 5 أمراض جلدية
  • ترامب: قدمنا الكثير من الأسلحة لأوكرانيا وعلينا الحفاظ على أمننا أولا
  • أقوى 8 كريمات قادرة على علاج التجاعيد وشد البشرة
  • احذر مفاجآت الصيف.. 8 نصائح ذهبية لتجنب الأمراض
  • ميلة.. تفكيك ورشة سرية لصنع وتقليد مستحضرات التجميل بواد سقان
  • طرق استخدام البنجر للحصول على بشرة صحية
  • خبيرة تحذر: أستراليا ونيوزيلندا فقط ستكونان آمنتين في حال اندلاع حرب نووية
  • مستشارة أسرية: عمليات التجميل قد تصبح إدمانا  
  • بلاغ هام لأصحاب “الكابة “