خبير يتحدث عن أمر غامض حول "ممر بايدن" وتوجيه ضربة لقناة السويس المصرية
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
اعتبر سالم بن حمد الجهوري، الكاتب الصحفي العماني والخبير في الشؤون الدولية أن أهداف مشروع "الممر الاقتصادي" - المعروف إعلاميا باسم "ممر بايدن" غير واضحة وغير محددة.
إقرأ المزيدوحول ما إذا كان هدف المشروع إضعاف قناة السويس في مصر، أكد الجهوري أن المشروع سيواجه صعوبات بالغة وقد لا يكتب له النجاح تجاريا ولا يستطيع منافسة القناة المصرية.
وتساءل الجهوري خلال حديث خاص لإذاعة الشبيبة عبر برنامج "مع الشبيبة"، أنه إذا كان الممر بديلا لطريق الحرير فما هي البضاعة التي ستقدمها الهند لأسواق العالم؟"، مضيفا أنه "من غير المجدي أن يمر عبر السفن ثم القطارات ثم السفن ثم القطارات وفيه شي من الغموض".
ورجح المحلل السياسي العماني أن الممر الاقتصادي ليس موضوعا تجاريا بل سياسي، موضحا أن المشروع تقف وراءه أمريكا وتدعمه إسرائيل وهدفه جر بعض الدول للتطبيع وفرض واقع العلاقات وقد تكون هناك أهداف غربية لإضعاف طريق الحرير.
المصدر: جريدة الشبيبة العمانية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google
إقرأ أيضاً:
«ساوث ميد».. مشروع جديد بالساحل الشمالي يوفر مليون و600 ألف فرصة عمل
سلط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، الضوء على مشروع جديد بالساحل الشمالي يوفر مليون و600 ألف فرصة عمل، تحت عنوان «ساوث ميد»، موضحًا أنّ المشروع يضم مارينا دولية لليخوت والسفن السياحية.
التفاصيل الكاملة لمشروع «ساوث ميد»في السطور التالية، ترصد «الوطن» التفاصيل الكاملة للمشروع، وفقًا لتقرير مركز المعلومات المنشور عبر صفحته الرسمية على موقع «فيسبوك»، وهي كالآتي:
- 1.6 تريليون جنيه مبيعات متوقعة.
- 1.6 مليون فرصة عمل مباشرة.
- يوفر مشروع «ساوث ميد» تريليون جنيه استثمارات بالمشروع.
- مساحة المشروع 23 مليون متر مربع.
- يقع المشروع بين الكيلو 165 إلى الكيلو 170 غرب الإسكندرية.
- يضم مارينا دولية لليخوت والسفن السياحية.
- يجذب عوائد دولارية ضخمة للدولة المصرية.
- يعزز مشروع «ساوث ميد» تصدير العقار وجذب استثمارات أجنبية في السوق العقارية المصرية.
شراكة استثمارية جديدة بين الحكومة والقطاع الخاصونوه التقرير إلى أنّ المشروع يقع في منطقة الساحل الشمالي الغربي، وهو بشراكة استثمارية جديدة بين الحكومة والقطاع الخاص، وجرى الإعلان عنه مع مجموعة طلعت مصطفى القابضة، الشريك في المشروع من القطاع الخاص.