مركز التواجد البلدي بمدينة خليفة ينفذ مبادرة أشبال الرقابة الموحدة
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
مدينة خليفة في 26 سبتمبر /وام/ نظم مركز التواجد البلدي في مدينة خليفة، بالتعاون مع عدة مدارس حكومية وخاصة مبادرة "أشبال الرقابة الموحدة"، التي أشرك من خلالها طلاب المدارس في العديد من المهامم التي ينفذها مفتشو البلدية، وذلك في إطار حرص المركز
على إشراك المجتمع في الحفاظ على المظهر العام، وتنمية المسؤولية المجتمعية، وتحفيز الدافع الذاتي لتحمل المسؤولية تجاه المرافق العامة التي أنشئت من أجل إسعاد المجتمع.
وأكد المركز أن مبادرة "أشبال الرقابة الموحدة" تأتي في إطار التزامه بالإسهام في تنشئة أجيال واعية بمسؤولياتها تجاه المظهر العام، موضحا أن المبادرة تضمنت اختيار عدد من طلاب المدارس وإشراكهم في التفتيش على المنطقة، ورصد المخالفات والمشوهات حسب آلية العمل المعتمدة، والرد على أسئلتهم بهدف رفع الوعي لديهم.
وحرص مركز التواجد البلدي على تنظيم جولات ميدانية للطلبة لاطلاعهم على المشوهات، بمختلف أنواعها، والسبل المتبعة في معالجتها، وطرق التوعية التي يتبعها مفتشو ومراقبو المركز قبل تحرير المخالفات التي تنص عليها القوانين واللوائح.
إبراهيم نصيرات
المصدر: وكالة أنباء الإمارات
إقرأ أيضاً:
برلمانية: مصر قوية برئيسها وجيشها وشعبها الواثق في القيادة الحكيمة
قالت النائبة حياة خطاب، عضو مجلس الشيوخ، إن مصر قوية برئيسها وجيشها، ولن تنال من عزيمتها أي ادعاءات أو شائعات، مؤكدة أن الشعب يقف خلف القيادة الحكيمة ويثق تمام الثقة في رئيسه.
إدخال القرابين وذبحها داخل باحات المسجد الأقصى المباركواستنكرت خطاب، في تصريحاتها اليوم، الدعوات التي أطلقتها جماعات الهيكل المزعوم، التي تطالب بإدخال القرابين وذبحها داخل باحات المسجد الأقصى المبارك خلال ما يُعرف بعيد الفصح العبري، موضحة أن هذه الدعوات تُعد تصعيدًا خطيرًا في إطار الحرب الدينية التي تشنّها إسرائيل.
وأضافت خطاب، أن موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية واضح عبر التاريخ ولن يتغير، مشيرة إلى أن هناك ثوابت تاريخية، كما أن دور مصر منذ بداية الأزمة واضح أمام العالم أجمع، وما زالت تسعى بكل الجهود لوقف إطلاق النار وإيجاد حل عادل يقوم على أساس حل الدولتين.
المجتمع الدولي صامت تجاه المجازر والمذابح التي يتعرض لها الشعب الفلسطينيوأشارت خطاب إلى أن المجتمع الدولي صامت تجاه المجازر والمذابح التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني، متسائلة: «أين حقوق الإنسان؟، وأين العدالة التي ناديتم بها كثيرًا طيلة الأعوام الماضية؟، ولماذا هذا الصمت تجاه شعب أعزل يُباد دون تفرقة بين كبير أو صغير، امرأة أو رضيع؟، فجيش الاحتلال لا يرى إلا الدمار».